تسلّم رئيس مجلس إدارة شركة الخليج لصناعّة البتروكيماويات "جيبك" د.أحمد الشريان جائزة الملكة اليزابيث الثانية للسلامة والتي منحتها الجمعيّة الملكيّة البريطانية للوقاية من الحوادث "روسبا" مؤخراً للشركة لتفوقها في مجالات السلامة المهنيّة.
وجاء تسلّم الشريان للجائزة العالميّة خلال تفقدّه جناح الشركة الذي أقامته في المعرض المصاحب لمؤتمر الشرق الأوسط لهندسة العمليات "ميبك" 2017 الذي اختتم حديثا حيث اطلع على إنجازات الشركة التي تحققت في الفترة الأخيرة.
ونوه الشريان بهذا الإنجاز المتميز الذي يُترجم سلامة نهج الشركة في الحرص على تطبيق أعلى معايير السلامة في عملياتها التشغيليّة، كما يأتي ليُثبت من جديد المستوى العالمي الرفيع التي باتت تتمتع به الشركة بصورة خاصة في مجال السلامة.
وأكّد أن مجلس إدارة الشركة سيواصل المضي قدماً في تقديم كافّة أشكال الدعم والمساندة للمحافظة على ما حققته الشركة من إنجازات وتميّز في مجال الصحة والسلامة المهنيّة، والتي تُعتبر اليوم أحد أهمّ مقومات نجاح الأعمال أيّا كانت طبيعتها.
وأوضح أن المجلس سيظل ملتزماً بمتابعة التطبيق الصارم للمعايير العالميّة في الصحة والسلامة المهنيّة وكذلك رعاية البيئة والتي تطبقها الشركة بكل دقّة وحذر، ممتدحاً تعاون إدارة الشركة وموظفيها و إصرارهم الكبير على استمرار حصد جوائز السلامة من خلال الإلتزام بتطبيق أداءٍ عالٍ للمعايير والمبادئ العالميّة للسلامة المهنية.
وأكّد رئيس الشركة د.عبدالرحمن جواهري أن تقديم هذه الجائزة يأتي تقديراً من إدارة الشركة التنفيذيّة وفريق العمل لمجلس الإدارة وسياساته المتوازنه وحرصه على الدوام على متابعة تطبيق مبادئ السلامة والحفاظ على ما حققته الشركة من تميّز ومكتسبات في هذا المجال.
وأوضح أن فوز الشركة بجائزة "روسبا" للفئة الذهبيّة، جاء تتويجاً لجهود سنوات طويلة من التمّيز في السلامة، وأكّدت الشركة هذا التميّز عندما حافظت وعلى مدى سنوات طويلة إمتدت إلى 25 عاماً متواصلة على حصادها السنوي من جوائز الجمعيّة الملكيّة البريطانية للوقاية من الحوادث "روسبا" منذ إنضمامها لهذه الجمعية، متفوقة بذلك على كبريات الشركات العالميّة الأعضاء في هذه الجمعيّة المهنيّة الرائدة على مستوى العالم.
وأكد جواهري، عزم إدارة الشركة على المضي قدماً في خططها الرامية إلى رفع مستويات الأداء في مجال السلامة والصحة والبيئة والوقاية من الحوادث والتي تنظر إليها الشركة باعتبارها إحدى ركائزها الإدارية التي تبنى عليها جميع القرارات المتخذة والتي تتطلب قدراً كبيراً من المسؤولية والوعي.
ولفتإلى أن فوز الشركة المتكرر ومنافستها لكبريات الشركات العالميّة على مر السنوات الماضية لهو خير دليل على جهود الشركة الكبيرة والمستمرة التي تبذلها في مجال السلامة والصحة والبيئة.
وجاء تسلّم الشريان للجائزة العالميّة خلال تفقدّه جناح الشركة الذي أقامته في المعرض المصاحب لمؤتمر الشرق الأوسط لهندسة العمليات "ميبك" 2017 الذي اختتم حديثا حيث اطلع على إنجازات الشركة التي تحققت في الفترة الأخيرة.
ونوه الشريان بهذا الإنجاز المتميز الذي يُترجم سلامة نهج الشركة في الحرص على تطبيق أعلى معايير السلامة في عملياتها التشغيليّة، كما يأتي ليُثبت من جديد المستوى العالمي الرفيع التي باتت تتمتع به الشركة بصورة خاصة في مجال السلامة.
وأكّد أن مجلس إدارة الشركة سيواصل المضي قدماً في تقديم كافّة أشكال الدعم والمساندة للمحافظة على ما حققته الشركة من إنجازات وتميّز في مجال الصحة والسلامة المهنيّة، والتي تُعتبر اليوم أحد أهمّ مقومات نجاح الأعمال أيّا كانت طبيعتها.
وأوضح أن المجلس سيظل ملتزماً بمتابعة التطبيق الصارم للمعايير العالميّة في الصحة والسلامة المهنيّة وكذلك رعاية البيئة والتي تطبقها الشركة بكل دقّة وحذر، ممتدحاً تعاون إدارة الشركة وموظفيها و إصرارهم الكبير على استمرار حصد جوائز السلامة من خلال الإلتزام بتطبيق أداءٍ عالٍ للمعايير والمبادئ العالميّة للسلامة المهنية.
وأكّد رئيس الشركة د.عبدالرحمن جواهري أن تقديم هذه الجائزة يأتي تقديراً من إدارة الشركة التنفيذيّة وفريق العمل لمجلس الإدارة وسياساته المتوازنه وحرصه على الدوام على متابعة تطبيق مبادئ السلامة والحفاظ على ما حققته الشركة من تميّز ومكتسبات في هذا المجال.
وأوضح أن فوز الشركة بجائزة "روسبا" للفئة الذهبيّة، جاء تتويجاً لجهود سنوات طويلة من التمّيز في السلامة، وأكّدت الشركة هذا التميّز عندما حافظت وعلى مدى سنوات طويلة إمتدت إلى 25 عاماً متواصلة على حصادها السنوي من جوائز الجمعيّة الملكيّة البريطانية للوقاية من الحوادث "روسبا" منذ إنضمامها لهذه الجمعية، متفوقة بذلك على كبريات الشركات العالميّة الأعضاء في هذه الجمعيّة المهنيّة الرائدة على مستوى العالم.
وأكد جواهري، عزم إدارة الشركة على المضي قدماً في خططها الرامية إلى رفع مستويات الأداء في مجال السلامة والصحة والبيئة والوقاية من الحوادث والتي تنظر إليها الشركة باعتبارها إحدى ركائزها الإدارية التي تبنى عليها جميع القرارات المتخذة والتي تتطلب قدراً كبيراً من المسؤولية والوعي.
ولفتإلى أن فوز الشركة المتكرر ومنافستها لكبريات الشركات العالميّة على مر السنوات الماضية لهو خير دليل على جهود الشركة الكبيرة والمستمرة التي تبذلها في مجال السلامة والصحة والبيئة.