منشن- محمد خالد
تشكل كثرة المباريات في الدوري الإنجليزي متعة للمشاهدين والمتابعين، لكن في المقابل لا يبدو أن هذا الضغط مفيد أو يخدم الأندية الإنجليزية خاصة على مستوى البطولات الأوروبية، فنتائج السنوات الأخيرة هي أكبر دليل على الإرهاق الذي يعاني منه لاعبو الدوري الإنجليزي، وعدم تمكن أندية إنجلترا من مجاراة أندية باقي الدوريات خاصة الإسباني، فتشيلسي كان آخر نادي إنجليزي يفوز بدوري أبطال أوروبا في العام ٢٠١٢ ليغيب بعدها الإنجليز بشكل تام عن الأدوار المتقدمة للبطولة.
فاللعب في الدوري الإنجليزي عليك أن تعطي 100% من مجهودك طوال التسعين دقيقة، وإلا فإنك ستخسر المباراة ولكن الأمور تختلف في إسبانيا؛ إذ يمكنك أن تلعب لنصف المباراة فقط أمام فريق في آخر الترتيب وتفوز في المباراة وهذا لا يمكن تحقيقه في الدوري الإنجليزي الممتاز.
والمشكلة تصبح أكبر في إنجلترا مع وجود بطولة كأس إضافية هي كأس الرابطة عما هو موجود في الدول المنافسة لفرقها أوروبياً وهذا يعني زيادة عدد المباريات، في الماضي كانت بطولة كأس الرابطة وكأس الاتحاد الإنجليزي فرصة لمنح اللاعبين الشباب الفرصة، ولكن السنوات الأخيرة شهدت تغييراً لهذه الفلسفة، فأصبحت أهميتها لا تقل عن البطولات الإنجليزية الأخرى.
فإن أراد الإنجليز إنقاذ اسمهم والعودة بقوة إلى ساحات المنافسة، على الاتحاد أن يقوم بتعديل مواعيد المباريات، ليكونوا بالمستوى المطلوب للمنافسة ولمجاراة أندية الدوريات الأخرى.
تشكل كثرة المباريات في الدوري الإنجليزي متعة للمشاهدين والمتابعين، لكن في المقابل لا يبدو أن هذا الضغط مفيد أو يخدم الأندية الإنجليزية خاصة على مستوى البطولات الأوروبية، فنتائج السنوات الأخيرة هي أكبر دليل على الإرهاق الذي يعاني منه لاعبو الدوري الإنجليزي، وعدم تمكن أندية إنجلترا من مجاراة أندية باقي الدوريات خاصة الإسباني، فتشيلسي كان آخر نادي إنجليزي يفوز بدوري أبطال أوروبا في العام ٢٠١٢ ليغيب بعدها الإنجليز بشكل تام عن الأدوار المتقدمة للبطولة.
فاللعب في الدوري الإنجليزي عليك أن تعطي 100% من مجهودك طوال التسعين دقيقة، وإلا فإنك ستخسر المباراة ولكن الأمور تختلف في إسبانيا؛ إذ يمكنك أن تلعب لنصف المباراة فقط أمام فريق في آخر الترتيب وتفوز في المباراة وهذا لا يمكن تحقيقه في الدوري الإنجليزي الممتاز.
والمشكلة تصبح أكبر في إنجلترا مع وجود بطولة كأس إضافية هي كأس الرابطة عما هو موجود في الدول المنافسة لفرقها أوروبياً وهذا يعني زيادة عدد المباريات، في الماضي كانت بطولة كأس الرابطة وكأس الاتحاد الإنجليزي فرصة لمنح اللاعبين الشباب الفرصة، ولكن السنوات الأخيرة شهدت تغييراً لهذه الفلسفة، فأصبحت أهميتها لا تقل عن البطولات الإنجليزية الأخرى.
فإن أراد الإنجليز إنقاذ اسمهم والعودة بقوة إلى ساحات المنافسة، على الاتحاد أن يقوم بتعديل مواعيد المباريات، ليكونوا بالمستوى المطلوب للمنافسة ولمجاراة أندية الدوريات الأخرى.