قال وزير شؤون الشباب والرياضة هشام الجودر إن الوزارة بصدد البدء بإنشاء مبنى وملعب لمركز شباب الزلاق، وأن العمل جارٍ على إنهاء المخططات التفصيلية، وتم استكمال الأعمال الاستشارية في 19 سبتمبر الماضي.
وأكد الجودر الأربعاء أن الوزارة وضعت مسألة الارتقاء بالمراكز الشبابية ضمن أولوياته وتحتل مكانة متقدمة ضمن برنامج عملها للسنوات المقبلة، مشيراً إلى أن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية يولي القطاع الشبابي أهمية مضاعفة ويرى سموه أهمية تعاظم الجهود وتكاملها في سبيل أن يأخذ الشباب البحريني موقعه الحقيقي في عملية التنمية التي تشهدها المملكة.
وأشار الجودر إلى أن وزارة شؤون الشباب والرياضة ماضية في تنفيذ سياستها نحو تطوير المراكز الشبابية وتوفير البنية التحتية اللازمة لذلك ومنها إنشاء المراكز الشبابية النموذجية وتطوير وبناء المراكز الشبابية وتضمينها للعديد من المرافق التي تسهد في اجتذاب الشباب.
وبين وزير شؤون الشباب والرياضة أنه ومن بين المشاريع التي بدأت الوزارة في اتخاذ الإجراءات الإدارية لتنفيذها مشروع مركز شباب الزلاق والذي يعد من المشاريع الشبابية المتميزة حيث تمت ترسية مناقصة استكمال الأعمال الاستشارية لمشروع المركز الشبابي بتاريخ 19 سبتمبر بعد إنهاء التعاقد مع الاستشاري السابق لعدم الإيفاء بالتزاماته حسب بنود العقد المبرم.
وأوضح وزير شؤون الشباب والرياضة أنه جارٍ العمل على المخططات التفصيلية للمشروع ووثائق مناقصة الأعمال الإنشائية، مشيراً إلى أنه سيتم طرح المشروع في مناقصة عامة لتنفيذ الأعمال الإنشائية بعد الانتهاء من الإجراءات الإدارية المتبعة في هذا الشأن.
وأشار هشام بن محمد الجودر إلى أن مبنى مركز شباب الزلاق سيحتوي على مكاتب إدارية، وصالة متعددة الاستخدام، وغرفة ألعاب إلكترونية وغرفة بليارد، ونادٍ صحي وغرفة لياقة بدنية مع خدمات مرافقة، ومجلس، ومختبر حاسب آلي، ومكتبة بالإضافة إلى ملعب كرة قدم من النجيل الصناعي بطول 100 متر وعرض 62 متراً، بالإضافة إلى مدرج مع خدمات مرافقة يتسع لـ300 متفرج.
وأضاف هشام بن محمد الجودر إلى أن مشروع مبنى مركز شباب الزلاق سيسهم في شغل أوقات فراغ الشباب بالبرامج التي تعود عليهم بالنفع والفائدة، والأخذ في الاعتبار التنويع في البرامج بما يتناسب مع ميولهم ومهاراتهم، بالإضافة إلى الاستفادة من المهارات والطاقات الشبابية المميزة في إدارة وتنفيذ بعض الأنشطة، بما ينعكس بشكل إيجابي على مستقبل شباب المملكة.
وأعرب وزير شؤون الشباب والرياضة عن أمله في أن يشكل المركز نقطة انطلاقة لفتح آفاق أوسع للمركز من المجالات المتخصصة التي تهم بالشباب وتتفق مع روح العصر، بما يساهم في استقطاب أكبر عدد ممكن من الشباب الواعد.
وأكد الجودر الأربعاء أن الوزارة وضعت مسألة الارتقاء بالمراكز الشبابية ضمن أولوياته وتحتل مكانة متقدمة ضمن برنامج عملها للسنوات المقبلة، مشيراً إلى أن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية يولي القطاع الشبابي أهمية مضاعفة ويرى سموه أهمية تعاظم الجهود وتكاملها في سبيل أن يأخذ الشباب البحريني موقعه الحقيقي في عملية التنمية التي تشهدها المملكة.
وأشار الجودر إلى أن وزارة شؤون الشباب والرياضة ماضية في تنفيذ سياستها نحو تطوير المراكز الشبابية وتوفير البنية التحتية اللازمة لذلك ومنها إنشاء المراكز الشبابية النموذجية وتطوير وبناء المراكز الشبابية وتضمينها للعديد من المرافق التي تسهد في اجتذاب الشباب.
وبين وزير شؤون الشباب والرياضة أنه ومن بين المشاريع التي بدأت الوزارة في اتخاذ الإجراءات الإدارية لتنفيذها مشروع مركز شباب الزلاق والذي يعد من المشاريع الشبابية المتميزة حيث تمت ترسية مناقصة استكمال الأعمال الاستشارية لمشروع المركز الشبابي بتاريخ 19 سبتمبر بعد إنهاء التعاقد مع الاستشاري السابق لعدم الإيفاء بالتزاماته حسب بنود العقد المبرم.
وأوضح وزير شؤون الشباب والرياضة أنه جارٍ العمل على المخططات التفصيلية للمشروع ووثائق مناقصة الأعمال الإنشائية، مشيراً إلى أنه سيتم طرح المشروع في مناقصة عامة لتنفيذ الأعمال الإنشائية بعد الانتهاء من الإجراءات الإدارية المتبعة في هذا الشأن.
وأشار هشام بن محمد الجودر إلى أن مبنى مركز شباب الزلاق سيحتوي على مكاتب إدارية، وصالة متعددة الاستخدام، وغرفة ألعاب إلكترونية وغرفة بليارد، ونادٍ صحي وغرفة لياقة بدنية مع خدمات مرافقة، ومجلس، ومختبر حاسب آلي، ومكتبة بالإضافة إلى ملعب كرة قدم من النجيل الصناعي بطول 100 متر وعرض 62 متراً، بالإضافة إلى مدرج مع خدمات مرافقة يتسع لـ300 متفرج.
وأضاف هشام بن محمد الجودر إلى أن مشروع مبنى مركز شباب الزلاق سيسهم في شغل أوقات فراغ الشباب بالبرامج التي تعود عليهم بالنفع والفائدة، والأخذ في الاعتبار التنويع في البرامج بما يتناسب مع ميولهم ومهاراتهم، بالإضافة إلى الاستفادة من المهارات والطاقات الشبابية المميزة في إدارة وتنفيذ بعض الأنشطة، بما ينعكس بشكل إيجابي على مستقبل شباب المملكة.
وأعرب وزير شؤون الشباب والرياضة عن أمله في أن يشكل المركز نقطة انطلاقة لفتح آفاق أوسع للمركز من المجالات المتخصصة التي تهم بالشباب وتتفق مع روح العصر، بما يساهم في استقطاب أكبر عدد ممكن من الشباب الواعد.