يوسف ألبي
في عالم كرة القدم تعودنا على مر تاريخ هذه اللعبة مشاهدة منتخبات تملك نجوماً وأساطير على أعلى مستوى، يتألق لاعبيها في الدوريات الأوروبية وبالتحديد في القارة العجوز، ولعل من أشهر جنسيات هؤلاء اللاعبين هم البرازيليين الذين هم متعة اللعبة الأشهر في العالم، والألمان والطليان، والتانغو الأرجنتينية والطواحين الهولندية، وغيرها من الدول مثل فرنسا وإسبانيا وإنجلترا.
ولكن شاهدنا في السنوات القليلة الماضية ظهور المنتخب البلجيكي، الذي أثبت لجميع متابعي كرة القدم مدى قوة وتطور هذا المنتخب الذي يعد الأفضل في العالم بالوقت الحالي، حيث يملك هذا المنتخب مجموعة من اللاعبين المتألقين وبشكل كبير في الدوريات الأوروبية وبالتحديد البطولات الكبرى، كما أن جميع الإعلاميين والرياضيين يرشحون المنتخب البلجيكي وبجيله الذهبي ليكون الحصان الأسود في المونديال الروسي الصيف القادم، وفي مقدمة هذا الجيل "الجوهرة" أيدين هازارد، والهداف البارع لوكاكو، والجناح كاراسكوا، والنجم، دي بروين نينغولان، ميرتينز، بنتيكي، موسى ديمبيلي، اوريجي وغيرهم من اللاعبين المتألقين في الدوريات الأوروبية، وبالأخص البريميرليغ التي تشهد النسبة الأكبر من اللاعبين البلجيكيين.
ولكن هناك سبب مخيف لمدربي المنتخبات بالتحديد، وهو ضغط المباريات مع الأندية الذي يعد العامل السلبي الأهم، مما يجعل مدرب منتخب بلجيكا الإسباني الرائع روبرتو مارتينيز تحت هوس التفكير فيما سيحدث للاعبيه من إصابات محتملة، أو إرهاق كبير مع نهاية الموسم الحالي، فيجب الاهتمام بالتدريبات والإحماء بأكثر قدر ممكن ليساعد اللاعبين على عدم تعرضهم للإصابات خلال الفترة القادمة، بالإضافة إلى عدم بذل الجهد الكبير خلال المباريات الودية، حيث شاهدنا الكثير من اللاعبين يتعرضون للإصابات أثناء المباريات الودية للمنتخبات والتي أجبرتهم في نهاية المطاف على الغياب عن العرس العالمي.
ولكن ما يخيف المدربين يفيد اللاعبين بشكل كبير، فضغط المباريات أو كثرة المباريات يجعل رتم اللاعب في تصاعد من مباراة إلى أخرى، كما يرفع ذلك معدل لياقته البدنية والجسمانية، بالإضافة إلى أن مشاركة اللاعب البلجيكي في المسابقات المحلية للدوريات الكبرى والبطولة الأهم في أوروبا وهي دوري أبطال أوروبا، يخلق من اللاعب شخصية متكاملة بحيث يكون متهيئاً للعب تحت الضغط الكبير. كما يزوع في نفوس اللاعبين الثقة في النفس.
وتأمل الجماهير البلجيكية من نجوم منتخب بلادها تقديم كل ما لديهم لتحقيق النتائج المنتظرة في بطولة كأس العالم، فهل سنشاهد كبرى المفاجآت في تاريخ كأس العالم بتتويج المنتخب البلجيكي مع جيله الذهبي؟ هذا ما سننتظره في كأس العالم روسيا 2018.
في عالم كرة القدم تعودنا على مر تاريخ هذه اللعبة مشاهدة منتخبات تملك نجوماً وأساطير على أعلى مستوى، يتألق لاعبيها في الدوريات الأوروبية وبالتحديد في القارة العجوز، ولعل من أشهر جنسيات هؤلاء اللاعبين هم البرازيليين الذين هم متعة اللعبة الأشهر في العالم، والألمان والطليان، والتانغو الأرجنتينية والطواحين الهولندية، وغيرها من الدول مثل فرنسا وإسبانيا وإنجلترا.
ولكن شاهدنا في السنوات القليلة الماضية ظهور المنتخب البلجيكي، الذي أثبت لجميع متابعي كرة القدم مدى قوة وتطور هذا المنتخب الذي يعد الأفضل في العالم بالوقت الحالي، حيث يملك هذا المنتخب مجموعة من اللاعبين المتألقين وبشكل كبير في الدوريات الأوروبية وبالتحديد البطولات الكبرى، كما أن جميع الإعلاميين والرياضيين يرشحون المنتخب البلجيكي وبجيله الذهبي ليكون الحصان الأسود في المونديال الروسي الصيف القادم، وفي مقدمة هذا الجيل "الجوهرة" أيدين هازارد، والهداف البارع لوكاكو، والجناح كاراسكوا، والنجم، دي بروين نينغولان، ميرتينز، بنتيكي، موسى ديمبيلي، اوريجي وغيرهم من اللاعبين المتألقين في الدوريات الأوروبية، وبالأخص البريميرليغ التي تشهد النسبة الأكبر من اللاعبين البلجيكيين.
ولكن هناك سبب مخيف لمدربي المنتخبات بالتحديد، وهو ضغط المباريات مع الأندية الذي يعد العامل السلبي الأهم، مما يجعل مدرب منتخب بلجيكا الإسباني الرائع روبرتو مارتينيز تحت هوس التفكير فيما سيحدث للاعبيه من إصابات محتملة، أو إرهاق كبير مع نهاية الموسم الحالي، فيجب الاهتمام بالتدريبات والإحماء بأكثر قدر ممكن ليساعد اللاعبين على عدم تعرضهم للإصابات خلال الفترة القادمة، بالإضافة إلى عدم بذل الجهد الكبير خلال المباريات الودية، حيث شاهدنا الكثير من اللاعبين يتعرضون للإصابات أثناء المباريات الودية للمنتخبات والتي أجبرتهم في نهاية المطاف على الغياب عن العرس العالمي.
ولكن ما يخيف المدربين يفيد اللاعبين بشكل كبير، فضغط المباريات أو كثرة المباريات يجعل رتم اللاعب في تصاعد من مباراة إلى أخرى، كما يرفع ذلك معدل لياقته البدنية والجسمانية، بالإضافة إلى أن مشاركة اللاعب البلجيكي في المسابقات المحلية للدوريات الكبرى والبطولة الأهم في أوروبا وهي دوري أبطال أوروبا، يخلق من اللاعب شخصية متكاملة بحيث يكون متهيئاً للعب تحت الضغط الكبير. كما يزوع في نفوس اللاعبين الثقة في النفس.
وتأمل الجماهير البلجيكية من نجوم منتخب بلادها تقديم كل ما لديهم لتحقيق النتائج المنتظرة في بطولة كأس العالم، فهل سنشاهد كبرى المفاجآت في تاريخ كأس العالم بتتويج المنتخب البلجيكي مع جيله الذهبي؟ هذا ما سننتظره في كأس العالم روسيا 2018.