أعلنت شركة مطار البحرين، أن الناقلة الوطنية "طيران الخليج" وشركة "كاثاي باسيفيك" تقدمان الآن خدمة إنهاء إجراءات السفر من خلال أكشاك الخدمة الذاتية الجديدة، والتي توفر المزيد من السرعة والمرونة أثناء عملية تسجيل بيانات المسافرين.
ومن المؤمل أن تطبق خطوط الطيران الأخرى بالمطار هذا النظام في غضون الأشهر المقبلة، وهو ما يشكل نقلة جديدة في تجربة المسافرين في مطار البحرين الدولي.
وكانت شركة مطار البحرين، كلفت شركة سيتا العالمية المتخصصة في حلول النقل الجوي وتقنياته بتركيب أكشاك الخدمة الذاتية، بهدف تجنب الطوابير وتقليل أوقات الانتظار، كما سيستمر تقديم خدمة مكاتب إنهاء إجراءات السفر التقليدية من أجل توفير المزيد من الخيارات للمسافرين.
وتم تركيب 4 أكشاك في صالة الدرجة السياحية، واثنين في صالة الدرجة الأولى ورجال الأعمال. وتمثل هذه الأكشاك الخطوة الأولى لشركة مطار البحرين نحو تطبيق مبادرة السفر السريع الخاصة باتحاد النقل الجوي الدولي (IATA)، والتي تهدف إلى تعزيز تجربة المسافرين على نحو ملموس من خلال تبني معايير موحدة وانتهاج أفضل الممارسات من أجل توفير تجربة سفر أكثر سرعة وسلاسة على الصعيد الدولي.
وقال الرئيس التنفيذي لعمليات مطار البحرين الدولي مايكل هوهينبرجر، إنه من خلال تطبيق نظام أكشاك الخدمة الذاتية تكون شركة مطار البحرين قد قطعت شوطاً نحو تحقيق رؤية الحكومة الرشيدة الرامية إلى الارتقاء بقطاع الطيران في المملكة.
وأكد أن برنامج السفر السريع يطمح إلى توظيف التكنولوجيا في مستقبل السفر عبر توفير المزيد من الخيارات الذكية للمسافرين مع الحد من تكاليف صناعة الطيران في الوقت ذاته.
وأضاف هوهينبرجر، أن المسافرين اليوم أصبحوا أكثر دراية بالتكنولوجيا المتطورة، لذا فإنهم على أتم الاستعداد لاستخدام التقنيات الحديثة التي تساعدهم على إنهاء إجراءات السفر في المطارات بسرعة وسهولة.
ويُشكّل اتحاد النقل الجوي الدولي الرابطة المهنية التي تجمع الخطوط الجوية العالمية، إذ يُمثل حوالي 260 شركة طيران، أو ما نسبته 83% من إجمالي حركة الملاحة الجوية. ويدعم الاتحاد كذلك عدداً من مجالات قطاع الطيران، كما يساعد على صياغة السياسات المتعلقة بقضايا الطيران المهمة.
يشار إلى أن شركة مطار البحرين هي الشركة المسؤولة عن تعزيز قدرات مطار البحرين الدولي وزيادة نسبة إسهامه في الاقتصاد المحلي. وفي إطار دورها التشغيلي، تضطلع الشركة بمسؤولية وضع الخطط والتدابير اللازمة لتطوير الخدمات والعمليات في المطار وتحديث البنية التحتية لتواكب متطلبات قطاع الطيران المتنامي وأعداد المسافرين المتزايدة.
ومن المؤمل أن تطبق خطوط الطيران الأخرى بالمطار هذا النظام في غضون الأشهر المقبلة، وهو ما يشكل نقلة جديدة في تجربة المسافرين في مطار البحرين الدولي.
وكانت شركة مطار البحرين، كلفت شركة سيتا العالمية المتخصصة في حلول النقل الجوي وتقنياته بتركيب أكشاك الخدمة الذاتية، بهدف تجنب الطوابير وتقليل أوقات الانتظار، كما سيستمر تقديم خدمة مكاتب إنهاء إجراءات السفر التقليدية من أجل توفير المزيد من الخيارات للمسافرين.
وتم تركيب 4 أكشاك في صالة الدرجة السياحية، واثنين في صالة الدرجة الأولى ورجال الأعمال. وتمثل هذه الأكشاك الخطوة الأولى لشركة مطار البحرين نحو تطبيق مبادرة السفر السريع الخاصة باتحاد النقل الجوي الدولي (IATA)، والتي تهدف إلى تعزيز تجربة المسافرين على نحو ملموس من خلال تبني معايير موحدة وانتهاج أفضل الممارسات من أجل توفير تجربة سفر أكثر سرعة وسلاسة على الصعيد الدولي.
وقال الرئيس التنفيذي لعمليات مطار البحرين الدولي مايكل هوهينبرجر، إنه من خلال تطبيق نظام أكشاك الخدمة الذاتية تكون شركة مطار البحرين قد قطعت شوطاً نحو تحقيق رؤية الحكومة الرشيدة الرامية إلى الارتقاء بقطاع الطيران في المملكة.
وأكد أن برنامج السفر السريع يطمح إلى توظيف التكنولوجيا في مستقبل السفر عبر توفير المزيد من الخيارات الذكية للمسافرين مع الحد من تكاليف صناعة الطيران في الوقت ذاته.
وأضاف هوهينبرجر، أن المسافرين اليوم أصبحوا أكثر دراية بالتكنولوجيا المتطورة، لذا فإنهم على أتم الاستعداد لاستخدام التقنيات الحديثة التي تساعدهم على إنهاء إجراءات السفر في المطارات بسرعة وسهولة.
ويُشكّل اتحاد النقل الجوي الدولي الرابطة المهنية التي تجمع الخطوط الجوية العالمية، إذ يُمثل حوالي 260 شركة طيران، أو ما نسبته 83% من إجمالي حركة الملاحة الجوية. ويدعم الاتحاد كذلك عدداً من مجالات قطاع الطيران، كما يساعد على صياغة السياسات المتعلقة بقضايا الطيران المهمة.
يشار إلى أن شركة مطار البحرين هي الشركة المسؤولة عن تعزيز قدرات مطار البحرين الدولي وزيادة نسبة إسهامه في الاقتصاد المحلي. وفي إطار دورها التشغيلي، تضطلع الشركة بمسؤولية وضع الخطط والتدابير اللازمة لتطوير الخدمات والعمليات في المطار وتحديث البنية التحتية لتواكب متطلبات قطاع الطيران المتنامي وأعداد المسافرين المتزايدة.