براءة الحسن
في بعض الأحيان تستحوذ بعض التعاقدات والانتدابات على كلمات المديح، والتوقعات الإيجابية، لكنها لا تقدم أي شيء يذكر ويندهش المتابعون من فشل أسماء كبيرة وصفقات ضخمة، وتذهب الأموال في الهواء.
في المقابل، لا تحظى بعض الانتدابات بالكثير من التفاؤل، لكنها مع ذلك تنجح في إبهار الجميع وترد على المشككين، كما حدث في الكثير من الأحيان في الموسم الحالي.
- سيموني زازا: في الموسم الماضي لعب زازا على سبيل الإعارة لفالنسيا وسجل معه 6 أهداف في 20 مباراة، وبدا عموماً كالمهاجم متوسط المستوى، وعلى عكس التوقعات قام فالنسيا بتفعيل شرط شراء عقد المهاجم، ولم يتوقع أحد أن ينجح زازا في تقديم الشيء الكبير مع فالنسيا، بيد أن اللاعب تحول إلى ماكينة أهداف تحت قيادة مارسيلينو.
- جونزالو غيديس: اللاعب البالغ من العمر 20 عاماً اعتبره باريس سان جيرمان فائضاً عن حاجته بعد قدوم نيمار، حيث كان قد قضى 6 أشهر على الهامش في عاصمة النور، لينتهي به المطاف في فالنسيا بتوقعات محدودة للغاية، لكنه اللاعب مثل الخبر السار لفالنسيا بمستويات رائعة، مع فريقه المتوهج.
- باولينيو: ربما هذه أكثر صفقة ضربت بكل التوقعات السلبية عرض الحائط. شكك الكثيرون إن لم يكن الكل في مدى جدوى تعاقد برشلونة مع اللاعب البرازيلي، لكن الأخير وفر لبرشلونة ثقلاً حقيقيًا سواءً بوجوده في التشكيلة الأساسية أو كورقة رابحة تكتيكية من الدرجة الأولى.
- خيسوس نافاس: أسقطه بيب جوارديولا من حساباته في بداية الموسم، قبل أن يعود إلى ناديه السابق إشبيلية في صفقة توقع الكثيرون فشلها، لكن اللاعب الدولي الإسباني يبصم هذا الموسم على مستويات لافتة مع الفريق الأندلسي على مستوى صناعة الفرص والتأثير على مجريات المباراة.
- نيمانيا ماتيتش: بالتأكيد لو كان يقرأ أنطونيو كونتي الغيب لم يكن أبدًا ليسمح لماتيتش بالرحيل.. كونتي وتشيلسي ظنا أنهما الرابحان من بيع لاعب اقترب من الـ30 عاماً بمبلغ 40 مليوناً إسترلينياً بعدما نجح في المساهمة مع تشيلسي في الفوز بلقبين للدوري، لكن في الحقيقة فماتيتش أكد أنه يستحق أكثر من ذلك بكثير، وأصبح بين عشية وضحاها أصبح أفضل لاعب وسط دفاعي في البريميرليغ، وهو أعلى بكثير مما يتوقع الجميع.
- ماكسيميليان فيليب: أجبر بوروسيا دورتموند على بيع عثمان ديمبيلي إلى برشلونة، وانتشرت مخاوف على مستقبل النادي من دونه، لكن تبين أن هذه المخاوف في غير محلها بتألق ماكسيميليان فيليب، الذي لم يحدث ضجة عندما انضم من فرايبورج، حيث أصبح ركيزة أساسية في هجوم دورتموند وقدم عروضاً طيبة للغاية.
- جيفري كوندوبيا: لمع اسم كوندوبيا مع إشبيلية عندما ساهم معه في الفوز بلقب الدوري الأوروبي، لكن هذا اللمعان انطفأ مع الإنتر، الذي قرر السماح له بالانتقال إلى فالنسيا، ولفت التوقعات السلبية بالصفقة، لكن اللاعب أصبح أحد أهم أركان انتفاضة الخفافيش هذا الموسم.
- سياد كولاسيناك: عادة عندما ينضم لاعب مجاناً، لا تكون التوقعات عليه كبيرة، وفي آرسنال، فتاريخ النادي مع اللاعبين القادمين من ألمانيا سلبي للغاية وكان آخرهم جرانيت تشاكا نفسه، لكن كولاسيناك رد على كل المشككين وحجز موقعه في التشكيلة الأساسية لآرسنال، واستطاع التجاوب مع أي مركز يلعب فيه سواء شارك كجناح خلفي أو كظهير.
- ماريانو دياز : لم يحدث رحيل ماريانو عن ريال مدريد هذا الصيف الضجة التي أحدها رحيل ألفارو موراتا مثلاً، لكن تألق اللاعب الكبير مع ليون هذا الموسم، جعلت الرقاب تلف إليه. نجح اللاعب في تسجيل 8 أهداف حتى الآن أكثر من نيمار نفسه، ومن المتوقع أن يقوم ريال مدريد بتفيعل شرط إعادة الشراء إن استمر على نفس المستوى.
