اختتم المؤتمر الدولي للرياضة والناس والصحة والمنعقد بمدينة سانت بطرسبرغ الروسية والذي شارك به العقيد الركن عبدالحكيم الشنو رئيس السيزم كمحاضر بالإضافة إلى عدد من المنظمات الدولية والشخصيات الرياضية البارزة وبعض الخبراء في المجال الرياضي من جامعات دولية مختلفة.
وأكد المشاركون أن الهدف من المؤتمر هو حث الدول على أهمية ربط جميع برامج التنمية الحديثة بتنمية العنصر البشري، مؤكدين على محورين رئيسيين أولهما أن الإنسان هو الهدف النهائي للتنمية وبرامجها والثاني أن الصحة هي إحدى ركائز التنمية البشرية الأساسية إلى جانب التعليم والخدمات.
واتفق الجميع على أن الرياضة أصبحت جزءاً رئيساً من اهتمام شرائح واسعة في معظم المجتمعات البشرية كان لا بد من توجيه برامجها وخططها نحو تنمية الإنسان والعناية به وهو ما يستلزم من منظور المنطق البحث في أهمية ربط هذا المطلب ببقية برامج التنمية والتطوير بوصفه مقدمة لازمة لإعداد دراسات وبحوث علمية رصينة تمكن القائمين على هذا الهدف من تحقيقه بجدارة.
وأكد العقيد الركن الشنو أن توحيد المفاهيم والأهداف والتحديات والتي تواجهه الأجيال القادمة ووضع الحلول اللازمة من قبل الجامعات والدراسات وجميع المنظمات الدولية المعنية قد يسهم بشكل أكثر إيجاباً وأسرع في تفعيل برامج التنمية لدى الدول وبالتالي تحول العالم إلى مكان أفضل للعيش.
وخلصت الدراسات المقدمة في المؤتمر، إلى أن الكثير من دول العالم عملت ومنذ زمن على تفعيل الرياضة والصحة في مشاريعها التنموية وخصوصاً فيما يتعلق بالمدن الحديثة وغيرها من المشاريع وذلك لإدراكها الجيد التأثير الإيجابي لتلك التوجهات على الأمن والصحة وتنمية المواهب والكثير من الفوائد على المجتمع. ودول أخرى تحاول الآن باللحاق بالركب العالمي المتطور بينما مازالت هناك دول لم تأخذ الموضوع بمحمل الجد مما سيكلفها الكثير في المستقبل.
وأكد المشاركون أن الهدف من المؤتمر هو حث الدول على أهمية ربط جميع برامج التنمية الحديثة بتنمية العنصر البشري، مؤكدين على محورين رئيسيين أولهما أن الإنسان هو الهدف النهائي للتنمية وبرامجها والثاني أن الصحة هي إحدى ركائز التنمية البشرية الأساسية إلى جانب التعليم والخدمات.
واتفق الجميع على أن الرياضة أصبحت جزءاً رئيساً من اهتمام شرائح واسعة في معظم المجتمعات البشرية كان لا بد من توجيه برامجها وخططها نحو تنمية الإنسان والعناية به وهو ما يستلزم من منظور المنطق البحث في أهمية ربط هذا المطلب ببقية برامج التنمية والتطوير بوصفه مقدمة لازمة لإعداد دراسات وبحوث علمية رصينة تمكن القائمين على هذا الهدف من تحقيقه بجدارة.
وأكد العقيد الركن الشنو أن توحيد المفاهيم والأهداف والتحديات والتي تواجهه الأجيال القادمة ووضع الحلول اللازمة من قبل الجامعات والدراسات وجميع المنظمات الدولية المعنية قد يسهم بشكل أكثر إيجاباً وأسرع في تفعيل برامج التنمية لدى الدول وبالتالي تحول العالم إلى مكان أفضل للعيش.
وخلصت الدراسات المقدمة في المؤتمر، إلى أن الكثير من دول العالم عملت ومنذ زمن على تفعيل الرياضة والصحة في مشاريعها التنموية وخصوصاً فيما يتعلق بالمدن الحديثة وغيرها من المشاريع وذلك لإدراكها الجيد التأثير الإيجابي لتلك التوجهات على الأمن والصحة وتنمية المواهب والكثير من الفوائد على المجتمع. ودول أخرى تحاول الآن باللحاق بالركب العالمي المتطور بينما مازالت هناك دول لم تأخذ الموضوع بمحمل الجد مما سيكلفها الكثير في المستقبل.