أكد راعي الكنيسة الإنجيلية الوطنية في البحرين القس هاني عزيز أن مملكة البحرين هي بالفعل بلد التعايش والتسامح. مضيفاً "أننا إذا نظرنا إلى الأحداث التي يمر بها العالم حالياً يمكن أن نلخصه في كلمتين هما أن العالم يحترق، ولكن من يعيش في البحرين سيدرك بالفعل معنى التسامح والتعايش".
وأشار في تصريحات صحافية على هامش أعمال المنتدى النيابي للتسامح الذي عقد الخميس بمقر مجلس النواب، إلى أن مركز الملك حمد العالمي للحوار بين الأديان والتعايش السلمي هو بمثابة نور يضئ للعالم وطريق للتسامح والتعايش.
وبين القس هاني أن شعب البحرين متسامح بطبعه، ومتدين ومنفتح على كل الحضارات، مضيفاً أن كل من يزور البحرين لا يستطيع مغادرتها، لأنه يجد في البحرين نموذجاً رائعاً للتسامح والتعايش والتعاطف والمحبة.
وذكر أنه كراعٍ للكنسية الإنجيلية في مملكة البحرين يرى أن جميع المسيحيين في المملكة يمارسون عقيدتهم وعبادتهم بكل حرية، لافتاً إلى أن البحرين بها 18 كنسية تحت مظلة وزارة التنمية الاجتماعية، وأن هذا العدد أكبر من احتياجات عدد المسيحيين في المملكة، ولكن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى بتسامحه، والحكومة بتسامحها، أعطوا فرصاً أكبر لبناء كنائس كثيرة.
ووجه القس هاني الشكر لكل شعب البحرين، كما نوه بدور رجال الأمن في فرض الأمن والأمان للجميع من أجل ممارسة عقائدهم الدينية بكل حرية وأريحية وعدم خوف، كما هو موجود في دول أخرى.
وأشار في تصريحات صحافية على هامش أعمال المنتدى النيابي للتسامح الذي عقد الخميس بمقر مجلس النواب، إلى أن مركز الملك حمد العالمي للحوار بين الأديان والتعايش السلمي هو بمثابة نور يضئ للعالم وطريق للتسامح والتعايش.
وبين القس هاني أن شعب البحرين متسامح بطبعه، ومتدين ومنفتح على كل الحضارات، مضيفاً أن كل من يزور البحرين لا يستطيع مغادرتها، لأنه يجد في البحرين نموذجاً رائعاً للتسامح والتعايش والتعاطف والمحبة.
وذكر أنه كراعٍ للكنسية الإنجيلية في مملكة البحرين يرى أن جميع المسيحيين في المملكة يمارسون عقيدتهم وعبادتهم بكل حرية، لافتاً إلى أن البحرين بها 18 كنسية تحت مظلة وزارة التنمية الاجتماعية، وأن هذا العدد أكبر من احتياجات عدد المسيحيين في المملكة، ولكن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى بتسامحه، والحكومة بتسامحها، أعطوا فرصاً أكبر لبناء كنائس كثيرة.
ووجه القس هاني الشكر لكل شعب البحرين، كما نوه بدور رجال الأمن في فرض الأمن والأمان للجميع من أجل ممارسة عقائدهم الدينية بكل حرية وأريحية وعدم خوف، كما هو موجود في دول أخرى.