في بعض الأحيان تستحوذ بعض التعاقدات والانتدابات على كلمات المديح، والتوقعات الإيجابية، لكنها لا تقدم أي شيء يذكر ويندهش المتابعون من فشل أسماء كبيرة وصفقات ضخمة، وتذهب الأموال في الهواء.
في المقابل، لا تحظى بعض الانتدابات بالكثير من التفاؤل، لكنها مع ذلك تنجح في إبهار الجميع وترد على المشككين، كما حدث في الكثير من الأحيان في الموسم الحالي.
- سيموني زازا: في الموسم الماضي لعب زازا على سبيل الإعارة لفالنسيا وسجل معه 6 أهداف في 20 مباراة، وبدا عموماً كالمهاجم متوسط المستوى، وعلى عكس التوقعات قام فالنسيا بتفعيل شرط شراء عقد المهاجم، ولم يتوقع أحد أن ينجح زازا في تقديم الشيء الكبير مع فالنسيا، بيد أن اللاعب تحول إلى ماكينة أهداف تحت قيادة مارسيلينو.
- جونزالو غيديس: اللاعب البالغ من العمر 20 عاماً اعتبره باريس سان جيرمان فائضاً عن حاجته بعد قدوم نيمار، حيث كان قد قضى 6 أشهر على الهامش في عاصمة النور، لينتهي به المطاف في فالنسيا بتوقعات محدودة للغاية، لكنه اللاعب مثل الخبر السار لفالنسيا بمستويات رائعة، مع فريقه المتوهج.
- باولينيو: ربما هذه أكثر صفقة ضربت بكل التوقعات السلبية عرض الحائط. شكك الكثيرون إن لم يكن الكل في مدى جدوى تعاقد برشلونة مع اللاعب البرازيلي، لكن الأخير وفر لبرشلونة ثقلاً حقيقيًا سواءً بوجوده في التشكيلة الأساسية أو كورقة رابحة تكتيكية من الدرجة الأولى.
- خيسوس نافاس: أسقطه بيب جوارديولا من حساباته في بداية الموسم، قبل أن يعود إلى ناديه السابق إشبيلية في صفقة توقع الكثيرون فشلها، لكن اللاعب الدولي الإسباني يبصم هذا الموسم على مستويات لافتة مع الفريق الأندلسي على مستوى صناعة الفرص والتأثير على مجريات المباراة.
- نيمانيا ماتيتش: بالتأكيد لو كان يقرأ أنطونيو كونتي الغيب لم يكن أبدًا ليسمح لماتيتش بالرحيل.. كونتي وتشيلسي ظنا أنهما الرابحان من بيع لاعب اقترب من الـ30 عاماً بمبلغ 40 مليوناً إسترلينياً بعدما نجح في المساهمة مع تشيلسي في الفوز بلقبين للدوري، لكن في الحقيقة فماتيتش أكد أنه يستحق أكثر من ذلك بكثير، وأصبح بين عشية وضحاها أصبح أفضل لاعب وسط دفاعي في البريميرليغ، وهو أعلى بكثير مما يتوقع الجميع.
- ماكسيميليان فيليب: أجبر بوروسيا دورتموند على بيع عثمان ديمبيلي إلى برشلونة، وانتشرت مخاوف على مستقبل النادي من دونه، لكن تبين أن هذه المخاوف في غير محلها بتألق ماكسيميليان فيليب، الذي لم يحدث ضجة عندما انضم من فرايبورج، حيث أصبح ركيزة أساسية في هجوم دورتموند وقدم عروضاً طيبة للغاية.
- جيفري كوندوبيا: لمع اسم كوندوبيا مع إشبيلية عندما ساهم معه في الفوز بلقب الدوري الأوروبي، لكن هذا اللمعان انطفأ مع الإنتر، الذي قرر السماح له بالانتقال إلى فالنسيا، ولفت التوقعات السلبية بالصفقة، لكن اللاعب أصبح أحد أهم أركان انتفاضة الخفافيش هذا الموسم.
- سياد كولاسيناك: عادة عندما ينضم لاعب مجاناً، لا تكون التوقعات عليه كبيرة، وفي آرسنال، فتاريخ النادي مع اللاعبين القادمين من ألمانيا سلبي للغاية وكان آخرهم جرانيت تشاكا نفسه، لكن كولاسيناك رد على كل المشككين وحجز موقعه في التشكيلة الأساسية لآرسنال، واستطاع التجاوب مع أي مركز يلعب فيه سواء شارك كجناح خلفي أو كظهير.
- ماريانو دياز : لم يحدث رحيل ماريانو عن ريال مدريد هذا الصيف الضجة التي أحدها رحيل ألفارو موراتا مثلاً، لكن تألق اللاعب الكبير مع ليون هذا الموسم، جعلت الرقاب تلف إليه. نجح اللاعب في تسجيل 8 أهداف حتى الآن أكثر من نيمار نفسه، ومن المتوقع أن يقوم ريال مدريد بتفيعل شرط إعادة الشراء إن استمر على نفس المستوى.