موعد جديد لمنتخبنا الوطني لكرة القدم، من أجل الاقتراب أو حسم التأهل لنهائيات كأس آسيا 2019، عندما يحل الثلاثاء ضيفاً على المنتخب السنغافوري وتحديداً بالإستاد الوطني في سنغافورة، في مباراة ضمن الجولة الخامسة من التصفيات وتحديداً لحساب المجموعة الخامسة.
ويدخل منتخبنا المواجهة وفي رصيده 7 نقاط متفوقاً على تركمانستان بفارق الأهداف، ثم يحل منتخب الصين تايبيه ثالثاً برصيد 6 نقاط، وأخيراً منتخب سنغافورة بنقطتين، علماً بأن مواجهة تركمانستان والصين تايبيه ستسبق لقاء منتخبنا وسنغافورة بساعة ونصف وستقام في تركمانستان.
وفي حال حصول سيناريو فوز تركمانستان على الصين تايبيه فإن منتخبنا في حال فوزه سيرافق تركمانستان دون الانتظار للجولة السادسة والأخيرة والتي ستقام في مارس 2018.
منتخبنا، وبعد أن فرط في التأهل المباشر في لقاء الصين تايبيه في أكتوبر الماضي بالخسارة 2-1، يسعى لتعويض تلك الخسارة من أجل العودة لقمة الترتيب، وبحسب المؤشرات التي يظهرها الفريق واللاعبون فإن جاهزية الأحمر جيدة للمواجهة، لا سيما بعد ودية هونغ كونغ والتي تفوق فيها منتخبنا 2-0.
وأنهى منتخبنا الوطني استعداداته للمواجهة بخوض المران الأخير على ملعب المباراة "الاستاد الوطني" الضخم الذي يتسع لـ55 ألف متفرج ويتميز بأرضية عشبية مثالية، حيث شارك في التدريب جميع اللاعبين عدا إبراهيم حبيب.
وطبق المدرب سكوب الأسلوب الذي ينوي الاعتماد عليه في مباراة الغد واستمر التدريب لمدة ساعة واحدة، وكان قد سبق المران الأخير جلسة إحماء صباحية لمدة 20 دقيقة في مقر الإقامة واجتماع فني لمدة 45 دقيقة.
وسيعول منتخبنا في لقاء الثلاثاء، على معركة وسط الملعب وذلك بعمل التوازن في القيام بالواجب الدفاعي والإسناد الهجومي، وبالتالي فإن الأسلوب الذي قد يعتمده سكوب في اللقاء سيكون مشابهاً لمباراة هونغ كونغ 4/2/3/1، على أن يبدأ اللقاء بذات التشكيل والمكون من سيد شبر علوي في حراسة المرمى وفي عمق الدفاع وليد الحيام وأبوبكر آدم وفي الجانبين أحمد عبدالله وسيد رضا عيسى.
وفي محور خط الوسط عبدالوهاب علي وكميل الأسود، وأمامهم الثلاثي عبدالله عبدو وجمال راشد وسيد ضياء سعيد، وفي الهجوم مهدي عبدالجبار، وسيحتفظ سكوب بأوراق رابحة للشوط الثاني ومنها علي مدن وسامي الحسيني.
وكشف المسؤولون في الاتحاد السنغافوري لكرة القدم خلال الاجتماعي الفني الذي سبق المباراة وأقيم الإثنين، أن العدد المتوقع للحضور الجماهيري لن يفوق 2000 مشجع، على الرغم من أن الاستاد الوطني الذي سيحتضن اللقاء يتسع لـ55 ألف متفرج.
وتضمن الاجتماع الفني الكشف عن ملابس المنتخبين للمباراة، حيث سيرتدي منتخبنا الطقم الاحتياطي (الأبيض الكامل) فيما سيكون المنتخب السنغافوري بالطاقم الأساسي "الأحمر الكامل".
