أبوظبي – (سكاي نيوز عربية): جدد أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني تمسك بلاده بسياستها الخارجية، فزعم في كلمة أمام مجلس الشورى أن الأزمة الحالية التي تعيشها الدوحة كان تأثيرها مؤقتاً على الاقتصاد وباقي مناحي الحياة في الدولة.
تصريحات أمير قطر تضاف إلى أخرى لوزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، الذي جدد تأكيد متانة العلاقة مع إيران، وانتقد أداء مجلس التعاون الخليجي، ليبقى موقف قطر بعيداً عن مسار حل أزمتها.
وسجل الدوحة في دعم الإرهاب بات معروفاً وموثقاً، ولم يعد خافياً ما قامت وتقوم به الدوحة من إيواء لأعضاء التنظيمات المصنفة دوليا إرهابية، فبالرغم من كون قطر عضواً في المعاهدات الدولية والإقليمية الداعية لمكافحة الإرهاب. إلا أن الحكومة القطرية أخلت وتخل بتلك المعاهدات كعادتها.
كما إن الدوحة أصبحت الملاذ الآمن للعديد من المطلوبين لدى دولهم في قضايا على صلة بالإرهاب.
وفي كلمته أمام مجلس الشورى القطري، لم يقدم الشيخ تميم جديداً في مواقفه تجاه الدول الداعية لمكافحة الإرهاب، مرتدياً كعادته ثوب المظلومية عبر الإلقاء باللائمة على الدول العربية الداعية لمكافحة الإرهاب "السعودية والإمارات والبحرين ومصر" في استمرار الأزمة التي تعيشها بلاده.
تصريحات أمير قطر تضاف إلى أخرى لوزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، الذي جدد تأكيد متانة العلاقة مع إيران، وانتقد أداء مجلس التعاون الخليجي، ليبقى موقف قطر بعيداً عن مسار حل أزمتها.
وسجل الدوحة في دعم الإرهاب بات معروفاً وموثقاً، ولم يعد خافياً ما قامت وتقوم به الدوحة من إيواء لأعضاء التنظيمات المصنفة دوليا إرهابية، فبالرغم من كون قطر عضواً في المعاهدات الدولية والإقليمية الداعية لمكافحة الإرهاب. إلا أن الحكومة القطرية أخلت وتخل بتلك المعاهدات كعادتها.
كما إن الدوحة أصبحت الملاذ الآمن للعديد من المطلوبين لدى دولهم في قضايا على صلة بالإرهاب.
وفي كلمته أمام مجلس الشورى القطري، لم يقدم الشيخ تميم جديداً في مواقفه تجاه الدول الداعية لمكافحة الإرهاب، مرتدياً كعادته ثوب المظلومية عبر الإلقاء باللائمة على الدول العربية الداعية لمكافحة الإرهاب "السعودية والإمارات والبحرين ومصر" في استمرار الأزمة التي تعيشها بلاده.