تحقق الحلم الذي طال انتظاره... وتحول إلى واقع، ودائماً ما يكون رمز الشباب سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية وراء الانجازات الكبيرة التي تتحقق للمملكة الغالية، بعد أن تمكن سموه من التأهل إلى بطولة العالم للترايثلون في هاواي التي ستقام في شهر أكتوبر من العام القادم 2018.
واستطاع سموه أن يحقق أكبر انجاز رياضي بتأهله إلى بطولة العالم عندما احتل المركز الأول على مستوى الهواه والعسكريين في بطولة الشرق الأوسط للرجل الحديدي التي اقيمت مملكة البحرين.
وبهذه المناسبة الكبيرة، رفع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة خالص التهاني إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، مشيراً سموه إلى أن دعم جلالته المتواصل دفعه ليكون بطلاً وتحقيق أكبر إنجاز رياضي للمملكة
وأعرب سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة عن بالغ سعادته بحصوله على هذا الإنجاز الذي شرف كافة الرياضيين البحرينيين، مبيناً أنه حظي بدعم كبير من القيادة متمثلة بحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بأن الطموح والرغبة والعزيمة والإصرار العنوان الأبرز للإنجاز الذي تحقق.
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، أن السباق جاء مثيراً وقوياً في نفس الوقت، وقال سموه: "كنت أعلم بأن السباق لن يكون سهلاً، خصوصاً أننا سنقارع العديد من الأبطال، ولكن سجلنا أروع الأمثلة وجعلنا المركز الأول من نصيب مملكة البحرين ، حيث إن هذا الإنجاز الكبير الذي حققناه هو بمثابة تقدير لكافة الشباب البحريني".
وأعرب سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، عن تقديره لكل من سانده طوال البطولة مؤكداً بأن هذا الإنجاز لم يأتِ من فراغ، حيث كان الطموح يراودني للحصول على المركز الأول قبل انطلاق السباق، مع التأكيد والإصرار بأن العزيمة والإصرار هي التي قادتني لهذا الانجاز".
وقدم سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة جزيل التقدير لكافة العاملين في البطولة على النجاح الكبير الذي تحقق من الناحيتين التنظيمية والفنية
ناصر بن حمد يحقق زمناً قياسياً
واستطاع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن ينهي السباق بزمن 4.12.53 ساعة، حيث قدم سموه مستوى رائعاً في السباحة والدراجات والجري.
وأنهى سموه السباحة في 28 دقيقة و56 ثانية، وسباق الدراجات في ساعتين و13 دقيقة، وسباق الجري في ساعة و27 دقيقة.
وتفوق سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على المتسابقين في البطولة الذي بلغ الإجمالي حوالي 2000 بين الهواه والمحترفين في فئته العمرية وبالرغم من المنافسة القوية إلا أن سموه استطاع أن يتفوق على المتسابقين من الهواة والعسكريين وسط مؤازرة كبيرة من الجماهير.
تشجيع خاص من أنجال ناصر بن حمد
وحظي سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بتشجيع خاص من أنجال سموه وهم سمو الشيخة شيمة وسمو الشيخ حمد وسمو الشيخ محمد بن ناصر بن حمد آل خليفة، الذين حرصوا على متابعة السباقات كما كانوا في استقبال سموه لدى وصوله خط النهاية.
تتويج المحترفين
وشارك سمو الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة رئيس الاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة نائب رئيس المجلس الأعلى للبيئة، ووزير شؤون الشباب والرياضة هشام بن محمد الجودر، والأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضية عبدالرحمن عسكر، والعضو المنتدب لشركة فعاليات أمل المرباطي بتتويج أصحاب المراكز الأولى من المحترفين للرجال والسيدات.
حضور جماهيري كبير
شهدت بطولة الشرق الأوسط للرجل الحديدي حضور جماهيري كبير. وأعطي الحضور الجماهيري رونق رائع للبطولة لاسيما في تشجيع المتسابقين والمتسابقات، حيث كان التحفيز حاضراً بقوة للجميع.
واستطاع سموه أن يحقق أكبر انجاز رياضي بتأهله إلى بطولة العالم عندما احتل المركز الأول على مستوى الهواه والعسكريين في بطولة الشرق الأوسط للرجل الحديدي التي اقيمت مملكة البحرين.
وبهذه المناسبة الكبيرة، رفع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة خالص التهاني إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، مشيراً سموه إلى أن دعم جلالته المتواصل دفعه ليكون بطلاً وتحقيق أكبر إنجاز رياضي للمملكة
وأعرب سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة عن بالغ سعادته بحصوله على هذا الإنجاز الذي شرف كافة الرياضيين البحرينيين، مبيناً أنه حظي بدعم كبير من القيادة متمثلة بحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بأن الطموح والرغبة والعزيمة والإصرار العنوان الأبرز للإنجاز الذي تحقق.
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، أن السباق جاء مثيراً وقوياً في نفس الوقت، وقال سموه: "كنت أعلم بأن السباق لن يكون سهلاً، خصوصاً أننا سنقارع العديد من الأبطال، ولكن سجلنا أروع الأمثلة وجعلنا المركز الأول من نصيب مملكة البحرين ، حيث إن هذا الإنجاز الكبير الذي حققناه هو بمثابة تقدير لكافة الشباب البحريني".
وأعرب سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، عن تقديره لكل من سانده طوال البطولة مؤكداً بأن هذا الإنجاز لم يأتِ من فراغ، حيث كان الطموح يراودني للحصول على المركز الأول قبل انطلاق السباق، مع التأكيد والإصرار بأن العزيمة والإصرار هي التي قادتني لهذا الانجاز".
وقدم سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة جزيل التقدير لكافة العاملين في البطولة على النجاح الكبير الذي تحقق من الناحيتين التنظيمية والفنية
ناصر بن حمد يحقق زمناً قياسياً
واستطاع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن ينهي السباق بزمن 4.12.53 ساعة، حيث قدم سموه مستوى رائعاً في السباحة والدراجات والجري.
وأنهى سموه السباحة في 28 دقيقة و56 ثانية، وسباق الدراجات في ساعتين و13 دقيقة، وسباق الجري في ساعة و27 دقيقة.
وتفوق سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على المتسابقين في البطولة الذي بلغ الإجمالي حوالي 2000 بين الهواه والمحترفين في فئته العمرية وبالرغم من المنافسة القوية إلا أن سموه استطاع أن يتفوق على المتسابقين من الهواة والعسكريين وسط مؤازرة كبيرة من الجماهير.
تشجيع خاص من أنجال ناصر بن حمد
وحظي سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بتشجيع خاص من أنجال سموه وهم سمو الشيخة شيمة وسمو الشيخ حمد وسمو الشيخ محمد بن ناصر بن حمد آل خليفة، الذين حرصوا على متابعة السباقات كما كانوا في استقبال سموه لدى وصوله خط النهاية.
تتويج المحترفين
وشارك سمو الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة رئيس الاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة نائب رئيس المجلس الأعلى للبيئة، ووزير شؤون الشباب والرياضة هشام بن محمد الجودر، والأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضية عبدالرحمن عسكر، والعضو المنتدب لشركة فعاليات أمل المرباطي بتتويج أصحاب المراكز الأولى من المحترفين للرجال والسيدات.
حضور جماهيري كبير
شهدت بطولة الشرق الأوسط للرجل الحديدي حضور جماهيري كبير. وأعطي الحضور الجماهيري رونق رائع للبطولة لاسيما في تشجيع المتسابقين والمتسابقات، حيث كان التحفيز حاضراً بقوة للجميع.