أحمد التميمي
تناقلت الصحف الرياضة الأوروبية في الآونة الأخيرة عدة أخبار صحافية حول إمكانية رحيل إيمري مدرب باريس سان جيرمان الحالي، بعد عدة مشاكل مع الوافد الجديد "نيمار" الذي يعتبر حالياً الصفقة الأغلى في تاريخ كرة القدم. مردود نيمار الفني والاقتصادي على الفريق، يحتم على إدارة "حديقة الأمراء" الانصياع لرغبات اللاعب البرازيلي والوقوف بجانبه على حساب المدرب وبقية اللاعبين. في ذات الوقت، تتواتر عدة أنباء حول إمكانية خلافة البرتغالي جوزيه مورينيو لإيمري في تدريب أغنياء باريس.
هناك عدة أسباب تدفع الـ"Special one" لتدريب باريس سان جيرمان أبرزها:
• الدعم المادي.
يعتبر النادي الباريسي من أكثر الأندية في أوروبا إنفاقاً على اللاعبين والمدربين، وهذا سيؤدي إلى أريحية ومرونة أكبر في سوق الانتقالات بالنسبة للـ"مو"، وهو ما يطمح إليه المدرب البرتغالي. حيث أبدى امتعاضه مراراً من قلة الدعم المادي –على حد تعبيره- من إدارة مانشستر يونايتد له في سوق الانتقالات. ومن جهة أخرى، انتقال مورينيو لباريس يعد استثماراً جيداً بالنسبة له من ناحية الراتب السنوي الذي سيتم دفعه للمدرب.
• التركيز على "التشامبيونز"
منذ عدة سنوات، وتركيز إدارة أثرياء باريس يصب تجاه الحصول على دوري أبطال أوروبا أكثر من الدوري الفرنسي، فهي تعتبر بطولة شبه محسومة سنوياً للفريق للفارق الشاسع في المستوى بينه وبين بقية منافسيه، حيث احتكر النادي بطولة الدوري لأربع مواسم متتالية من 2012 وحتى 2016، ولم يخسرها إلا في الموسم الأخير أمام منافسه موناكو. أما في مانشستر، فمورينيو مطالب بالحصول على بطولة الدوري التي غابت عن خزينة النادي لأربعة مواسم، كما أنه مطالب في نفس الوقت بالوصول إلى أبعد مدى في دوري أبطال أوروبا، وهذا ما يشكل عبءاً كبيراً على النادي.
• مخزون اللاعبين
تحتوي تشكيلة الفريق على مخزون هائل من المواهب الكروية، فهي تملك خط الهجوم الأقوى أوروبياً، حيث سجل ثلاثي الهجوم نيمار وكافاني ومبابي 56 هدفاً منذ بداية الموسم، وهو رقم مخيف للغاية بالنسبة للفرق المنافسة. كما أن خط الوسط يضم لاعبين أساسيين واحتياطيين على أعلى المستويات، أمثال ماركو فيراتي، لوكاس مورا، تياغو موتا، أنخيل دي ماريا، يوليان دراكسلر وغيرهم. أما في خط الدفاع، فالفريق يضم العملاق البرازيلي تياغو سيلفا، البلجيكي توماس منير، البرازيلي ماركينوس والفرنسي بريسنل كيمبيبي. أما في حراسة المرمى فالفريق يملك الألماني كيفن تراب، والفرنسي ألفونس أريولا. باريس قوي جداً في كل الخطوط، ويملك تشكيلة احتياطية تضاهي الأساسية في القوة.
تناقلت الصحف الرياضة الأوروبية في الآونة الأخيرة عدة أخبار صحافية حول إمكانية رحيل إيمري مدرب باريس سان جيرمان الحالي، بعد عدة مشاكل مع الوافد الجديد "نيمار" الذي يعتبر حالياً الصفقة الأغلى في تاريخ كرة القدم. مردود نيمار الفني والاقتصادي على الفريق، يحتم على إدارة "حديقة الأمراء" الانصياع لرغبات اللاعب البرازيلي والوقوف بجانبه على حساب المدرب وبقية اللاعبين. في ذات الوقت، تتواتر عدة أنباء حول إمكانية خلافة البرتغالي جوزيه مورينيو لإيمري في تدريب أغنياء باريس.
هناك عدة أسباب تدفع الـ"Special one" لتدريب باريس سان جيرمان أبرزها:
• الدعم المادي.
يعتبر النادي الباريسي من أكثر الأندية في أوروبا إنفاقاً على اللاعبين والمدربين، وهذا سيؤدي إلى أريحية ومرونة أكبر في سوق الانتقالات بالنسبة للـ"مو"، وهو ما يطمح إليه المدرب البرتغالي. حيث أبدى امتعاضه مراراً من قلة الدعم المادي –على حد تعبيره- من إدارة مانشستر يونايتد له في سوق الانتقالات. ومن جهة أخرى، انتقال مورينيو لباريس يعد استثماراً جيداً بالنسبة له من ناحية الراتب السنوي الذي سيتم دفعه للمدرب.
• التركيز على "التشامبيونز"
منذ عدة سنوات، وتركيز إدارة أثرياء باريس يصب تجاه الحصول على دوري أبطال أوروبا أكثر من الدوري الفرنسي، فهي تعتبر بطولة شبه محسومة سنوياً للفريق للفارق الشاسع في المستوى بينه وبين بقية منافسيه، حيث احتكر النادي بطولة الدوري لأربع مواسم متتالية من 2012 وحتى 2016، ولم يخسرها إلا في الموسم الأخير أمام منافسه موناكو. أما في مانشستر، فمورينيو مطالب بالحصول على بطولة الدوري التي غابت عن خزينة النادي لأربعة مواسم، كما أنه مطالب في نفس الوقت بالوصول إلى أبعد مدى في دوري أبطال أوروبا، وهذا ما يشكل عبءاً كبيراً على النادي.
• مخزون اللاعبين
تحتوي تشكيلة الفريق على مخزون هائل من المواهب الكروية، فهي تملك خط الهجوم الأقوى أوروبياً، حيث سجل ثلاثي الهجوم نيمار وكافاني ومبابي 56 هدفاً منذ بداية الموسم، وهو رقم مخيف للغاية بالنسبة للفرق المنافسة. كما أن خط الوسط يضم لاعبين أساسيين واحتياطيين على أعلى المستويات، أمثال ماركو فيراتي، لوكاس مورا، تياغو موتا، أنخيل دي ماريا، يوليان دراكسلر وغيرهم. أما في خط الدفاع، فالفريق يضم العملاق البرازيلي تياغو سيلفا، البلجيكي توماس منير، البرازيلي ماركينوس والفرنسي بريسنل كيمبيبي. أما في حراسة المرمى فالفريق يملك الألماني كيفن تراب، والفرنسي ألفونس أريولا. باريس قوي جداً في كل الخطوط، ويملك تشكيلة احتياطية تضاهي الأساسية في القوة.