أكد رئيس مجلس إدارة جمعية المستقبل الشبابية صباح الزياني، أن برنامج "أبجد" وهو أحد برامج الجمعية العاملة على تزويد الأطفال بما يفوتهم من مواد دراسية أساسية في المدرسة، يضم 25 طالباً يحضرون إلى مقر مبادرة "ابتسامة" التابعة للجمعية للدراسة ضمن قاعة مخصصة، أو أن الأستاذة المتطوعين يذهبون لتدريس الطفل المريض في بيته إذا لم تكن حالته الصحية تسمح بإحضاره إلى مقر المبادرة.
وبمناسبة يوم المعلم كرَّمت مبادرة "ابتسامة" المتطوعين في المبادرة القائمين على "أبجد"، حيث أعرب الزياني عن شكره للمتطوعين على ما يبذلونه من جهود طيبة تسهم في استمرار تطور الأطفال المرضى دراسياً واجتماعياً دون أن يقف المرض حائلاً دون ذلك، منوهاً بانعكاس تلك الجهود إيجابياً بشكل كبير على صحة الأطفال نفسياً وحتى جسدياً.
وأوضح الزياني أنه من خلال جهود القائمين على "أبجد" أصبح لديها خبرات متراكمة في مجال وضع خطط دراسية لكل طفل مريض على حدة بما يتلاءم مع مستواه الدراسي وطول أو قصر فترات انقطاعه عن الدراسة لتلقي العلاج، وأضاف أن الطفل مريض السرطان بحاجة لمعاملة خاصة، لكنه يظهر غالباً من المواهب والإمكانيات ما يفوق نظراءه الأصحاء.
وأكد الزياني حرص "ابتسامة" الدائم على توفير مدرسين متطوعين مؤهلين للأطفال المرضى، وإجراء تقييم دراسي دورياً لكل طفل وأخذ تقرير من والديه حول مدى ملاحظتهم لتقدمه الدراسي تماماً كما يجري في المدارس المرموقة، إضافة إلى مراعاة الأنشطة الترفيهية اللاصفية.
وبمناسبة يوم المعلم كرَّمت مبادرة "ابتسامة" المتطوعين في المبادرة القائمين على "أبجد"، حيث أعرب الزياني عن شكره للمتطوعين على ما يبذلونه من جهود طيبة تسهم في استمرار تطور الأطفال المرضى دراسياً واجتماعياً دون أن يقف المرض حائلاً دون ذلك، منوهاً بانعكاس تلك الجهود إيجابياً بشكل كبير على صحة الأطفال نفسياً وحتى جسدياً.
وأوضح الزياني أنه من خلال جهود القائمين على "أبجد" أصبح لديها خبرات متراكمة في مجال وضع خطط دراسية لكل طفل مريض على حدة بما يتلاءم مع مستواه الدراسي وطول أو قصر فترات انقطاعه عن الدراسة لتلقي العلاج، وأضاف أن الطفل مريض السرطان بحاجة لمعاملة خاصة، لكنه يظهر غالباً من المواهب والإمكانيات ما يفوق نظراءه الأصحاء.
وأكد الزياني حرص "ابتسامة" الدائم على توفير مدرسين متطوعين مؤهلين للأطفال المرضى، وإجراء تقييم دراسي دورياً لكل طفل وأخذ تقرير من والديه حول مدى ملاحظتهم لتقدمه الدراسي تماماً كما يجري في المدارس المرموقة، إضافة إلى مراعاة الأنشطة الترفيهية اللاصفية.