استنكر النائب خالد الشاعر عضو مجلس النواب عضو مجلس المفوضين بالمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، بأقسى وأشد العبارات العمل الإرهابي الذي استهدف أحد أنابيب النفط التابعة لشركة نفط البحرين" بابكو" قرب قرية بوري، مؤكداً أن مثل هذه الأعمال التخريبية تتورط فيها أيدي النظام الإيراني وأذنابه داخل البحرين، في ظل مخططات طهران لزعزعة أمن واستقرار المنطقة.
وشدد في بيان له على أن هذه الأعمال الإرهابية لن تثني البحرين قيادة وشعباً عن التصدي الحازم للدول الراعية للإرهاب والداعمة له، مؤكدا أن الحادث استهدف الإضرار بمصالح الوطن العليا وترويع الآمنين، وهو ما يكشف الوجه القبيح لمرتكبي هذه الجريمة، الذين يسعون إلى تعطيل مسيرة التنمية في البحرين.
وأوضح أن الإرهاب بجميع أشكاله، سواء كان صادراً عن فرد أو تنظيم أو دولة، مرفوض، وأن ما حصل يعتبر عملاً جباناً ومداناً بكل المقاييس والعبارات، ويجب على المجتمع الدولي التحرك لردع الإرهاب الإيراني الذي بات يستهدف دول المنطقة كافة، لافتاً إلى أنه كلما يزيد الخناق على الممارسات الإيرانية الإرهابية تسعى إلى استغلال أذنابها في إثارة الاضطرابات من خلال الأعمال الإرهابية الدنيئة.
ونوه بجهود وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة ورجال زارة الداخلية وقوات الدفاع المدني، الذي نجحوا في السيطرة على الحريق الهائل في وقت قياسي بفضل تضافر الجهود مع الجهات المعنية في شركة "بابكو"، وهو ما يؤكد الكفاءة العالية لخطط الطوارئ الموضوعة لمواجهة الحوادث المختلفة، مشيداً بانتقال وزير الداخلية والقيادات الأمنية إلى موقع الحادث للوقوف على عمليات السيطرة على الحريق.
وشدد في بيان له على أن هذه الأعمال الإرهابية لن تثني البحرين قيادة وشعباً عن التصدي الحازم للدول الراعية للإرهاب والداعمة له، مؤكدا أن الحادث استهدف الإضرار بمصالح الوطن العليا وترويع الآمنين، وهو ما يكشف الوجه القبيح لمرتكبي هذه الجريمة، الذين يسعون إلى تعطيل مسيرة التنمية في البحرين.
وأوضح أن الإرهاب بجميع أشكاله، سواء كان صادراً عن فرد أو تنظيم أو دولة، مرفوض، وأن ما حصل يعتبر عملاً جباناً ومداناً بكل المقاييس والعبارات، ويجب على المجتمع الدولي التحرك لردع الإرهاب الإيراني الذي بات يستهدف دول المنطقة كافة، لافتاً إلى أنه كلما يزيد الخناق على الممارسات الإيرانية الإرهابية تسعى إلى استغلال أذنابها في إثارة الاضطرابات من خلال الأعمال الإرهابية الدنيئة.
ونوه بجهود وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة ورجال زارة الداخلية وقوات الدفاع المدني، الذي نجحوا في السيطرة على الحريق الهائل في وقت قياسي بفضل تضافر الجهود مع الجهات المعنية في شركة "بابكو"، وهو ما يؤكد الكفاءة العالية لخطط الطوارئ الموضوعة لمواجهة الحوادث المختلفة، مشيداً بانتقال وزير الداخلية والقيادات الأمنية إلى موقع الحادث للوقوف على عمليات السيطرة على الحريق.