"البحرين بلد جميل للغاية قام أعضاء اللجان بعمل جبار من أجل تنظيم البطولة بحلة زاهية وسهر رجال البحرين على راحة الوفود المشاركة فكل الشكر والتقدير لهم".. بهذه الكلمات بدأ الكازاخستاني موري حديثة عن بطولة فنون القتال المختلطة للهواة، التي تحتضن البحرين نسختها الرابعة وتمكنت من تحطيم جميع أرقام النسخ الماضية.
وقال "تحضيراتي للمشاركة في البطولة كانت جيدة وخاض المنتخب معسكراً تدريبياً مهماً قبل الوصول إلى البحرين ومع وصولنا بدأنا العمل من أجل الوصول إلى الجاهزية التامة قبل انطلاقة البطولة من خلال التدريبات المتواصلة التي أعدها المدرب وهذا ما ساعدني وزملائي المقاتلين على الوصول إلى كامل الجاهزية".
وأضاف موري "مشاركاتي الخارجية قليلة جداً ولكني أجيد التعامل مع مختلف الظروف وقد اكتسبت مهارات كبيرة من المنافسات المحلية والمعسكرات التدريبية وإن تواجد أبطال العالم في رياضة فنون القتال المختلطة وتنافسهم في البحرين على لقبها سيعطي البطولة طابعاً تنافسياً وقوياً إذا ما أخدنا بعين الاعتبار التحضيرات الجيد للمنتخبات المشاركة".
وأضاف: "أعرف جيداً حجم وصعوبة البطولة وهنالك العديد من المقاتلين المتميزين الذين يسعون إلى التتويج باللقب وهذا أمر جيد لتطور هذه الرياضة ولكني سأبذل كل جهدي من أجل الوصول إلى الهدف الذي شاركت من أجله وهو التنافس على اللقب".
وقال "تحضيراتي للمشاركة في البطولة كانت جيدة وخاض المنتخب معسكراً تدريبياً مهماً قبل الوصول إلى البحرين ومع وصولنا بدأنا العمل من أجل الوصول إلى الجاهزية التامة قبل انطلاقة البطولة من خلال التدريبات المتواصلة التي أعدها المدرب وهذا ما ساعدني وزملائي المقاتلين على الوصول إلى كامل الجاهزية".
وأضاف موري "مشاركاتي الخارجية قليلة جداً ولكني أجيد التعامل مع مختلف الظروف وقد اكتسبت مهارات كبيرة من المنافسات المحلية والمعسكرات التدريبية وإن تواجد أبطال العالم في رياضة فنون القتال المختلطة وتنافسهم في البحرين على لقبها سيعطي البطولة طابعاً تنافسياً وقوياً إذا ما أخدنا بعين الاعتبار التحضيرات الجيد للمنتخبات المشاركة".
وأضاف: "أعرف جيداً حجم وصعوبة البطولة وهنالك العديد من المقاتلين المتميزين الذين يسعون إلى التتويج باللقب وهذا أمر جيد لتطور هذه الرياضة ولكني سأبذل كل جهدي من أجل الوصول إلى الهدف الذي شاركت من أجله وهو التنافس على اللقب".