أعلن الرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي الثلاثاء، استعادة مدينة ماراوي جنوبي البلاد بالكامل من التنظيمات الإرهابية.
ويعاني جنوب الفلبين التمرد وقطع الطرق منذ عشرات السنين، ولكن شدة المعركة في ماراوي ووجود مقاتلين أجانب يحاربون مع متشددين محليين أثار المخاوف من أن تصبح المنطقة معقلا في جنوب شرق آسيا لتنظيم داعش.
يذكر أن الجيش الفلبيني، التي تقاتل قواته متشددين على صلة بتنظيم داعش في مدن جنوبية، واجه مقاومة مسلحة من نساء وأطفال هم على الأرجح أفراد عائلات المتشددين.
وسمع دوي إطلاق نار متفرق وانفجارات في مدينة ماراوي جنوبي الفلبين، حيث يقاتل الجنود ما تبقى من المسلحين المتشددين في مسعى للسيطرة على آخر جيوب المدينة.
ويأمل الجيش، الذي نجح في قتل اثنين من قادة المسلحين، الإثنين، أن تكون هذه هي المرحلة الأخيرة في إلحاق الهزيمة بعصبة المقاتلين الذين احتلوا ماراوي لمدة 5 أشهر. وقال المتحدث باسم الجيش، ريستيتوتو باديلا، بأن نحو 20 إلى 30 مسلحاً مازالوا في المدينة، من بينهم 6 إلى 8 مقاتلين أجانب.
يشار إلى أن المدينة الواقعة على ضفاف البحيرة دمرت بسبب القتال الذي بدأ في 23 مايو الماضي.
ورفعت الأعلام الفلبينية فوق المباني والمنازل، التي دمرت سقوفها أو شوهت جدرانها، ووقف الجنود أمام بعض المباني عند التقاطعات، حيث أزيح حطام المعارك جانباً.
ويعاني جنوب الفلبين التمرد وقطع الطرق منذ عشرات السنين، ولكن شدة المعركة في ماراوي ووجود مقاتلين أجانب يحاربون مع متشددين محليين أثار المخاوف من أن تصبح المنطقة معقلا في جنوب شرق آسيا لتنظيم داعش.
يذكر أن الجيش الفلبيني، التي تقاتل قواته متشددين على صلة بتنظيم داعش في مدن جنوبية، واجه مقاومة مسلحة من نساء وأطفال هم على الأرجح أفراد عائلات المتشددين.
وسمع دوي إطلاق نار متفرق وانفجارات في مدينة ماراوي جنوبي الفلبين، حيث يقاتل الجنود ما تبقى من المسلحين المتشددين في مسعى للسيطرة على آخر جيوب المدينة.
ويأمل الجيش، الذي نجح في قتل اثنين من قادة المسلحين، الإثنين، أن تكون هذه هي المرحلة الأخيرة في إلحاق الهزيمة بعصبة المقاتلين الذين احتلوا ماراوي لمدة 5 أشهر. وقال المتحدث باسم الجيش، ريستيتوتو باديلا، بأن نحو 20 إلى 30 مسلحاً مازالوا في المدينة، من بينهم 6 إلى 8 مقاتلين أجانب.
يشار إلى أن المدينة الواقعة على ضفاف البحيرة دمرت بسبب القتال الذي بدأ في 23 مايو الماضي.
ورفعت الأعلام الفلبينية فوق المباني والمنازل، التي دمرت سقوفها أو شوهت جدرانها، ووقف الجنود أمام بعض المباني عند التقاطعات، حيث أزيح حطام المعارك جانباً.