ولاء جعفر شملوه:
قال بطل البحرين والخليج في الكراتيه علي عباس آل عباس إنه يشعر أن الكراتيه تجري في دمه، وأنه يطمح لأحراز بطولات أكثر، والمزيد من الكؤوس.
وكان عباس قد حقق بطولة البحرين، وبطولة الكويت، وبطولة الخليج ، وغيرها من بطولات محلية، ويقول : "حُب لعب الكراتيه وعشق فنون القتال نشأ معي منذ الصغر، وأعمل على تطوير نفسي من مُجرد لاعب إلى مُدرب أساسي ومن ثم إلى حكم"، وكان لنا اللقاء التالي:
- منذ متى بدأت لعب فنون القتال؟
ممارسة هذه اللعبة تحتاج إلى دافع وإصرار، وأنا منذ عام 2008 لدي أصرار بممارسة هذه اللعبة والتحقتُ حينها إلى النادي.
وكانت أول مشاركة بطولة البحرين الداخلية في قرابة عام 2009، وكانت هذه أول مشاركة لي وحصلت فيها على ميدالية فضية، فكانت بالنسبة لي إنجازاً لكوني مبتدئاً، ومازلت إلى الآن أعتبر نفسي أمارس اللعبة كهواية وأطمح للاحتراف.
- ما هي أبرز الصعوبات التي واجهتها في بداية مسيرتك؟
بدايةً كانت بنية جسمي لا تسعفني، ضعيفة وغير متهيئة بشكل تام مقارنةً بالمتنافسين من عمري، وثانياً الدراسة تربطني أيضاً فهناك ميزان شديد الحساسية بين اللعب في النادي والدراسة الجامعية، ولكني كنت أحصل على الكثير من التشجيع من أصدقائي وأهلي وكان المدرب له الدور الأفضل والأكبر لمساندته لي.
واستطعت تحقيق بطولة البحرين، وبطولة الكويت، وبطولة الربيع العربي، وبطولة الخليج، وبطولات محلية، وكوني كمدرب أرى بأن أفضل إنجاز حققته حصول اللاعبين تحت إشرافي وتدريبي على بطولات ومراكز أولى أفتخر بها.
- كيف أثرت عليك اللعبة في حياتك؟
أساس اللعبة هو الاحترام والانضباط، ومن شدة تعلقي بهذه اللعبة اتخذت هذه الأساسيات في مبدأ حياتي الشخصي أيضاً، أنا متمسك بهذه الرياضة حباً في الدفاع عن النفس وحباً في ممارسة الهواية التي لطالما أحببتها منذ الصغر، وكونها كرياضة مفيدة للصحة والجسم.
شخصيتي فيها الكثير من حب التجربة والتعلم، فبالإضافة إلى الكراتيه دخلت إلى عالم التصميم بشكل عام وأحرزت تقدماً فيه حباً في التعليم.
- كيف ترى نفسك بعد عدة سنوات؟
بالتأكيد ستحدث هناك تطورات جذرية، فأنا أحلم بفتح نادٍ خاص باسمي وأسعى إلى ذلك، ومنها أشجع اللاعبين لممارسة هذه اللعبة، وأتمنى بأن يكون لي دعم مؤسسي لمواصلة التدريب واللعب في فنون القتال، وإحراز بطولات أكثر.
قال بطل البحرين والخليج في الكراتيه علي عباس آل عباس إنه يشعر أن الكراتيه تجري في دمه، وأنه يطمح لأحراز بطولات أكثر، والمزيد من الكؤوس.
وكان عباس قد حقق بطولة البحرين، وبطولة الكويت، وبطولة الخليج ، وغيرها من بطولات محلية، ويقول : "حُب لعب الكراتيه وعشق فنون القتال نشأ معي منذ الصغر، وأعمل على تطوير نفسي من مُجرد لاعب إلى مُدرب أساسي ومن ثم إلى حكم"، وكان لنا اللقاء التالي:
- منذ متى بدأت لعب فنون القتال؟
ممارسة هذه اللعبة تحتاج إلى دافع وإصرار، وأنا منذ عام 2008 لدي أصرار بممارسة هذه اللعبة والتحقتُ حينها إلى النادي.
وكانت أول مشاركة بطولة البحرين الداخلية في قرابة عام 2009، وكانت هذه أول مشاركة لي وحصلت فيها على ميدالية فضية، فكانت بالنسبة لي إنجازاً لكوني مبتدئاً، ومازلت إلى الآن أعتبر نفسي أمارس اللعبة كهواية وأطمح للاحتراف.
- ما هي أبرز الصعوبات التي واجهتها في بداية مسيرتك؟
بدايةً كانت بنية جسمي لا تسعفني، ضعيفة وغير متهيئة بشكل تام مقارنةً بالمتنافسين من عمري، وثانياً الدراسة تربطني أيضاً فهناك ميزان شديد الحساسية بين اللعب في النادي والدراسة الجامعية، ولكني كنت أحصل على الكثير من التشجيع من أصدقائي وأهلي وكان المدرب له الدور الأفضل والأكبر لمساندته لي.
واستطعت تحقيق بطولة البحرين، وبطولة الكويت، وبطولة الربيع العربي، وبطولة الخليج، وبطولات محلية، وكوني كمدرب أرى بأن أفضل إنجاز حققته حصول اللاعبين تحت إشرافي وتدريبي على بطولات ومراكز أولى أفتخر بها.
- كيف أثرت عليك اللعبة في حياتك؟
أساس اللعبة هو الاحترام والانضباط، ومن شدة تعلقي بهذه اللعبة اتخذت هذه الأساسيات في مبدأ حياتي الشخصي أيضاً، أنا متمسك بهذه الرياضة حباً في الدفاع عن النفس وحباً في ممارسة الهواية التي لطالما أحببتها منذ الصغر، وكونها كرياضة مفيدة للصحة والجسم.
شخصيتي فيها الكثير من حب التجربة والتعلم، فبالإضافة إلى الكراتيه دخلت إلى عالم التصميم بشكل عام وأحرزت تقدماً فيه حباً في التعليم.
- كيف ترى نفسك بعد عدة سنوات؟
بالتأكيد ستحدث هناك تطورات جذرية، فأنا أحلم بفتح نادٍ خاص باسمي وأسعى إلى ذلك، ومنها أشجع اللاعبين لممارسة هذه اللعبة، وأتمنى بأن يكون لي دعم مؤسسي لمواصلة التدريب واللعب في فنون القتال، وإحراز بطولات أكثر.