روما - أحمد صبري
احتفل يوفنتوس بالذكر الـ120 على تأسيسه بأفضل طريقة بعدما قلص، الفارق بينه وبين نابولي صاحب صدارة الدوري الإيطالي لكرة القدم، إلى نقطة واحدة، بعد فوزه على بينفينتو بهدفين مقابل هدف، مستفيدًام ن تعادل نابولي، وخدمه أكثر تعادل الإنتر هو الآخر أمام تورينو، ليحصل على المركز الثاني بعد نهاية الجولة الـ12.
يوفنتوس لم يقدم الأداء المنتظر، واعتمد على القدرات الفردية لنجومه لحسم المباراة بقيادة المتألق الفترة الأخيرة هيجواين الذي يديه له يوفنتوس بالفوز. هيجواين لم يسجل فحسب بل برع في صناعة الفرص.
وظهر ميلان بوجه أفضل بفضل تألق سوسو وفرانك كيسي، فكانت جبهة سوسو هي الأخطر كعادتها، بسبب قوة اللاعب على الاختراق للعمق والتصويب، وقد سانده كثيرًا كيسي الذي برع في التمركز في المساحات بشكل جيد، وقوته في عملية الضغط.
أما روما الذي يواصل عروضه الرائعة محليًا وأوروبيًا، فقد ظهر نجمه البرازيلي جيرسون بمردود مميز أكد به حسن ثقة دي فرانشيسكو فيه ليكون شراكة مميزة مع دجيكو والشعراوي، أهم ما يميز جيرسون حسن تمركزه والقرار السليم، ليوقع على شهادة ميلاده في مباراة مثيرة حسمها روما 4/2 على فيورنتينا.
إن سألت أي متابع للذئاب سيقول لك أن أهم ما يميز الفريق هو قدرته على حسم المباريات لصالحه حتى وهو ليس في أفضل مستوياته كما حدث أمام الفيولا.
أما الإنتر فتمادى كثيراً في الاعتماد على الكرات العرضية، حتى تفطن لها تورينو فحد منها وبالتالي غاب النيردزوري وسقط في فخ التعادل، استفاد فيه التورو من المساحة التي كانت خلف بيرسيستش وناجاتومو لمباغتة مرمى الإنتر وهو ما حدث في الهدف الأول.
على الرغم من عدم تسجيله، إلا أن نجم الفريق ماوريو إيكاردي قدم مباراة رائعة، لكن عابه اللمسة الأخيرة وتألق دفاعات تورينو.
وسقط نابولي في فخ التعادل السلبي أمام مضيفه كييفو فيرونا، وبدا من الواضح أن نابولي يعاني من الإجهاد بسبب المشاركة محلياً وقارياً مع نقص في التشكيلة بسبب الإصابات وكان آخرها إصابة أنهت موسم نجمه المتألق فوزي غلام.
احتفل يوفنتوس بالذكر الـ120 على تأسيسه بأفضل طريقة بعدما قلص، الفارق بينه وبين نابولي صاحب صدارة الدوري الإيطالي لكرة القدم، إلى نقطة واحدة، بعد فوزه على بينفينتو بهدفين مقابل هدف، مستفيدًام ن تعادل نابولي، وخدمه أكثر تعادل الإنتر هو الآخر أمام تورينو، ليحصل على المركز الثاني بعد نهاية الجولة الـ12.
يوفنتوس لم يقدم الأداء المنتظر، واعتمد على القدرات الفردية لنجومه لحسم المباراة بقيادة المتألق الفترة الأخيرة هيجواين الذي يديه له يوفنتوس بالفوز. هيجواين لم يسجل فحسب بل برع في صناعة الفرص.
وظهر ميلان بوجه أفضل بفضل تألق سوسو وفرانك كيسي، فكانت جبهة سوسو هي الأخطر كعادتها، بسبب قوة اللاعب على الاختراق للعمق والتصويب، وقد سانده كثيرًا كيسي الذي برع في التمركز في المساحات بشكل جيد، وقوته في عملية الضغط.
أما روما الذي يواصل عروضه الرائعة محليًا وأوروبيًا، فقد ظهر نجمه البرازيلي جيرسون بمردود مميز أكد به حسن ثقة دي فرانشيسكو فيه ليكون شراكة مميزة مع دجيكو والشعراوي، أهم ما يميز جيرسون حسن تمركزه والقرار السليم، ليوقع على شهادة ميلاده في مباراة مثيرة حسمها روما 4/2 على فيورنتينا.
إن سألت أي متابع للذئاب سيقول لك أن أهم ما يميز الفريق هو قدرته على حسم المباريات لصالحه حتى وهو ليس في أفضل مستوياته كما حدث أمام الفيولا.
أما الإنتر فتمادى كثيراً في الاعتماد على الكرات العرضية، حتى تفطن لها تورينو فحد منها وبالتالي غاب النيردزوري وسقط في فخ التعادل، استفاد فيه التورو من المساحة التي كانت خلف بيرسيستش وناجاتومو لمباغتة مرمى الإنتر وهو ما حدث في الهدف الأول.
على الرغم من عدم تسجيله، إلا أن نجم الفريق ماوريو إيكاردي قدم مباراة رائعة، لكن عابه اللمسة الأخيرة وتألق دفاعات تورينو.
وسقط نابولي في فخ التعادل السلبي أمام مضيفه كييفو فيرونا، وبدا من الواضح أن نابولي يعاني من الإجهاد بسبب المشاركة محلياً وقارياً مع نقص في التشكيلة بسبب الإصابات وكان آخرها إصابة أنهت موسم نجمه المتألق فوزي غلام.