افتتح وزير النفط الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، فعاليات تدشين جمعية مُهندسي البترول العالمية فرع البحرين الأحد بقاعة نادي "بابكو"، بحضور رئيس مجلس إدارة جمعية مهندسي البترول العام لعام 2019 د.سامي النعيم، والمدير الإقليمي لجمعية مهندسي البترول العالمية للشرق الأوسط وشمال أفريقيا خالد زين العابدين وعدد من الرؤساء التنفيذين والمدراء العامين وعدد كبير من المدراء التنفيذيين بالشركات النفطية الوطنية.
وأعرب وزير النفط، عن عظيم الشكر للقيادة على الدعم والمساندة الذي يحظى بهما قطاع النفط والغاز والبتروكيماويات في البحرين والتي جاءت بنتائج إيجابية ومُشرِّفة في ضمان استدامة النمو الاقتصادي فيها.
ورحب بإعلان إشهار جمعية مهندسي البترول فرع مملكة البحرين، مُثمناً الجهود المبذولة للحصول على الإشهار من قبل الجهات الرسمية، متمنياً لأعضاء الجمعية التوفيق والسداد وتحقيق الأهداف التي يصبون إلى تحقيقها والنهوض بهذه الجمعية في خلق البرامج التي من شأنها النهوض بالقطاع النفطي في البحرين، بالمشاركة مع جهود شركائهم الاستراتيجيين في جمعية مهندسي البترول العالمية الأم التي تعمل في مجال التنقيب والإنتاج والتي تُعتبر ملتقىً عالمياً لتبادل المعلومات الفنية، إذ تضم في عضويتها أكثر 144 ألفاً من المهندسين والعلماء والإداريين من 147 دولة.
وثمَّن الوزير جميع البرامج النشطة والفعاليات والمؤتمرات والمعارض المصاحبة التي تقوم بها جمعية مهندسي البترول العالمية على أرض البحرين من أجل تطوير قطاع النفط والغاز بالتعاون مع الجهات الأخرى.
وتُنظِّم الجمعية عدة مؤتمرات ومعارض على مستوى الشرق الأوسط والعالم في مملكة البحرين وبشكل سنوي بهدف الاستفادة من التجارب والخبرات ورفع كفاءة مهندسي البترول بالشركات النفطية التابعة لهيئة الوطنية للنفط والغاز والشركات الوطنية في دول مجلس الخليج ومنطقة الشرق الأوسط والاطلاع على أحدث ما توصلت إليه التقنية الحديثة من خلال العروض الفنية والتقنية للشركات النفطية العالمية التي تعرض أحدث ما توصلت اليه التقنية الحديثة في قطاع النفط والغاز.
وقال الوزير، إن إعلان تأسيس جمعية مهندسي البترول العالمية فرع مملكة البحرين، يُمثِّلُ جزءاً حيوياً وعصباً رئيساً وتجمعاً إقليمياً لمهندسي البترول في القطاع النفطي بالمملكة في استحضار وتصميم البرامج والفعاليات النفطية المستدامة التي من شأنها تعمل على تعزيز استراتيجية النهوض بالقطاع النفطي بدول مجلس التعاون ومنطقة الشرق الأوسط، ضمن المشاريع الاستراتيجية للهيئة الوطنية للنفط والغاز التي عكست بذلك، الدور التنموي والريادي الذي يلعبه هذا القطاع في المسيرة التنموية الاقتصادية المباركة التي تشهدها البحرين.
فيما أكد النعيم، أن احتضان البحرين هذا التأسيس لفرع البحرين سيُلقي بظلاله على تأكيد استدامة البرامج التنموية ضمن الاستراتيجية التنفيذية لجمعية مهندسي البترول العالمية لدول مجلس التعاون الخليجي ومنطقة الشرق الأوسط.
وأعرب وزير النفط، عن عظيم الشكر للقيادة على الدعم والمساندة الذي يحظى بهما قطاع النفط والغاز والبتروكيماويات في البحرين والتي جاءت بنتائج إيجابية ومُشرِّفة في ضمان استدامة النمو الاقتصادي فيها.
ورحب بإعلان إشهار جمعية مهندسي البترول فرع مملكة البحرين، مُثمناً الجهود المبذولة للحصول على الإشهار من قبل الجهات الرسمية، متمنياً لأعضاء الجمعية التوفيق والسداد وتحقيق الأهداف التي يصبون إلى تحقيقها والنهوض بهذه الجمعية في خلق البرامج التي من شأنها النهوض بالقطاع النفطي في البحرين، بالمشاركة مع جهود شركائهم الاستراتيجيين في جمعية مهندسي البترول العالمية الأم التي تعمل في مجال التنقيب والإنتاج والتي تُعتبر ملتقىً عالمياً لتبادل المعلومات الفنية، إذ تضم في عضويتها أكثر 144 ألفاً من المهندسين والعلماء والإداريين من 147 دولة.
وثمَّن الوزير جميع البرامج النشطة والفعاليات والمؤتمرات والمعارض المصاحبة التي تقوم بها جمعية مهندسي البترول العالمية على أرض البحرين من أجل تطوير قطاع النفط والغاز بالتعاون مع الجهات الأخرى.
وتُنظِّم الجمعية عدة مؤتمرات ومعارض على مستوى الشرق الأوسط والعالم في مملكة البحرين وبشكل سنوي بهدف الاستفادة من التجارب والخبرات ورفع كفاءة مهندسي البترول بالشركات النفطية التابعة لهيئة الوطنية للنفط والغاز والشركات الوطنية في دول مجلس الخليج ومنطقة الشرق الأوسط والاطلاع على أحدث ما توصلت إليه التقنية الحديثة من خلال العروض الفنية والتقنية للشركات النفطية العالمية التي تعرض أحدث ما توصلت اليه التقنية الحديثة في قطاع النفط والغاز.
وقال الوزير، إن إعلان تأسيس جمعية مهندسي البترول العالمية فرع مملكة البحرين، يُمثِّلُ جزءاً حيوياً وعصباً رئيساً وتجمعاً إقليمياً لمهندسي البترول في القطاع النفطي بالمملكة في استحضار وتصميم البرامج والفعاليات النفطية المستدامة التي من شأنها تعمل على تعزيز استراتيجية النهوض بالقطاع النفطي بدول مجلس التعاون ومنطقة الشرق الأوسط، ضمن المشاريع الاستراتيجية للهيئة الوطنية للنفط والغاز التي عكست بذلك، الدور التنموي والريادي الذي يلعبه هذا القطاع في المسيرة التنموية الاقتصادية المباركة التي تشهدها البحرين.
فيما أكد النعيم، أن احتضان البحرين هذا التأسيس لفرع البحرين سيُلقي بظلاله على تأكيد استدامة البرامج التنموية ضمن الاستراتيجية التنفيذية لجمعية مهندسي البترول العالمية لدول مجلس التعاون الخليجي ومنطقة الشرق الأوسط.