قدم النائب عبدالحميد النجار اقتراحاً برغبة بشأن إنشاء مخرج لمنطقة اللوزي بدل الدخول لمدينة حمد، واستناداً إلى المادة رقم (68/أ) من الدستور، ووفق أحكام المادة رقم (128) من اللائحة الداخلية لمجلس النواب.
وأشار في تقريره إلى أن مشروع اللوزي الإسكاني يعتبر من المشاريع السكنية الحديثة للحكومة ضمن رؤيتها لتوفير السكن الملائم للمواطنين وتحقيق الاستقرار والعيش الكريم لهم، ويعتبر هذا المشروع من ضمن المشاريع الواقعة على امتدادات القرى حيث يحده من الغرب قرى المنطقة الغربية ومن جهة أخرى مدينة حمد، مما جعله يتوسط بين منطقتين آهلة بالسكان.
وبالرجوع إلى البنية التحتية للمشروع نجد لا وجود لمخرج رئيسي للقاطنين في إسكان اللوزي للشوارع العامة، فالخروج من المشروع إما يكون من قرى المنطقة الغربية المجاورة لها أو عبر الشوارع الداخلية لمدينة حمد، مما يسبب للقاطنين الكثير من الصعاب لمشاكل عدة تواجههم في تلك الطرق الفرعية كالازدحام المروري في أوقات الذروة أو الحوادث المرورية بغية الوصول للطرق العامة الرئيسة.
وتابع "من هذا المنطلق يأتي اقترحنا حول الرغبة بإنشاء مخرج لمنطقة اللوزي بدل الدخول لمدينة حمد، وذلك تسهيلاً للقاطنين بالمنطقة في التنقل من وإلى المنطقة دون صعوبات تواجههم والتي تعرقل تأدية مصالحهم الشخصية بيسر وسهولة وتفادياً للازدحامات المتكررة في المناطق المحيطة بها دون الحاجة بالمرور عليها".
وفي المبررات، أكد النجار حاجة أهالي المنطقة لإنشاء هذا المخرج، نظراً للمعاناة التي تواجههم في تلك الطرق الفرعية كالازدحام أو الحوادث المرورية في أوقات الذروة، والحد من تلك المشاكل، فضلاً عن سهولة الحركة لأهالي منطقة اللوزي وربطهم بالشوارع الرئيسة دون عناء نظراً للكثافة السكانية المتزايدة بمدينة حمد وكذلك المنطقة الغربية المجاورتين لمنطقة اللوزي.
وتابع "المقترح سيسهم في تخفيف الضغط بصورة كبيرة على الشوارع المستخدمة حالياً لأهالي المنطقة، ويجب توفير بديل آخر للقانطين للدخول والخروج للمنطقة دون اللجوء لاستخدام الشوارع الفرعية سواء داخل مدينة حمد أو قرى المنطقة الغربية المجاورة لها، وتقليل الفترة الزمنية للمواطنين ولأصحاب المصالح الشخصية والأعمال في الدخول والخروج للمنطقة بانسيابية وسهولة".
وأشار في تقريره إلى أن مشروع اللوزي الإسكاني يعتبر من المشاريع السكنية الحديثة للحكومة ضمن رؤيتها لتوفير السكن الملائم للمواطنين وتحقيق الاستقرار والعيش الكريم لهم، ويعتبر هذا المشروع من ضمن المشاريع الواقعة على امتدادات القرى حيث يحده من الغرب قرى المنطقة الغربية ومن جهة أخرى مدينة حمد، مما جعله يتوسط بين منطقتين آهلة بالسكان.
وبالرجوع إلى البنية التحتية للمشروع نجد لا وجود لمخرج رئيسي للقاطنين في إسكان اللوزي للشوارع العامة، فالخروج من المشروع إما يكون من قرى المنطقة الغربية المجاورة لها أو عبر الشوارع الداخلية لمدينة حمد، مما يسبب للقاطنين الكثير من الصعاب لمشاكل عدة تواجههم في تلك الطرق الفرعية كالازدحام المروري في أوقات الذروة أو الحوادث المرورية بغية الوصول للطرق العامة الرئيسة.
وتابع "من هذا المنطلق يأتي اقترحنا حول الرغبة بإنشاء مخرج لمنطقة اللوزي بدل الدخول لمدينة حمد، وذلك تسهيلاً للقاطنين بالمنطقة في التنقل من وإلى المنطقة دون صعوبات تواجههم والتي تعرقل تأدية مصالحهم الشخصية بيسر وسهولة وتفادياً للازدحامات المتكررة في المناطق المحيطة بها دون الحاجة بالمرور عليها".
وفي المبررات، أكد النجار حاجة أهالي المنطقة لإنشاء هذا المخرج، نظراً للمعاناة التي تواجههم في تلك الطرق الفرعية كالازدحام أو الحوادث المرورية في أوقات الذروة، والحد من تلك المشاكل، فضلاً عن سهولة الحركة لأهالي منطقة اللوزي وربطهم بالشوارع الرئيسة دون عناء نظراً للكثافة السكانية المتزايدة بمدينة حمد وكذلك المنطقة الغربية المجاورتين لمنطقة اللوزي.
وتابع "المقترح سيسهم في تخفيف الضغط بصورة كبيرة على الشوارع المستخدمة حالياً لأهالي المنطقة، ويجب توفير بديل آخر للقانطين للدخول والخروج للمنطقة دون اللجوء لاستخدام الشوارع الفرعية سواء داخل مدينة حمد أو قرى المنطقة الغربية المجاورة لها، وتقليل الفترة الزمنية للمواطنين ولأصحاب المصالح الشخصية والأعمال في الدخول والخروج للمنطقة بانسيابية وسهولة".