لندن - محمد المصري
حسم آرسنال ديربي شمال لندن لصالحه بفوزه على الغريم التقليدي توتنهام بهدفين دون رد في قمة الجولة الثانية عشرة من الدوري الإنجليزي الممتاز.
وتبدو أسباب تفوق آرسنال واضحة، أهمها تألق مثلثه الهجومي "ألكسندر لاكازيت، مسعود أوزيل، أليكسيس سانشيز"، في المقابل ظهر أن هداف توتنهام هاري كين بشكل سيء بعد عودته من الإصابة.
ونجح آرسنال في خنق توتنهام بأسلوب الضغط العالي، ليجبر خصمه على لعب الكرات الطويلة التي كانت من نصيب موستافي وكوسيلني.
امتاز آرسنال بتحكمه في مجريات المباراة وتنفيذه للهجمات بطريقة أسرع، والأهم امتاز بفاعليته، فمن 3 محاولات على المرمى في الشوط الأول حسم المواجهة بهدفين.
انقلبت طريقة آرسنال باستمرار إلى 3/4/1/2 بوجود سانشيز إلى جانب لاكازيت في مقدمة الهجوم ومن خلفهما أوزيل ورامسي، الذي مرر أكثر من كرة بينية في دفاعات توتنهام سببت الخطورة.
من جانبه وقع مدرب السبيرز ماوريسيو بوتشيتينيو في عدة أخطاء، أهمها تأخره في سحب هاري كين غير الجاهز، فمع اعتماد توتنهام على الكرات الطويلة بسبب ضغط آرسنال كان على المدرب الأرجنتيني سرعة الدفع بمهاجم طويل مثل فرناندو لورينتي، لكن هذا التبديل تأخر حتى الـ15 دقيقة الأخيرة.
حسم آرسنال ديربي شمال لندن لصالحه بفوزه على الغريم التقليدي توتنهام بهدفين دون رد في قمة الجولة الثانية عشرة من الدوري الإنجليزي الممتاز.
وتبدو أسباب تفوق آرسنال واضحة، أهمها تألق مثلثه الهجومي "ألكسندر لاكازيت، مسعود أوزيل، أليكسيس سانشيز"، في المقابل ظهر أن هداف توتنهام هاري كين بشكل سيء بعد عودته من الإصابة.
ونجح آرسنال في خنق توتنهام بأسلوب الضغط العالي، ليجبر خصمه على لعب الكرات الطويلة التي كانت من نصيب موستافي وكوسيلني.
امتاز آرسنال بتحكمه في مجريات المباراة وتنفيذه للهجمات بطريقة أسرع، والأهم امتاز بفاعليته، فمن 3 محاولات على المرمى في الشوط الأول حسم المواجهة بهدفين.
انقلبت طريقة آرسنال باستمرار إلى 3/4/1/2 بوجود سانشيز إلى جانب لاكازيت في مقدمة الهجوم ومن خلفهما أوزيل ورامسي، الذي مرر أكثر من كرة بينية في دفاعات توتنهام سببت الخطورة.
من جانبه وقع مدرب السبيرز ماوريسيو بوتشيتينيو في عدة أخطاء، أهمها تأخره في سحب هاري كين غير الجاهز، فمع اعتماد توتنهام على الكرات الطويلة بسبب ضغط آرسنال كان على المدرب الأرجنتيني سرعة الدفع بمهاجم طويل مثل فرناندو لورينتي، لكن هذا التبديل تأخر حتى الـ15 دقيقة الأخيرة.