ألهب لاعب منتخبنا لفنون القتال المختلطة للهواة حمزة محمدوف، الجماهير البحرينية في لقائه أمام لاعب منتخب كازاخستان أولزاس مولغالاييف منذ الجولة الأولى وسط صيحات عالية من كل الجهات.
وقال حمزة إنه لم يكن يتوقع أن تكون المباراة سهلة؛ لأنه يدرك قوة لاعبي منتخب كازاخستان ومقدرته على قلب التوقعات والنتيجة والعودة من جديد عندما يكون متأخراً.
وبيّن أن المباراة غلب عليها طابع المصارعة أكثر من أي نوع آخر من القتال، إذ في كل نزال عليك أن تختار نوع الهجوم الذي تحتاجه حسب نوعية ومستوى اللاعب المنافس.
وعن الدموع التي انهمرت منه قبل إعلان الحكم نتيجة النزال قال حمزة: "خرجت الدموع من عيني بعفوية ولم أستطع حبسها، ودمعت عيناي لأنني تذكرت مشواري الطويل وصعوبة وصولي إلى الدور النهائي ثم الفوز بالمركز الأول وتتويجي بطلاً للعالم".
وأوضح حمزة أنه كان يتفادى السقوط على الأرض، إذ عندما يسقط ستكون الغلبة لمنافسه، وقال: عملت بكل قوة لتجنب الوقوع على الأرض حتى لا أضطر إلى السعي وراء التعويض أو أن أكون في موقف الدفاع، وحينها سيكون منافسي في موقف القوة، وهذا ما لا يريده أي مقاتل، واستفدت من عدم مقدرة اللاعب الكازاخستاني إسقاطي على الأرض.
وكان حمزة صرّح بعد التأهل إلى الدور النهائي، بأن منتخب كازاخستان يشكل خطراً عليه، وبعد النزال في المباراة النهائية أكد أن لاعب منتخب كازاخستان كان قوياً وصعباً لكن الفوز كان من نصيبي بسبب خبرتي في المصارعة.
وأشار حمزة إلى أنه أدرك في كل مرة يُسقِط فيه منافسه على الأرض يتيقن أن الجولة ستكون لصالحه، لكنه تأكد من الفوز بالمباراة في آخر دقيقة من الجولة الثالثة.
وعن صعوده إلى سور الحلبة للاحتفال بالفوز بالميدالية الذهبية قال حمزة "إنه بطلب من المدرب إيلدار قفزت لتحية الجمهور وشكره على مساندته طوال الجولات الثلاث في المباراة النهائية لإظهار الاحترام والتقدير".
وقال حمزة إنه لم يكن يتوقع أن تكون المباراة سهلة؛ لأنه يدرك قوة لاعبي منتخب كازاخستان ومقدرته على قلب التوقعات والنتيجة والعودة من جديد عندما يكون متأخراً.
وبيّن أن المباراة غلب عليها طابع المصارعة أكثر من أي نوع آخر من القتال، إذ في كل نزال عليك أن تختار نوع الهجوم الذي تحتاجه حسب نوعية ومستوى اللاعب المنافس.
وعن الدموع التي انهمرت منه قبل إعلان الحكم نتيجة النزال قال حمزة: "خرجت الدموع من عيني بعفوية ولم أستطع حبسها، ودمعت عيناي لأنني تذكرت مشواري الطويل وصعوبة وصولي إلى الدور النهائي ثم الفوز بالمركز الأول وتتويجي بطلاً للعالم".
وأوضح حمزة أنه كان يتفادى السقوط على الأرض، إذ عندما يسقط ستكون الغلبة لمنافسه، وقال: عملت بكل قوة لتجنب الوقوع على الأرض حتى لا أضطر إلى السعي وراء التعويض أو أن أكون في موقف الدفاع، وحينها سيكون منافسي في موقف القوة، وهذا ما لا يريده أي مقاتل، واستفدت من عدم مقدرة اللاعب الكازاخستاني إسقاطي على الأرض.
وكان حمزة صرّح بعد التأهل إلى الدور النهائي، بأن منتخب كازاخستان يشكل خطراً عليه، وبعد النزال في المباراة النهائية أكد أن لاعب منتخب كازاخستان كان قوياً وصعباً لكن الفوز كان من نصيبي بسبب خبرتي في المصارعة.
وأشار حمزة إلى أنه أدرك في كل مرة يُسقِط فيه منافسه على الأرض يتيقن أن الجولة ستكون لصالحه، لكنه تأكد من الفوز بالمباراة في آخر دقيقة من الجولة الثالثة.
وعن صعوده إلى سور الحلبة للاحتفال بالفوز بالميدالية الذهبية قال حمزة "إنه بطلب من المدرب إيلدار قفزت لتحية الجمهور وشكره على مساندته طوال الجولات الثلاث في المباراة النهائية لإظهار الاحترام والتقدير".