محمد خالد
سيطر الإحباط على جماهير ميلان هذه الأيام بعد سلسلة من الأداء المخيب الذي يسبق النتائج ولا يرتقي لكمية الأموال التي أنفقتها إدارة الفريق الجديدة في ميركاتو هذا العام، فالفريق حتى هذه اللحظة لم يقدم الأداء الذي من شأنه جعل الروسنيري منافساً حقيقياً على بطولات هذا الموسم.
ففكرة إقالة مدرب بعد مرور 9 جولات على بداية الموسم ليست منطقية خاصة مع استقدام 11 لاعباً جديداً، لكن وبالنظر إلى الطريقة العشوائية التي يظهر بها الفريق والتي لا تتناسب مع الأسماء الموجودة يصبح هذا الخيار مطروحاً، بدل إضاعة الوقت في مشروع لن يؤدي إلا إلى المزيد من نزف النقاط والفشل في التأهل إلى دوري أبطال أوروبا في نهاية الموسم.
وينهي ميلان شهر أكتوبر بمواجهة يوفنتوس في سان سيرو، لكن مونتيلا قد لا يكون على دكة احتياط ميلان في ذلك اللقاء أو ستكون "القشة التي كسرت ظهر البعير".
مونتيلا يقول بأن سبب الأداء الباهت لميلان، هو وجود لاعبين يرتدون قميصاً ثقيلاً، مثل قميص الروسونيري لأول مرة في مسيرتهم، وأنا أقول إن نادياً بحجم تاريخ الميلان ثقيل على مونتيلا!
سيطر الإحباط على جماهير ميلان هذه الأيام بعد سلسلة من الأداء المخيب الذي يسبق النتائج ولا يرتقي لكمية الأموال التي أنفقتها إدارة الفريق الجديدة في ميركاتو هذا العام، فالفريق حتى هذه اللحظة لم يقدم الأداء الذي من شأنه جعل الروسنيري منافساً حقيقياً على بطولات هذا الموسم.
ففكرة إقالة مدرب بعد مرور 9 جولات على بداية الموسم ليست منطقية خاصة مع استقدام 11 لاعباً جديداً، لكن وبالنظر إلى الطريقة العشوائية التي يظهر بها الفريق والتي لا تتناسب مع الأسماء الموجودة يصبح هذا الخيار مطروحاً، بدل إضاعة الوقت في مشروع لن يؤدي إلا إلى المزيد من نزف النقاط والفشل في التأهل إلى دوري أبطال أوروبا في نهاية الموسم.
وينهي ميلان شهر أكتوبر بمواجهة يوفنتوس في سان سيرو، لكن مونتيلا قد لا يكون على دكة احتياط ميلان في ذلك اللقاء أو ستكون "القشة التي كسرت ظهر البعير".
مونتيلا يقول بأن سبب الأداء الباهت لميلان، هو وجود لاعبين يرتدون قميصاً ثقيلاً، مثل قميص الروسونيري لأول مرة في مسيرتهم، وأنا أقول إن نادياً بحجم تاريخ الميلان ثقيل على مونتيلا!