حصة الفضالة
في زمن يصفه كثيرون بأنه مادي، لا مكان فيه للرومانسيات، تفاجئك بنات هذا الزمن بأنهن يفضلن الهدية الرمزية المعنوية على الهدية المادية مهما غلا ثمنها.
تقول أمينة علي "الهدية رسالة رقيقة تحمل كثيراً من معاني المودة والألفة وتساعد على تعميق الروابط بين الأهل والأصدقاء.
يراها البعض نوعاً من المجاملات الاجتماعية لكنها أصبحت اليوم ضرورة لقياس درجة الاهتمام. وأرى أن الهدية المفاجئة أكثر تأثيراً من المتوقعة مهما كانت قيمتها. فمثلًا في يوم المعلم أسعدتني تهنئة أختي لي من خلال رسالة وبعدها فاجئتني بالهدية، لكن أثر الرسالة كان الأقوى".
وتفضل سارة الشروقي الهدايا الرمزية. وتوضح "هذا يعتمد على من يقدم الهدية، فالبعض يهدينا هدايا غالية الثمن لا تعني لنا شيئاً فيما يهدينا آخرون هدايا بسيطة جداً تعني لنا الكثير".
وتقول سارة البنعلي "الهدية بمعناها لا بقيمتها، فحين أحب شخصاً أتقبل منه أي هدية. الموضوع يتعلق بالقناعة فالقنوع تسعده أبسط الأشياء".
وتعتبر نورة الفضالة الهدية أمراً رمزياً بالأساس لذلك "يجب ألا تكون مكلفة. أما في وقتنا الحالي فيتفنن كثيرون بشراء أغلى هدية وأغلى تغليف، وأحياناً تهدى الهدية للتفاخر وليس حباً للشخص".
وتؤكد حصة البنعلي أن "المعنوية أفضل بكثير من المادية. أشعر أن الهدية الرمزية تعكس مشاعر جميلة ولو كانت بمبلغ بسيط جداً أما المادية فأحسها بدون مشاعر".
وتقول عايشة الحريري "الهدية ليست بسعرها، وأفضل الرمزية حتى لو كانت وردة أو قطعة شوكلاتة أو كوب قهوة".
وتشدد حصة الرميحي على أن "الهدية المعنوية تعكس رسالة معينة صادقة غالباً وتبين أن الشخص تذكرنا ولو بالقليل".
وتقول لطيفة المناعي "للمعنوية قيمة أكبر في نظري". وكذلك تفضل دلال السعيد الهدية الرمزية "لأن الشيء المادي مهما غلى ثمنه فهناك ما هو أغلى أما المعنوي فلا يقاس بالمادة ويؤثر فيك ببساطته".
ولعائشة البوعينين زاوية أخرى في النظر إلى الهدية، تقول "تؤثر بي الهدية المعنوية والمادية، فالأولى تعني أن من قدم الهدية تذكرني بشيء. والثانية تعني أني مهمة لدى الشخص الآخر، وإلا لما أهداني شيئاً مكلفاً".
في حين تقول "م. ع" بصراحة ودون الكشف عن اسمها "أكيد المعنوية حلوة لكن المادية تفرحني أكثر".
في زمن يصفه كثيرون بأنه مادي، لا مكان فيه للرومانسيات، تفاجئك بنات هذا الزمن بأنهن يفضلن الهدية الرمزية المعنوية على الهدية المادية مهما غلا ثمنها.
تقول أمينة علي "الهدية رسالة رقيقة تحمل كثيراً من معاني المودة والألفة وتساعد على تعميق الروابط بين الأهل والأصدقاء.
يراها البعض نوعاً من المجاملات الاجتماعية لكنها أصبحت اليوم ضرورة لقياس درجة الاهتمام. وأرى أن الهدية المفاجئة أكثر تأثيراً من المتوقعة مهما كانت قيمتها. فمثلًا في يوم المعلم أسعدتني تهنئة أختي لي من خلال رسالة وبعدها فاجئتني بالهدية، لكن أثر الرسالة كان الأقوى".
وتفضل سارة الشروقي الهدايا الرمزية. وتوضح "هذا يعتمد على من يقدم الهدية، فالبعض يهدينا هدايا غالية الثمن لا تعني لنا شيئاً فيما يهدينا آخرون هدايا بسيطة جداً تعني لنا الكثير".
وتقول سارة البنعلي "الهدية بمعناها لا بقيمتها، فحين أحب شخصاً أتقبل منه أي هدية. الموضوع يتعلق بالقناعة فالقنوع تسعده أبسط الأشياء".
وتعتبر نورة الفضالة الهدية أمراً رمزياً بالأساس لذلك "يجب ألا تكون مكلفة. أما في وقتنا الحالي فيتفنن كثيرون بشراء أغلى هدية وأغلى تغليف، وأحياناً تهدى الهدية للتفاخر وليس حباً للشخص".
وتؤكد حصة البنعلي أن "المعنوية أفضل بكثير من المادية. أشعر أن الهدية الرمزية تعكس مشاعر جميلة ولو كانت بمبلغ بسيط جداً أما المادية فأحسها بدون مشاعر".
وتقول عايشة الحريري "الهدية ليست بسعرها، وأفضل الرمزية حتى لو كانت وردة أو قطعة شوكلاتة أو كوب قهوة".
وتشدد حصة الرميحي على أن "الهدية المعنوية تعكس رسالة معينة صادقة غالباً وتبين أن الشخص تذكرنا ولو بالقليل".
وتقول لطيفة المناعي "للمعنوية قيمة أكبر في نظري". وكذلك تفضل دلال السعيد الهدية الرمزية "لأن الشيء المادي مهما غلى ثمنه فهناك ما هو أغلى أما المعنوي فلا يقاس بالمادة ويؤثر فيك ببساطته".
ولعائشة البوعينين زاوية أخرى في النظر إلى الهدية، تقول "تؤثر بي الهدية المعنوية والمادية، فالأولى تعني أن من قدم الهدية تذكرني بشيء. والثانية تعني أني مهمة لدى الشخص الآخر، وإلا لما أهداني شيئاً مكلفاً".
في حين تقول "م. ع" بصراحة ودون الكشف عن اسمها "أكيد المعنوية حلوة لكن المادية تفرحني أكثر".