شاركت جمعيه الأطباء البحرينية في فعاليات اجتماع المجلس الأعلى لاتحاد الأطباء العرب الذي عقد في الكويت بحضور 15 نقابة وجمعية طبية تمثل 15 دولة عربية، حيث تم خلال الجتماع بحث أوجه التعاون المشتركة.
وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية، الأمين العام المساعد لاتحاد الاطباء العرب، د.محمد رفيع، إن الاجتماع تناول تحديث القانون الأساسي للاتحاد، وتحديث العمل الإداري داخليا، إضافة إلى التصديق على القرارات التي جرى اتخاذها في اجتماع المجلس الذي عقد مؤخرا في القاهرة، كما تمت تجديد وتثبيت انتخاب د اسامه عبد الحي أمينا عاما للاتحاد وتجديد انتخاب د هشام الحمامي أمينا لصندوق الاتحاد.
وأضاف أن الاجتماع عمل على تشكيل لجان مختلفة، وبما يصب في صالح العمل المهني والإغاثي، مع التأكيد على التواصل مع الأشقاء في الدول التي تعاني من صراعات أو كوارث للوقوف على احتياجاتهم الصحية والإغاثية.
ولفت رفيع، إلى أن أعمال الاجتماع تضمنت أيضا لقاء مع رئيسة الاتحاد العالمي للأطباء د.اردس دي هوفن، والسكرتير العام لمجلس الاتحاد العالمي للأطباء د. اوتمر اولمر، حيث جرى مناقشة أوجه التعاون المشترك، حيث تم دعوة د.هوفن الدول الأعضاء في اتحاد أطباء العرب للانخراط بالاتحاد العالمي للأطباء.
وأكد أن هذه المشاركة الفاعلة تأتي في إطار حرص جمعية الأطباء البحرينية على النهوض بمسؤوليتها العلمية والمجتمعية محليا وإقليميا ودوليا، لافتا إلى سعي الجمعية الدائم لتكون جزءا أصيلا من عملية تأسيس آلية إقليمية ودولية فاعلة للاستفادة من كل جديد في مجال الرعاية الصحية، من أجل رفع القدرة على التعامل الوقائي وتواصل المؤسسات الوطنية بعضها ببعض وتوحيد قدراتها بمجال جمع المعلومات الصحية وتحليلها وتبادلها.
وعلى هامش الاجتماع، شاركت جمعية الأطباء البحرينية في مؤتمر "التحديثات في الطب" الذي أقامته الجمعية الطبية الكويتية برعاية سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت، بمشاركة عربية ودولية واسعة.
وقال نائب رئيس الجمعية د.مناف القحطاني، إن هذه المشاركة تأتي في إطار مسؤولية الجمعية لمتابعة أحدث المستجدات العالمية في العلوم والممارسة الطبية بجميع التخصصات، وذلك في إطار الإدراك الواعي للطبيب البحريني لأهمية التطوير المستمر للأداء الطبي والفني والإنساني ومواكبة المستجدات العالمية المتلاحقة وتبادل الخبرات والبحوث والاستفادة منها لتطوير سياسات وبروتوكولات الرعاية الصحية المراعية لحقوق المرضى وسلامتهم.
وأشار إلى أن المؤتمر تناول مختلف الجوانب المتعلقة بموضوع التحديثات في الطب والمستجدات العلمية في تخصصات طب الأطفال والنساء والولادة والجراحة العامة وطب العناية المركزة والباطنية وأساسيات التعليم والأخلاقيات الطبية، وتضمن عرضا لآخر التطورات العلمية في مجال الطب بما ينفع الطيب والمريض ويعود بالفائدة على القطاع الطبي والصحي ككل.
وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية، الأمين العام المساعد لاتحاد الاطباء العرب، د.محمد رفيع، إن الاجتماع تناول تحديث القانون الأساسي للاتحاد، وتحديث العمل الإداري داخليا، إضافة إلى التصديق على القرارات التي جرى اتخاذها في اجتماع المجلس الذي عقد مؤخرا في القاهرة، كما تمت تجديد وتثبيت انتخاب د اسامه عبد الحي أمينا عاما للاتحاد وتجديد انتخاب د هشام الحمامي أمينا لصندوق الاتحاد.
وأضاف أن الاجتماع عمل على تشكيل لجان مختلفة، وبما يصب في صالح العمل المهني والإغاثي، مع التأكيد على التواصل مع الأشقاء في الدول التي تعاني من صراعات أو كوارث للوقوف على احتياجاتهم الصحية والإغاثية.
ولفت رفيع، إلى أن أعمال الاجتماع تضمنت أيضا لقاء مع رئيسة الاتحاد العالمي للأطباء د.اردس دي هوفن، والسكرتير العام لمجلس الاتحاد العالمي للأطباء د. اوتمر اولمر، حيث جرى مناقشة أوجه التعاون المشترك، حيث تم دعوة د.هوفن الدول الأعضاء في اتحاد أطباء العرب للانخراط بالاتحاد العالمي للأطباء.
وأكد أن هذه المشاركة الفاعلة تأتي في إطار حرص جمعية الأطباء البحرينية على النهوض بمسؤوليتها العلمية والمجتمعية محليا وإقليميا ودوليا، لافتا إلى سعي الجمعية الدائم لتكون جزءا أصيلا من عملية تأسيس آلية إقليمية ودولية فاعلة للاستفادة من كل جديد في مجال الرعاية الصحية، من أجل رفع القدرة على التعامل الوقائي وتواصل المؤسسات الوطنية بعضها ببعض وتوحيد قدراتها بمجال جمع المعلومات الصحية وتحليلها وتبادلها.
وعلى هامش الاجتماع، شاركت جمعية الأطباء البحرينية في مؤتمر "التحديثات في الطب" الذي أقامته الجمعية الطبية الكويتية برعاية سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت، بمشاركة عربية ودولية واسعة.
وقال نائب رئيس الجمعية د.مناف القحطاني، إن هذه المشاركة تأتي في إطار مسؤولية الجمعية لمتابعة أحدث المستجدات العالمية في العلوم والممارسة الطبية بجميع التخصصات، وذلك في إطار الإدراك الواعي للطبيب البحريني لأهمية التطوير المستمر للأداء الطبي والفني والإنساني ومواكبة المستجدات العالمية المتلاحقة وتبادل الخبرات والبحوث والاستفادة منها لتطوير سياسات وبروتوكولات الرعاية الصحية المراعية لحقوق المرضى وسلامتهم.
وأشار إلى أن المؤتمر تناول مختلف الجوانب المتعلقة بموضوع التحديثات في الطب والمستجدات العلمية في تخصصات طب الأطفال والنساء والولادة والجراحة العامة وطب العناية المركزة والباطنية وأساسيات التعليم والأخلاقيات الطبية، وتضمن عرضا لآخر التطورات العلمية في مجال الطب بما ينفع الطيب والمريض ويعود بالفائدة على القطاع الطبي والصحي ككل.