وأكد قائد منتخبنا الوطني عبدالوهاب علي، استعداده مع زملائه للمواجهة، وقال في مؤتمر صحافي "تعادلنا في لقاء الذهاب في البحرين تلك المباراة انتهت ونحن أمام مباراة جديدة، اليوم أنا وزملائي أمام مسؤولية الفوز في تسعين دقيقة وخارج الأرض، المباراة تتطلب منا الجهد والتركيز واستغلال الفرص، وسنسعى جاهدين لتحقيق هدفنا من أجل أن لا نعقد أمورنا في مشوار التصفيات، ونأمل أن نظهر بالصورة المُشرفة للكرة البحرينية وأن نعود للبحرين بالنقاط الثلاث وأن نعلن عن تأهلنا لكأس آسيا 2019".
فيما أكد مدرب منتخبنا الوطني لكرة القدم التشيكي ميروسلاف سكوب، أن الفترة التي قضاها الأحمر قبيل مواجهة سنغافورة كانت جيدة والتي تضمنت خوض مباراة ودية مع منتخب هونغ كونغ انتهت لصالح الأحمر بهدفين نظيفين، مبدياً ارتياحه من سير البرنامج التدريبي في سنغافورة في ظل الملاعب الجيدة التي تدرب عليها الفريق،.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحافي سبق المباراة، وقال سكوب "قادمون من أجل هدف واحد وهو تحقيق الفوز، نعلم بأننا لسنا على أرضنا وسنخوض المواجهة مع الفريق الأخير بالترتيب، ولكننا دائماً وأبداً نحترم الخصم، لأن كرة القدم فيها الكثير من الدروس ولعل آخرها مواجهتنا مع الصين تايبيه".
مدرب منتخب سنغافورة وقائد الفريق وخلال المؤتمر الصحفي الذي سبق المباراة، أكدا أهمية المباراة كونها تقام على أرضهم وبين جماهيرهم. وأشارا إلى أن الفوز والنقاط الثلاث هدفهم كمنتخب من هذه المواجهة للتمسك ببصيص الأمل في المجموعة، معتبرين أن أهم العوامل التي يجب أن يتحلى بها فريقهم في مواجهة الأحمر هي إظهار الشخصية القادرة على الفوز والقتال داخل الملعب حتى الدقيقة الأخيرة من عمر المباراة.
ويدخل منتخبنا المواجهة وفي رصيده 7 نقاط متفوقاً على تركمانستان بفارق الأهداف، ثم يحل منتخب الصين تايبيه ثالثاً برصيد 6 نقاط، وأخيراً منتخب سنغافورة بنقطتين، علماً بأن مواجهة تركمانستان والصين تايبيه ستسبق لقاء منتخبنا وسنغافورة بساعة ونصف وستقام في تركمانستان.
وفي حال حصول سيناريو فوز تركمانستان على الصين تايبيه فإن منتخبنا في حال فوزه سيرافق تركمانستان دون الانتظار للجولة السادسة والأخيرة والتي ستقام في مارس 2018.
منتخبنا، وبعد أن فرط في التأهل المباشر في لقاء الصين تايبيه في أكتوبر الماضي بالخسارة 2-1، يسعى لتعويض تلك الخسارة من أجل العودة لقمة الترتيب، وبحسب المؤشرات التي يظهرها الفريق واللاعبون فإن جاهزية الأحمر جيدة للمواجهة، لا سيما بعد ودية هونغ كونغ والتي تفوق فيها منتخبنا 2-0.
وأنهى منتخبنا الوطني استعداداته للمواجهة بخوض المران الأخير على ملعب المباراة "الاستاد الوطني" الضخم الذي يتسع لـ55 ألف متفرج ويتميز بأرضية عشبية مثالية، حيث شارك في التدريب جميع اللاعبين عدا إبراهيم حبيب.
وطبق المدرب سكوب الأسلوب الذي ينوي الاعتماد عليه في مباراة الغد واستمر التدريب لمدة ساعة واحدة، وكان قد سبق المران الأخير جلسة إحماء صباحية لمدة 20 دقيقة في مقر الإقامة واجتماع فني لمدة 45 دقيقة.
