بدأت شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات "جيبك"، السنّة الثالثّة لمبادرتها البيئيّة الخضراء التي أطلقتها الشركة لدعم مشروع "الموجة الخضراء" لبرنامج الأمم المتحدّة البيئي، والذي تتعاون من خلاله الشراكة مع وزارة التربيّة والتعليم في تنفيذ حملة زراعية طلابيّة في عددٍ من المدارس الحكومية.
وتقوم الشركة خلال الحملة بتزويد عدد من مدارس الوزارة من مختلف المراحل الدراسيّة بعدد من شتلات الأشجار المحليّة لزراعتها في فناء المدارس وذلك إسهاماً من الشركة في دعم تنمية البيئة، وزيادة الرقعة الخضراء في جميع مرافق الدولة ومؤسساتها.
وتولت لجنة المغذيات الزراعية التابعة للشركة بزيارة المدارس التي حددتها وزارة التربية والتعليم وتم خلال تلك الزيارات زراعة عدد من الأشجار البحرينية المثمرة، بالتعاون مع طلبة وطالبات تلك المدارس حيث يقوم أعضاء اللجنة بالشركة بتدريب الطلبة على الخطوات الصحيحة للزراعة ومن ثم الإشراف الميداني على عملية التشجير في الحدائق المدرسية.
وقال رئيس "جيبك" د.عبدالرحمن جواهري، إن مشروع الموجة الخضراء هو مشروع أطلقه برنامج الأمم المتحدة للبيئة ويعمل على نشر ثقافّة التنوّع البيولوجي والتوعية بأهمية الزراعة والتشجير وبخاصة بين فئة الشباب.
وأشار إلى أن الشركة اعتادت دعم هذه الفعالية السنويّة التي تتبناها الشركة بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم باعتبارها المكان المثالي الذي يضّم الناشئة والشباب لتعويدهم على ضرورة وأهمية رعاية البيئة، وكيفية غرس الأشجار والاهتمام بها، إضافة إلى الإسهام الذي سيحققه ذلك في زيادة الرقعة الخضراء في المملكة.
وأعرب جواهري عن شكره للتعاون الكبير الذي تبديه وزارة التربيّة والتعليم في التعاون مع الشركة في هذا المجال، مؤكداً بأن الشركة تجد كل التعاون من الوزارة سواء فيما يتعلق باختيار المدارس التي سيتم زراعة الشتلات فيها أو باتخاذ جميع الترتيبات اللازمة في هذا الأمر.
وأوضح أن الشركة قدمت هذا العام ألفي شتلة من الأشجار البحرينية المثمرة والتي تمت زراعتها في 50 مدرسة من مدارس البحرين.
وينظر مجلس إدارة "جيبك"، باهتمام بالغ إلى دعم قضايا التنمية المستدامة، ويشجع شراكات الشركة في عدد من البرامج والفعاليات الداعمة لتنمية القطاع الزراعي ودعم مبادراته، حيث تنظر الشركة إلى دعم البيئة كأحد برامج عملها، وتتميز جيبك بالتزامها الراسخ بحماية البيئة ولعبت دوراً ريادياً في العمل على استدامة محيطها، ونفذّت العديد من المشاريع البيئية المتميزة داخل مجمعها الصناعي.
وتقوم الشركة خلال الحملة بتزويد عدد من مدارس الوزارة من مختلف المراحل الدراسيّة بعدد من شتلات الأشجار المحليّة لزراعتها في فناء المدارس وذلك إسهاماً من الشركة في دعم تنمية البيئة، وزيادة الرقعة الخضراء في جميع مرافق الدولة ومؤسساتها.
وتولت لجنة المغذيات الزراعية التابعة للشركة بزيارة المدارس التي حددتها وزارة التربية والتعليم وتم خلال تلك الزيارات زراعة عدد من الأشجار البحرينية المثمرة، بالتعاون مع طلبة وطالبات تلك المدارس حيث يقوم أعضاء اللجنة بالشركة بتدريب الطلبة على الخطوات الصحيحة للزراعة ومن ثم الإشراف الميداني على عملية التشجير في الحدائق المدرسية.
وقال رئيس "جيبك" د.عبدالرحمن جواهري، إن مشروع الموجة الخضراء هو مشروع أطلقه برنامج الأمم المتحدة للبيئة ويعمل على نشر ثقافّة التنوّع البيولوجي والتوعية بأهمية الزراعة والتشجير وبخاصة بين فئة الشباب.
وأشار إلى أن الشركة اعتادت دعم هذه الفعالية السنويّة التي تتبناها الشركة بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم باعتبارها المكان المثالي الذي يضّم الناشئة والشباب لتعويدهم على ضرورة وأهمية رعاية البيئة، وكيفية غرس الأشجار والاهتمام بها، إضافة إلى الإسهام الذي سيحققه ذلك في زيادة الرقعة الخضراء في المملكة.
وأعرب جواهري عن شكره للتعاون الكبير الذي تبديه وزارة التربيّة والتعليم في التعاون مع الشركة في هذا المجال، مؤكداً بأن الشركة تجد كل التعاون من الوزارة سواء فيما يتعلق باختيار المدارس التي سيتم زراعة الشتلات فيها أو باتخاذ جميع الترتيبات اللازمة في هذا الأمر.
وأوضح أن الشركة قدمت هذا العام ألفي شتلة من الأشجار البحرينية المثمرة والتي تمت زراعتها في 50 مدرسة من مدارس البحرين.
وينظر مجلس إدارة "جيبك"، باهتمام بالغ إلى دعم قضايا التنمية المستدامة، ويشجع شراكات الشركة في عدد من البرامج والفعاليات الداعمة لتنمية القطاع الزراعي ودعم مبادراته، حيث تنظر الشركة إلى دعم البيئة كأحد برامج عملها، وتتميز جيبك بالتزامها الراسخ بحماية البيئة ولعبت دوراً ريادياً في العمل على استدامة محيطها، ونفذّت العديد من المشاريع البيئية المتميزة داخل مجمعها الصناعي.