رفع رئيس الاتحاد البحريني لكرة اليد خالص التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وإلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزارء بفوز الاتحاد البحريني لكرة اليد بجائزة أفضل اتحاد آسيوي، مشيراً الى أن الإنجاز هو ثمرة الدعم الكبير الذي تلقاه الرياضة البحرينية وما تناله من اهتمام مباشر من القيادة السياسية في البلاد.
وهنأ رئيس اتحاد اليد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية بهذا الإنجاز.
وقال إن توجيهات سموه ودعمه المباشرة لاتحاد اليد كان لها الأثر المباشر فيما وصلت إليه كرة اليد البحرينية من مكانة متميزة على المستوى القاري تحت مظلة سموه الكريمة.
وأكد أن فوز الاتحاد البحريني لكرة اليد بجائزة أفضل اتحاد آسيوي لم يتحقق من فراغ وإنما ترجمة للجهود المبذولة منذ تأسيس الاتحاد وحتى اليوم وأن نتاج هذا العمل الطويل لرؤساء وأعضاء مجالس الإدارات المتعاقبة على الاتحاد منذ أربعة عقود وبفضل التعاون والعمل الإداري المشترك مع كافة الأندية المحلية، نجح الاتحاد البحريني في الوصول الى هذه المكانة العالية والتميز أمام أكبر الدول الآسيوية في كرة اليد.
وقال إن الاتحاد البحريني لكرة اليد سيواصل عمله لتحقيق المزيد من الإنجازات فالطموح لن يتوقف عند هذا الحد، وثقتنا كبيرة في كفاءة جميع العاملين في لعبة كرة اليد سواء داخل مجلس إدارة الاتحاد أو اللجان العاملة التابعة الى الاتحاد، أو من خلال الجهود الملموسة والمقدرة من قبل الأندية المنضوية تحت مظلة اللعبة، الى جانب ما يلقاه الاتحاد من دعم واهتمام من قبل اللجنة الأولمبية البحرينية والجهات الحكومية الأخرى في البلاد.
وهنأ رئيس اتحاد اليد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية بهذا الإنجاز.
وقال إن توجيهات سموه ودعمه المباشرة لاتحاد اليد كان لها الأثر المباشر فيما وصلت إليه كرة اليد البحرينية من مكانة متميزة على المستوى القاري تحت مظلة سموه الكريمة.
وأكد أن فوز الاتحاد البحريني لكرة اليد بجائزة أفضل اتحاد آسيوي لم يتحقق من فراغ وإنما ترجمة للجهود المبذولة منذ تأسيس الاتحاد وحتى اليوم وأن نتاج هذا العمل الطويل لرؤساء وأعضاء مجالس الإدارات المتعاقبة على الاتحاد منذ أربعة عقود وبفضل التعاون والعمل الإداري المشترك مع كافة الأندية المحلية، نجح الاتحاد البحريني في الوصول الى هذه المكانة العالية والتميز أمام أكبر الدول الآسيوية في كرة اليد.
وقال إن الاتحاد البحريني لكرة اليد سيواصل عمله لتحقيق المزيد من الإنجازات فالطموح لن يتوقف عند هذا الحد، وثقتنا كبيرة في كفاءة جميع العاملين في لعبة كرة اليد سواء داخل مجلس إدارة الاتحاد أو اللجان العاملة التابعة الى الاتحاد، أو من خلال الجهود الملموسة والمقدرة من قبل الأندية المنضوية تحت مظلة اللعبة، الى جانب ما يلقاه الاتحاد من دعم واهتمام من قبل اللجنة الأولمبية البحرينية والجهات الحكومية الأخرى في البلاد.