شجب رئيس الجمعية البحرينية للتسامح والتعايش بين الأديان يوسف بوزبون، التفجير الإرهابي الذي استهدف حافلة لنقل رجال الأمن على شارع خليفة بن سلمان باتجاه المنامة بالقرب من منطقة جدحفص، وأسفر عن استشهاد أحد رجال الأمن وإصابة 8 آخرين إصابات بليغة، معتبرا أن التفجير الإرهابي عمل إجرامي يتنافى مع جميع القيم الإنسانية والديانات السماوية، وخروجاً في يوم جمعة على أحكام الإسلام التي تأمر بالمحافظة على النفوس والأرواح والدماء.
ودعا، إلى المزيد من الحزم في تصديها لهذه الأعمال الإرهابية الآثمة التي تستهدف زعزعة أمن البحرين واستقرارها، ومحاسبة كل من يثبت تورطه في استهداف رجال الأمن البواسل في البحرين.
وأكد بوزبون ضرورة تكاتف المجتمع البحريني للتصدي لمثل هذه الأعمال الإجرامية التي تسيء للإسلام وتمنح الفرصة للمتربصين به للنيل منه وتشويه صورته وترويج الاتهامات الظالمة لهذا الدين الحنيف، معتبرا أنّ ما حدث جريمة نكراء في حق البلاد والعباد، وأن اللجوء إلى الإرهاب وقتل الأبرياء يناقض المعايير الإنسانية.
ودعا بوزبون إلى العمل على تتبع جذور أصحاب الفكر الإرهابي الضال ومعرفة مصادره والتصدي لتصحيحه وتقويمه من قبل أهل العلم والرأي، معبرا عن ثقته بأن مثل هذه الأعمال لا تؤثر على كيانات الدول ولن تنال أي مكتسبات ولن تحقق أي هدف.
وأشاد بوزبون بالمعالجة الأمنية في التعامل مع الجرائم التي ارتكبتها هذه العصابات الارهابية الآثمة، معبراً مجدداً عن وقوف البحرينيين الشرفاء الثابت مع رجال الأمن البواسل في تضحياتهم من أجل استتباب الأمن والاستقرار في البحرين.
وعبّر بوزبون عن امتنانه لنشطاء مؤسسات المجتمع المدني في الدول الشقيقة، وخصوصاً السعوديين منهم الذين أعربوا عن استنكارهم بشدة للجرائم الإرهابية التي تستهدف أمن البحرينيين، وعن مساندتهم للبحرين في تصديها للإرهاب.
ودعا، إلى المزيد من الحزم في تصديها لهذه الأعمال الإرهابية الآثمة التي تستهدف زعزعة أمن البحرين واستقرارها، ومحاسبة كل من يثبت تورطه في استهداف رجال الأمن البواسل في البحرين.
وأكد بوزبون ضرورة تكاتف المجتمع البحريني للتصدي لمثل هذه الأعمال الإجرامية التي تسيء للإسلام وتمنح الفرصة للمتربصين به للنيل منه وتشويه صورته وترويج الاتهامات الظالمة لهذا الدين الحنيف، معتبرا أنّ ما حدث جريمة نكراء في حق البلاد والعباد، وأن اللجوء إلى الإرهاب وقتل الأبرياء يناقض المعايير الإنسانية.
ودعا بوزبون إلى العمل على تتبع جذور أصحاب الفكر الإرهابي الضال ومعرفة مصادره والتصدي لتصحيحه وتقويمه من قبل أهل العلم والرأي، معبرا عن ثقته بأن مثل هذه الأعمال لا تؤثر على كيانات الدول ولن تنال أي مكتسبات ولن تحقق أي هدف.
وأشاد بوزبون بالمعالجة الأمنية في التعامل مع الجرائم التي ارتكبتها هذه العصابات الارهابية الآثمة، معبراً مجدداً عن وقوف البحرينيين الشرفاء الثابت مع رجال الأمن البواسل في تضحياتهم من أجل استتباب الأمن والاستقرار في البحرين.
وعبّر بوزبون عن امتنانه لنشطاء مؤسسات المجتمع المدني في الدول الشقيقة، وخصوصاً السعوديين منهم الذين أعربوا عن استنكارهم بشدة للجرائم الإرهابية التي تستهدف أمن البحرينيين، وعن مساندتهم للبحرين في تصديها للإرهاب.