وسيعول منتخبنا في لقاء الثلاثاء، على معركة وسط الملعب وذلك بعمل التوازن في القيام بالواجب الدفاعي والإسناد الهجومي، وبالتالي فإن الأسلوب الذي قد يعتمده سكوب في اللقاء سيكون مشابهاً لمباراة هونغ كونغ 4/2/3/1، على أن يبدأ اللقاء بذات التشكيل والمكون من سيد شبر علوي في حراسة المرمى وفي عمق الدفاع وليد الحيام وأبوبكر آدم وفي الجانبين أحمد عبدالله وسيد رضا عيسى.
وفي محور خط الوسط عبدالوهاب علي وكميل الأسود، وأمامهم الثلاثي عبدالله عبدو وجمال راشد وسيد ضياء سعيد، وفي الهجوم مهدي عبدالجبار، وسيحتفظ سكوب بأوراق رابحة للشوط الثاني ومنها علي مدن وسامي الحسيني.
وكشف المسؤولون في الاتحاد السنغافوري لكرة القدم خلال الاجتماعي الفني الذي سبق المباراة وأقيم الإثنين، أن العدد المتوقع للحضور الجماهيري لن يفوق 2000 مشجع، على الرغم من أن الاستاد الوطني الذي سيحتضن اللقاء يتسع لـ55 ألف متفرج.
وتضمن الاجتماع الفني الكشف عن ملابس المنتخبين للمباراة، حيث سيرتدي منتخبنا الطقم الاحتياطي (الأبيض الكامل) فيما سيكون المنتخب السنغافوري بالطاقم الأساسي "الأحمر الكامل".
وأكد قائد منتخبنا الوطني عبدالوهاب علي، استعداده مع زملائه للمواجهة، وقال في مؤتمر صحافي "تعادلنا في لقاء الذهاب في البحرين تلك المباراة انتهت ونحن أمام مباراة جديدة، اليوم أنا وزملائي أمام مسؤولية الفوز في تسعين دقيقة وخارج الأرض، المباراة تتطلب منا الجهد والتركيز واستغلال الفرص، وسنسعى جاهدين لتحقيق هدفنا من أجل أن لا نعقد أمورنا في مشوار التصفيات، ونأمل أن نظهر بالصورة المُشرفة للكرة البحرينية وأن نعود للبحرين بالنقاط الثلاث وأن نعلن عن تأهلنا لكأس آسيا 2019".
فيما أكد مدرب منتخبنا الوطني لكرة القدم التشيكي ميروسلاف سكوب، أن الفترة التي قضاها الأحمر قبيل مواجهة سنغافورة كانت جيدة والتي تضمنت خوض مباراة ودية مع منتخب هونغ كونغ انتهت لصالح الأحمر بهدفين نظيفين، مبدياً ارتياحه من سير البرنامج التدريبي في سنغافورة في ظل الملاعب الجيدة التي تدرب عليها الفريق،.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحافي سبق المباراة، وقال سكوب "قادمون من أجل هدف واحد وهو تحقيق الفوز، نعلم بأننا لسنا على أرضنا وسنخوض المواجهة مع الفريق الأخير بالترتيب، ولكننا دائماً وأبداً نحترم الخصم، لأن كرة القدم فيها الكثير من الدروس ولعل آخرها مواجهتنا مع الصين تايبيه".
مدرب منتخب سنغافورة وقائد الفريق وخلال المؤتمر الصحفي الذي سبق المباراة، أكدا أهمية المباراة كونها تقام على أرضهم وبين جماهيرهم. وأشارا إلى أن الفوز والنقاط الثلاث هدفهم كمنتخب من هذه المواجهة للتمسك ببصيص الأمل في المجموعة، معتبرين أن أهم العوامل التي يجب أن يتحلى بها فريقهم في مواجهة الأحمر هي إظهار الشخصية القادرة على الفوز والقتال داخل الملعب حتى الدقيقة الأخيرة من عمر المباراة.