أكد رئيس اللجنة المالية والقانونية في مجلس المحرق البلدي غازي المرباطي، تقاعس وإهمال إدارة الخدمات الفنية بالجهاز التنفيذي في بلدية المحرق في رعاية ومتابعة المسطحات الخضراء والمزروعات التجميلية والنخيل بالشوارع الرئيسة العامة.
وقال، إن المشكلة طالت الشوارع الرئيسة في المحرق كشارع خليفة الكبير وشارع الغوص وشارع المطار وغيرها منذ فترة طويلة، حيث تحولت المسطحات الخضراء والمزروعات والنخيل من خضراء يانعة تسر الناظرين إلى صفراء كئيبة جفت عروقها ويبست أوراقها.
وأضاف المرباطي "أن هذه الشوارع الرئيسة هي تلك المؤدية إلى أهم المرافق العامة الموجودة في محافظة المحرق كمطار البحرين الدولي، واجهة البلاد، قبلة الوافدين والسائحين والوفود الدبلوماسية من شتى أرجاء العالم، وبسبب التقاعس لم تعد تلك المناظر محببة وصاروا يستغربون ونحن كمواطنين ومقيمين نستغرب إهمال هذه الشوارع الرئيسة في المحرق".
وتابع: "كنا نأمل من إدارة الخدمات الفنية الالتفات إلى تلك المناشدات التي أطلقها الأهالي والمتابعين عبر وسائل التواصل الاجتماعي والصحف المحلية على مدى عدة شهور عندما تم تسليط الضوء على الحال المزري لوضع الزراعة التجميلية في نطاق المحرق، ولكن من الأسف لم تلتفت الإدارة لتلك الملاحظات ولم تكلف نفسها حتى عناء الرد أو التوضيح إن وجد!".
ولفت المرباطي، إلى أنه وجه سؤالاً إلى الإدارة المعنية للوقوف على أسباب تقاعسها وإهمالها لوضع الزراعة التجميلية في المحرق خاصةً أن هذه المهمات الوظيفية منوطة بإدارة الخدمات الفنية بحسب قانون البلديات ولائحته التنفيذية، فلن نتردد في محاسبة المقصرين والمتلكئين.
وقال، إن المشكلة طالت الشوارع الرئيسة في المحرق كشارع خليفة الكبير وشارع الغوص وشارع المطار وغيرها منذ فترة طويلة، حيث تحولت المسطحات الخضراء والمزروعات والنخيل من خضراء يانعة تسر الناظرين إلى صفراء كئيبة جفت عروقها ويبست أوراقها.
وأضاف المرباطي "أن هذه الشوارع الرئيسة هي تلك المؤدية إلى أهم المرافق العامة الموجودة في محافظة المحرق كمطار البحرين الدولي، واجهة البلاد، قبلة الوافدين والسائحين والوفود الدبلوماسية من شتى أرجاء العالم، وبسبب التقاعس لم تعد تلك المناظر محببة وصاروا يستغربون ونحن كمواطنين ومقيمين نستغرب إهمال هذه الشوارع الرئيسة في المحرق".
وتابع: "كنا نأمل من إدارة الخدمات الفنية الالتفات إلى تلك المناشدات التي أطلقها الأهالي والمتابعين عبر وسائل التواصل الاجتماعي والصحف المحلية على مدى عدة شهور عندما تم تسليط الضوء على الحال المزري لوضع الزراعة التجميلية في نطاق المحرق، ولكن من الأسف لم تلتفت الإدارة لتلك الملاحظات ولم تكلف نفسها حتى عناء الرد أو التوضيح إن وجد!".
ولفت المرباطي، إلى أنه وجه سؤالاً إلى الإدارة المعنية للوقوف على أسباب تقاعسها وإهمالها لوضع الزراعة التجميلية في المحرق خاصةً أن هذه المهمات الوظيفية منوطة بإدارة الخدمات الفنية بحسب قانون البلديات ولائحته التنفيذية، فلن نتردد في محاسبة المقصرين والمتلكئين.