مدريد - أحمد سياف
حقق ريال مدريد فوزًا بشق الأنفس على ملقة بثلاثة أهداف مقابل هدفين، لكن ريال مدريد خرج بالعديد من المكاسب وليس بالثلاث نقاط فحسب.
أهم مكاسب المباراة هو عودة الثنائي كريم بنزيما وكريستيانو رونالدو لتسجيل الأهداف محليًا، خاصة بنزيما الذي غاب عن التهديف لأكثر من شهر، ليواصل صحوته بعد تسجيله هدفين وصناعة مثلهما في مباراة أبويل القبرصي في دوري الأبطال.
كما عاد رونالدو للتهديف في الليغا، حيث تمكن من حسم المباراة بهدف من متابعة لضربة جزاء تصدى لها حارس ملقة.
وعانى ريال مدريد من سلبية كبيرة في خط الوسط نظرًا لعدم إجادة إيسكو للنواحي الدفاعية، فيما تسبب شريكه في الوسط، كروس في الهدف الأول لملقة بسوء تصرف، في حين تعامل كاسيميرو بشكل سيء في الضغط على كاسترو في الهدف الثاني.
معاناة ريال مدريد ظهرت في الدفاع لقلة الانسجام بين رافائيل فاران وفاييخو، حيث تأثر الفريق بغياب القائد سيرجيو راموس.
وظهر فاييخو بطيئًا في أكثر من كرة في عملية الضغط، وهذا يعود أيضًا لسهولة اختراق وسط ملعب ريال مدريد، والوصول لدفاع الفريق.
كما دفع ريال مدريد ثمن خطأ حارسه الثاني كيكو كاسيا في الهدف الثاني لملقة، حيث فشل في التصدي لتصويبة كاسترو، التي كانت في متناوله تمامًا، لكنها مرت من يديه.
حقق ريال مدريد فوزًا بشق الأنفس على ملقة بثلاثة أهداف مقابل هدفين، لكن ريال مدريد خرج بالعديد من المكاسب وليس بالثلاث نقاط فحسب.
أهم مكاسب المباراة هو عودة الثنائي كريم بنزيما وكريستيانو رونالدو لتسجيل الأهداف محليًا، خاصة بنزيما الذي غاب عن التهديف لأكثر من شهر، ليواصل صحوته بعد تسجيله هدفين وصناعة مثلهما في مباراة أبويل القبرصي في دوري الأبطال.
كما عاد رونالدو للتهديف في الليغا، حيث تمكن من حسم المباراة بهدف من متابعة لضربة جزاء تصدى لها حارس ملقة.
وعانى ريال مدريد من سلبية كبيرة في خط الوسط نظرًا لعدم إجادة إيسكو للنواحي الدفاعية، فيما تسبب شريكه في الوسط، كروس في الهدف الأول لملقة بسوء تصرف، في حين تعامل كاسيميرو بشكل سيء في الضغط على كاسترو في الهدف الثاني.
معاناة ريال مدريد ظهرت في الدفاع لقلة الانسجام بين رافائيل فاران وفاييخو، حيث تأثر الفريق بغياب القائد سيرجيو راموس.
وظهر فاييخو بطيئًا في أكثر من كرة في عملية الضغط، وهذا يعود أيضًا لسهولة اختراق وسط ملعب ريال مدريد، والوصول لدفاع الفريق.
كما دفع ريال مدريد ثمن خطأ حارسه الثاني كيكو كاسيا في الهدف الثاني لملقة، حيث فشل في التصدي لتصويبة كاسترو، التي كانت في متناوله تمامًا، لكنها مرت من يديه.