تعلموا من جدهم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، حب الخيل ورياضة الفروسية والاهتمام بالخيول والعمل على تربيتها، كيف لا وهو الفارس الأول الذي نشأ وترعرع على حب الخيل من عبق الصحراء باعتبارها الجزء الأصيل من التاريخ البحريني والعربي وانطلقت من البحرين، وباتت مملكتنا تعج بالخيول العربية الأصيلة.
أنجال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية (شيمة، حمد، محمد) أسماء مهمة تتردد في سماء رياضة الخيل والفروسية، يعشقون الخيول الى درجة كبيرة، يستمتعون بركوبها والتنزه بها، حب الخيل يسري في عروقهم، حتى باتوا يعيشون قصة متكاملة الفصول والمشاهد تحمل في ثناياها تعايشاً فريداً، وعلاقةً من الطراز الغريب أشبه بالصداقة والمحبة.
وبعث سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في أنجاله الكرام حب الخيل والعمل على تربيتها والاهتمام بها كيف لا وهو الفارس الذي نعرفه وتعرفه الميادين وهو الفارس الذي لا يشق له غبار، وصاحب الإنجازات العظيمة في رياضات الفروسية، حتى بات أنجاله يسيرون على نهجه القويم الذي يرى أن معقود الخير والنصر في نواصي الخيل وهي التاريخ التليد للبحرين ومجدها العظيم.
يكاد ينتهي وقت سمو الشيخة شيمة بنت ناصر آل خليفة وأخويها سمو الشيخ حمد وسمو الشيخ محمد مع الخيل وزيارتهم الى الاسطبلات الملكية بعد أن قضوا وقتاً ممتعا مع الخيول امتطوها وتجولوا بها ليعودوا مرة أخرى إلى الإسطبل لتبدأ مرحلة أخرى هي مرحلة تنظيف الخيل وتجهيز المكان له حيث يحرصون على فعل ذلك لوحدهم فيقومون بتنظيف الخيل في الاسطبلات، وتقديم الرعاية الصحية والغذائية والسقاية والاشراف المتواصل عليها، يبدون كل السعادة في فعل ذلك ويرون فيه فخراً كبيراً وسيراً على نهج الآباء والأجداد.
رغم وجود العديد من "السياس" في الإسطبل لكن سمو الشيخة شيمة وسمو الشيخ حمد وسمو الشيخ محمد يحبون الاهتمام بالخيل ويرفضون أن يقوم هؤلاء "السياس" بتنظيف الخيل ورعايتها عوضاً عنهم ويرددون مقولة دائما نحن نحب أن نرعى تاريخنا وخيولنا ويطلبون من "السياس" مهمة الاشراف فقط، حتى ينتهي اليوم، ليعودوا مرة ثانية في اليوم التالي للقاء خيولهم... هي قصة عشق لا تنتهي".
ما أشبه الليلة بالبارحة فقد حرص سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على الاقتداء بنهج والده حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، في رعاية الخيول وكان سموه منذ الصغر يقوم برعاية تلك الخيول وتنظيفها وتجهيز الاسطبل لها وسقايتها وتغذيتها وصولاً إلى طبابتها، وهو الأمر الذي تمكن سموه من نقله الى أنجاله لتكون مسألة الاهتمام بالخيل حلة متواصلة لا يمكن لها أن تنفصل.
كما أن حرص سمو الشيخة شيمة وسمو الشيخ حمد وسمو الشيخ محمد ورعايتهم للخيول نابع أيضاً من حب جدهم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، الذي يعد فارساً من فرسان العرب وهو القائل "حبي للخيل ليس بغريب علي، إنه جزء من دمي وكياني وتاريخي، وأصله الأول".
وكانت كاميرا برنامج "صدى الملاعب" للمذيع مصطفى الآغا قد رصدت هذا الجانب في اللقاء الذي أجراه مع أنجال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة.
أنجال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية (شيمة، حمد، محمد) أسماء مهمة تتردد في سماء رياضة الخيل والفروسية، يعشقون الخيول الى درجة كبيرة، يستمتعون بركوبها والتنزه بها، حب الخيل يسري في عروقهم، حتى باتوا يعيشون قصة متكاملة الفصول والمشاهد تحمل في ثناياها تعايشاً فريداً، وعلاقةً من الطراز الغريب أشبه بالصداقة والمحبة.
وبعث سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في أنجاله الكرام حب الخيل والعمل على تربيتها والاهتمام بها كيف لا وهو الفارس الذي نعرفه وتعرفه الميادين وهو الفارس الذي لا يشق له غبار، وصاحب الإنجازات العظيمة في رياضات الفروسية، حتى بات أنجاله يسيرون على نهجه القويم الذي يرى أن معقود الخير والنصر في نواصي الخيل وهي التاريخ التليد للبحرين ومجدها العظيم.
يكاد ينتهي وقت سمو الشيخة شيمة بنت ناصر آل خليفة وأخويها سمو الشيخ حمد وسمو الشيخ محمد مع الخيل وزيارتهم الى الاسطبلات الملكية بعد أن قضوا وقتاً ممتعا مع الخيول امتطوها وتجولوا بها ليعودوا مرة أخرى إلى الإسطبل لتبدأ مرحلة أخرى هي مرحلة تنظيف الخيل وتجهيز المكان له حيث يحرصون على فعل ذلك لوحدهم فيقومون بتنظيف الخيل في الاسطبلات، وتقديم الرعاية الصحية والغذائية والسقاية والاشراف المتواصل عليها، يبدون كل السعادة في فعل ذلك ويرون فيه فخراً كبيراً وسيراً على نهج الآباء والأجداد.
رغم وجود العديد من "السياس" في الإسطبل لكن سمو الشيخة شيمة وسمو الشيخ حمد وسمو الشيخ محمد يحبون الاهتمام بالخيل ويرفضون أن يقوم هؤلاء "السياس" بتنظيف الخيل ورعايتها عوضاً عنهم ويرددون مقولة دائما نحن نحب أن نرعى تاريخنا وخيولنا ويطلبون من "السياس" مهمة الاشراف فقط، حتى ينتهي اليوم، ليعودوا مرة ثانية في اليوم التالي للقاء خيولهم... هي قصة عشق لا تنتهي".
ما أشبه الليلة بالبارحة فقد حرص سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على الاقتداء بنهج والده حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، في رعاية الخيول وكان سموه منذ الصغر يقوم برعاية تلك الخيول وتنظيفها وتجهيز الاسطبل لها وسقايتها وتغذيتها وصولاً إلى طبابتها، وهو الأمر الذي تمكن سموه من نقله الى أنجاله لتكون مسألة الاهتمام بالخيل حلة متواصلة لا يمكن لها أن تنفصل.
كما أن حرص سمو الشيخة شيمة وسمو الشيخ حمد وسمو الشيخ محمد ورعايتهم للخيول نابع أيضاً من حب جدهم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، الذي يعد فارساً من فرسان العرب وهو القائل "حبي للخيل ليس بغريب علي، إنه جزء من دمي وكياني وتاريخي، وأصله الأول".
وكانت كاميرا برنامج "صدى الملاعب" للمذيع مصطفى الآغا قد رصدت هذا الجانب في اللقاء الذي أجراه مع أنجال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة.