أعلن النادي العالمي للإعلام الاجتماعي عن سعي "منتدى رواد الإعلام الاجتماعي الخامس" إلى دعم أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة وخاصة الهدف الثامن المتعلق بـ"العمل اللائق ونمو الاقتصاد"، والهدف الـ17 المتعلق بـ"عقد الشراكات لتحقيق الأهداف".
وذكر النادي، أن المنتدى سيقام في الفترة بين 2 إلى 3 ديسمبر 2017 تحت رعاية الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة محافظ محافظة العاصمة، وبالشراكة مع السفارة الأمريكية في المنامة وتمكين البحرين، كما سيتم بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في البحرين.
وقال المنسق المقيم لأنشطة برامج الأمم المتحدة، والممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي أمين الشرقاوي إن مثل هذه الفعاليات التي تقارب أهداف التنمية المستدامة، وتستحضر العلاقة القائمة بين هذه الأهداف ومختلف أوجه التنمية والتطور والتعلم التي يقدمها نشطاء الإعلام الاجتماعي، هي محط اهتمام كبير من قبل مكاتب وأنشطة وبرامج الأمم المتحدة؛ دعماً لتنفيذ اتفاقية الشراكة الاستراتيجية التي وُقعت الشهر الماضي بين حكومة البحرين والأمم المتحدة.
وأضاف أن دعم رواد الأعمال البحرينيين، دون إغفال أهداف التنمية المستدامة ذات الصبغة الدولية، قد يفتح آفاقاً كبيرة لأعمال جديدة ومبتكرة مستندة إلى تنمية لا تستثني أحداً، ويصب بشكل مباشر وغير مباشر في تنمية الاقتصاد المحلي.
وأضاف "لا شك لدينا أن الإعلام الاجتماعي يلعب دوراً بارزاً في توسع ونجاح هذه الاعمال الريادية بشكل مطّرد، حيث إنه يخلق بيئة تواصلية غير مسبوقة بين مختلف البيئات والأجناس والثقافات والـعمال".
فيما قال الرئيس الشريك للنادي العالمي للإعلام الاجتماعي علي سبكار إن منتدى رواد الإعلام الاجتماعي الخامس يتسم بـ"عالمية الطابع والطرح"، من خلال عرض قصص نجاح محلية وإقليمية ودولية لشباب تمكنوا من إطلاق مشاريع خاصة بهم عبر وسائل الإعلام الاجتماعي، إضافة إلى محاكاة تجارب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الولايات المتحدة وأوروبا وغيرها من الدول التي بدأت تتماشى مع الاتجاه العالمي في هذا المجال.
وأشار إلى أن المنتدى الذي يقام تحت شعار "خدمات الإعلام الاجتماعي لقطاع الأعمال" يجسد بالفعل جانباً من أهداف التنمية المستدامة، وقال "عندما نتحدث عن دعم مؤسسات القطاع الخاص وتعريفها على كيفية استثمار الإعلام الاجتماعي في نمو أعمالها فنحن نقوم بحث تلك المؤسسات على النمو الذي يقود لخلق المزيد من فرص العمل، ودعم الاقتصاد الوطني".
وأوضح سبكار في السياق ذاته، أن الإعلام الاجتماعي بات يمثل منصة عالمية للتشاركية وتبادل المعارف والتجارب والمهارات، ويدعم بالتالي هدف الأمم المتحدة المستدام في عقد الشراكات العالمية وتوسعتها.
وذكر النادي، أن المنتدى سيقام في الفترة بين 2 إلى 3 ديسمبر 2017 تحت رعاية الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة محافظ محافظة العاصمة، وبالشراكة مع السفارة الأمريكية في المنامة وتمكين البحرين، كما سيتم بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في البحرين.
وقال المنسق المقيم لأنشطة برامج الأمم المتحدة، والممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي أمين الشرقاوي إن مثل هذه الفعاليات التي تقارب أهداف التنمية المستدامة، وتستحضر العلاقة القائمة بين هذه الأهداف ومختلف أوجه التنمية والتطور والتعلم التي يقدمها نشطاء الإعلام الاجتماعي، هي محط اهتمام كبير من قبل مكاتب وأنشطة وبرامج الأمم المتحدة؛ دعماً لتنفيذ اتفاقية الشراكة الاستراتيجية التي وُقعت الشهر الماضي بين حكومة البحرين والأمم المتحدة.
وأضاف أن دعم رواد الأعمال البحرينيين، دون إغفال أهداف التنمية المستدامة ذات الصبغة الدولية، قد يفتح آفاقاً كبيرة لأعمال جديدة ومبتكرة مستندة إلى تنمية لا تستثني أحداً، ويصب بشكل مباشر وغير مباشر في تنمية الاقتصاد المحلي.
وأضاف "لا شك لدينا أن الإعلام الاجتماعي يلعب دوراً بارزاً في توسع ونجاح هذه الاعمال الريادية بشكل مطّرد، حيث إنه يخلق بيئة تواصلية غير مسبوقة بين مختلف البيئات والأجناس والثقافات والـعمال".
فيما قال الرئيس الشريك للنادي العالمي للإعلام الاجتماعي علي سبكار إن منتدى رواد الإعلام الاجتماعي الخامس يتسم بـ"عالمية الطابع والطرح"، من خلال عرض قصص نجاح محلية وإقليمية ودولية لشباب تمكنوا من إطلاق مشاريع خاصة بهم عبر وسائل الإعلام الاجتماعي، إضافة إلى محاكاة تجارب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الولايات المتحدة وأوروبا وغيرها من الدول التي بدأت تتماشى مع الاتجاه العالمي في هذا المجال.
وأشار إلى أن المنتدى الذي يقام تحت شعار "خدمات الإعلام الاجتماعي لقطاع الأعمال" يجسد بالفعل جانباً من أهداف التنمية المستدامة، وقال "عندما نتحدث عن دعم مؤسسات القطاع الخاص وتعريفها على كيفية استثمار الإعلام الاجتماعي في نمو أعمالها فنحن نقوم بحث تلك المؤسسات على النمو الذي يقود لخلق المزيد من فرص العمل، ودعم الاقتصاد الوطني".
وأوضح سبكار في السياق ذاته، أن الإعلام الاجتماعي بات يمثل منصة عالمية للتشاركية وتبادل المعارف والتجارب والمهارات، ويدعم بالتالي هدف الأمم المتحدة المستدام في عقد الشراكات العالمية وتوسعتها.