تابع عبدالصمد أحمد فكري والد لاعب منتخبنا نايف فكري، نزال إبنه أمام الإيطالي أليساندرو بثقة كبيرة رغم بعض الحذر والترقب والقلق اليسير.
وقال فكري: "لدي ثقة كبيرة بإمكانات نايف، لكن القلق كان مصدره مشاركة إبني في البطولة العالمية متحاملاً على الإصابة في يده، ورغم أنها بسيطة إلا أن الوضع كان عصيباً بعض الشيء، أما بالنسبة للثقة فهي نابعة من اجتهاد نايف في التدريبات في الفترة التي سبقت انطلاق البطولة.
وأبدى عبدالصمد اعتزازه بالفوز الذي حققه إبنه في مباراته الأولى لصالح مملكة البحرين وقال إنه في الجولة الثانية كان يتعين على نايف توجيه مزيد من الضربات للإيطالي أليساندرو لضمان الفوز بنسبة أكبر وعدم ترك الأمر للتقديرات.
وأضاف عبدالصمد، أنه في لعبة فنون القتال المختلطة ينتظر اللاعبان بعد نهاية النزال إعلان النتيجة ويزداد الترقب في اللحظات التي تسبق معرفة الفائز، لذلك كنت أتمنى أن تصبح كفة إبني أرجح بشكل أكثر وضوحاً، لكنني توقعت الفوز وهو ما تحقق بفضل الدعم الكبير من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى والاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة.
وقال فكري: "لدي ثقة كبيرة بإمكانات نايف، لكن القلق كان مصدره مشاركة إبني في البطولة العالمية متحاملاً على الإصابة في يده، ورغم أنها بسيطة إلا أن الوضع كان عصيباً بعض الشيء، أما بالنسبة للثقة فهي نابعة من اجتهاد نايف في التدريبات في الفترة التي سبقت انطلاق البطولة.
وأبدى عبدالصمد اعتزازه بالفوز الذي حققه إبنه في مباراته الأولى لصالح مملكة البحرين وقال إنه في الجولة الثانية كان يتعين على نايف توجيه مزيد من الضربات للإيطالي أليساندرو لضمان الفوز بنسبة أكبر وعدم ترك الأمر للتقديرات.
وأضاف عبدالصمد، أنه في لعبة فنون القتال المختلطة ينتظر اللاعبان بعد نهاية النزال إعلان النتيجة ويزداد الترقب في اللحظات التي تسبق معرفة الفائز، لذلك كنت أتمنى أن تصبح كفة إبني أرجح بشكل أكثر وضوحاً، لكنني توقعت الفوز وهو ما تحقق بفضل الدعم الكبير من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى والاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة.