ارتفعت أسواق النفط الإثنين، وظل سعر خام برنت القياسي فوق 60 دولاراً للبرميل بسبب توقعات تمديد الاتفاق الذي قادته أوبك لخفض الإنتاج والمقرر انتهاؤه في مارس المقبل، لكن زيادة صادرات العراق كبحت الأسعار.
وبلغ سعر خام القياس العالمي مزيج برنت في العقود الآجلة 60.55 دولار للبرميل، بزيادة عشر سنتات أو 0.15% عن سعر الإغلاق السابق.
ومازال هذا السعر قريباً من أعلى مستوياته منذ يوليو 2015 ومرتفعاً أكثر من 36% منذ وصوله إلى أدنى مستوى له في 2017 خلال يونيو الماضي.
وارتفعت أسعار العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 11 سنتاً أو 0.2% إلى 54.01 دولار للبرميل.
وقال بنك إيه.إن.زد "مع الالتزام القوي بتخفيضات إنتاج أوبك التي تدعم الأسعار بالفعل، جاءت تصريحات ولي العهد السعودي التي ألمحت لضرورة تمديد اتفاق خفض الإنتاج لتعزز المكاسب".
وكانت أوبك وروسيا وتسع دول أخرى منتجة للنفط قد اتفقت على خفض الإنتاج نحو 1.8 مليون برميل يومياً للتخلص من تخمة المعروض النفطي.
ويسري الاتفاق حتى مارس 2018 ولكن السعودية وروسيا اللتين تقودان هذه الجهود أبدتا دعمهما لتمديد الاتفاق. ومن المقرر أن تعقد أوبك اجتماعاً رسمياً في مقرها بفيينا في النمسا يوم 30 نوفمبر.
وبلغ سعر خام القياس العالمي مزيج برنت في العقود الآجلة 60.55 دولار للبرميل، بزيادة عشر سنتات أو 0.15% عن سعر الإغلاق السابق.
ومازال هذا السعر قريباً من أعلى مستوياته منذ يوليو 2015 ومرتفعاً أكثر من 36% منذ وصوله إلى أدنى مستوى له في 2017 خلال يونيو الماضي.
وارتفعت أسعار العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 11 سنتاً أو 0.2% إلى 54.01 دولار للبرميل.
وقال بنك إيه.إن.زد "مع الالتزام القوي بتخفيضات إنتاج أوبك التي تدعم الأسعار بالفعل، جاءت تصريحات ولي العهد السعودي التي ألمحت لضرورة تمديد اتفاق خفض الإنتاج لتعزز المكاسب".
وكانت أوبك وروسيا وتسع دول أخرى منتجة للنفط قد اتفقت على خفض الإنتاج نحو 1.8 مليون برميل يومياً للتخلص من تخمة المعروض النفطي.
ويسري الاتفاق حتى مارس 2018 ولكن السعودية وروسيا اللتين تقودان هذه الجهود أبدتا دعمهما لتمديد الاتفاق. ومن المقرر أن تعقد أوبك اجتماعاً رسمياً في مقرها بفيينا في النمسا يوم 30 نوفمبر.