افتتح متحف اللوفر أبوظبي أبوابه للجمهور للمرة الأولى صباح السبت، حيث استضاف آلاف الزوار متحمسين لرؤية الهندسة المعمارية الإستثنائية والأعمال الفنية المعروضة الفريدة من نوعها في جميع أنحاء صالات عرض المتحف.
وقال مانويل راباتيه، مدير متحف اللوفر أبوظبي: "يقدم المتحف مجموعة من أعمال فنية إستثنائية معروضة في أحد أروع المباني المعمارية في القرن الحادي والعشرين. ويعد الافتتاح مناسبة مهمة للغاية، حيث أصبح هذا المبنى متحفاً قيماً بعد فترة من التحضير والتفاني في العمل."
ورحب متحف الأطفال في اللوفر أبوظبي بالزوار الصغار والعائلات في معرضه الافتتاحي بعنوان "رحلة الأشكال والألوان" والذي يقدم أعمالاً فنية ووسائط تفاعلية وجولات وورش عمل بمختلف اللغات والمناطق.
وينظم متحف اللوفر أبوظبي العديد من الاحتفالات حتى الثلاثاء 14 نوفمبر بمناسبة افتتاح أبواب هذا الصرح الثقافي. وتضم هذه الاحتفالات عرض ضوئي مذهل من قبل "جروب إف (Groupe F) والذي يُعدّ جزءا من البرنامج الثقافي الإماراتي الفرنسي، وعروض إستعراضية من تصميم لوسيندا تشيلدز ليمي بونيفاسيو، وعرض "العيالة" "وأقنعة الدّوغون"، و لقطات تلفزيونيّة مصوّرة من إبداع الفنانة الإماراتيّة هند مزينة،بالإضافة إلى عدة عروض أخرى من مختلف الثقاقات.
ويقدم "اللوفر أبوظبي"، جولات وورش عمل لكافة الأعمار على مدار أسبوع من اقتتاحه، حيث يدعو زواره لاستكشاف المتحف ومجموعته الفنية الغنية.
ويأتي في مقدمة الفعاليات الموسيقية الرئيسية بالبرنامج عروض المغني الفرنسي وعازف الروك على الجيتار ماتيو شديد والمعروف باسم (–M–)؛ والفنانة المميزة من جمهورية مالي فطوماتا دياوارا؛ وعازف الجاز اللبناني والموسيقي العالمي إبراهيم معلوف؛ والمغنيّة والراقصة الكولومبيّة الرائعة توتو لا مومبوزينا التي تستوحي عروضها من غنى التقاليد والتراث الكاريبي والكولومبي.
ويبدو متحف اللوفر أبوظبي من خلال تصميمه المعماري كأنه "متحف مدينة"، ويُعد مظهره العام حصيلة التصميم العمراني العربي المتميّز والهندسة المعاصرة المدعومة بالتقنيات المبتكرة. وسيستمتع الزوّار بالمشي على طول المتنزهات والممرات المطلة على مياه البحر تحت ظلال القبة العملاقة المؤلفة من 7850 شكلاً هندسياً على هيئة نجمة. وعندما تتساقط أشعة الشمس على القبة تخلق تأثيراً ملهماً يُعرف باسم "شعاع النور"، بما يعيد الأذهان إلى سعف النخيل المتداخل في واحات الإمارات.
وبالإضافة إلى صالات عرضه الدائمة، يضم متحف اللوفر أبوظبي مساحة عرض خاصة ومتحفاً للأطفال وصالةً كبيرةً للفعاليات والحوارات سعة 270 ضيفاً بالإضافة إلى مطعم ومتجر ومقهى وحديقة عامة.
وقال مانويل راباتيه، مدير متحف اللوفر أبوظبي: "يقدم المتحف مجموعة من أعمال فنية إستثنائية معروضة في أحد أروع المباني المعمارية في القرن الحادي والعشرين. ويعد الافتتاح مناسبة مهمة للغاية، حيث أصبح هذا المبنى متحفاً قيماً بعد فترة من التحضير والتفاني في العمل."
ورحب متحف الأطفال في اللوفر أبوظبي بالزوار الصغار والعائلات في معرضه الافتتاحي بعنوان "رحلة الأشكال والألوان" والذي يقدم أعمالاً فنية ووسائط تفاعلية وجولات وورش عمل بمختلف اللغات والمناطق.
وينظم متحف اللوفر أبوظبي العديد من الاحتفالات حتى الثلاثاء 14 نوفمبر بمناسبة افتتاح أبواب هذا الصرح الثقافي. وتضم هذه الاحتفالات عرض ضوئي مذهل من قبل "جروب إف (Groupe F) والذي يُعدّ جزءا من البرنامج الثقافي الإماراتي الفرنسي، وعروض إستعراضية من تصميم لوسيندا تشيلدز ليمي بونيفاسيو، وعرض "العيالة" "وأقنعة الدّوغون"، و لقطات تلفزيونيّة مصوّرة من إبداع الفنانة الإماراتيّة هند مزينة،بالإضافة إلى عدة عروض أخرى من مختلف الثقاقات.
ويقدم "اللوفر أبوظبي"، جولات وورش عمل لكافة الأعمار على مدار أسبوع من اقتتاحه، حيث يدعو زواره لاستكشاف المتحف ومجموعته الفنية الغنية.
ويأتي في مقدمة الفعاليات الموسيقية الرئيسية بالبرنامج عروض المغني الفرنسي وعازف الروك على الجيتار ماتيو شديد والمعروف باسم (–M–)؛ والفنانة المميزة من جمهورية مالي فطوماتا دياوارا؛ وعازف الجاز اللبناني والموسيقي العالمي إبراهيم معلوف؛ والمغنيّة والراقصة الكولومبيّة الرائعة توتو لا مومبوزينا التي تستوحي عروضها من غنى التقاليد والتراث الكاريبي والكولومبي.
ويبدو متحف اللوفر أبوظبي من خلال تصميمه المعماري كأنه "متحف مدينة"، ويُعد مظهره العام حصيلة التصميم العمراني العربي المتميّز والهندسة المعاصرة المدعومة بالتقنيات المبتكرة. وسيستمتع الزوّار بالمشي على طول المتنزهات والممرات المطلة على مياه البحر تحت ظلال القبة العملاقة المؤلفة من 7850 شكلاً هندسياً على هيئة نجمة. وعندما تتساقط أشعة الشمس على القبة تخلق تأثيراً ملهماً يُعرف باسم "شعاع النور"، بما يعيد الأذهان إلى سعف النخيل المتداخل في واحات الإمارات.
وبالإضافة إلى صالات عرضه الدائمة، يضم متحف اللوفر أبوظبي مساحة عرض خاصة ومتحفاً للأطفال وصالةً كبيرةً للفعاليات والحوارات سعة 270 ضيفاً بالإضافة إلى مطعم ومتجر ومقهى وحديقة عامة.