يرعى وزير النفط الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، فعاليات مؤتمر الشرق الأوسط للتكنوجيا المُحَفِّزة في الإنتاج الذي تستضيفه البحرين يومي 6 و 7 ديسمبر، بتنظيم شركة "يوروب بتروليوم كونسلتانتس" وشركة نفط البحرين "بابكو" بالتعاون مع الهيئة الوطنية للنفط والغاز.
وأشاد الوزير بالجهود الدؤوبة التي تبذلها الحكومة في تسهيل وتذليل الصعوبات في إنجاح هذه الفعاليات المُهِّمة التي تُساهم في تطوير منظمومة تبادل المعلومات والتجارب والخبرات واستعراض أفضل الممارسات في كافة المجالات والتخصصات ذات العلاقة.
وقال إنه يُتوقع أن يصل السوق العالمي للمنتجات المحفزة في الانتاج في مجال التكرير والبتروكيماويات إلى 33 مليار دولار في السنة بحلول عام 2018، حيث أن التطورات التي تشهدها مجالات التكرير والبتروكيماويات والمواد الكيميائية، فضلاً عن العوامل البيئية، ناهيك عن المنتجات ذات القيمة المضافة التي يقدمها منتجوا المحفزات؛قد ساهمت في النمو وزيادة الطلب على العوامل المحفزة في الأسواق العالمية.
ويشتمل برنامج المؤتمر على عدد من المواضيع المهمة التي تشهدها الصناعة النفطية في العالم في الوقت الراهن والتي تُلقي بظلالها على تطوير الارتباطات بين أداء المواد المحفزة المستخدمة في المعالجة الهيدروجينية لزيت الغاز في الوحدات الصناعية في المصافي وأدائها في الوحدات النمطية في المختبرات الصناعية؛ وكذلك استعراض سبل تطوير قواعد البيانات حول أداء هذا النوع من المواد الحفَّازة التجارية التي تلائم احتياجات مصافي شركات البترول في دول العالم، بالإظافة إلى استعراض أفضل الممارسات في تصنيع المواد الحفازة واسثمارها في تطوير الصناعة النفطية في دول المنطقة.
ومن المتوقع أن يشارك في هذا المؤتمر عدد كبير من المهندسين المتخصصين والفنيين من مختلف الشركات المحلية والإقليمية والعالمية المتخصصة في مجال تكنولوجيا المواد المحفزة في الانتاج وأبرز المشغلين وموردي التقنية عالية الجودة في هذا المجال من الشركات الرائدة في هذه الصناعة الحيوية والمهمة، وكذلك حضور عدد من الباحثين والدارسين في هذا التخصص من مختلف دول العالم.
كما يتوقع أيضاً، أن يستقطب المعرض المصاحب العديد من الشركات الوطنية والعالمية واستعراض أحدث المنتجات والوقوف على آخر المستجدات التقنية في الصناعة النفطية، حيث يعد هذا المعرض فرصة للتباحث مع مُمَثِّلي الشركات العارضة.
وأشاد الوزير بالجهود الدؤوبة التي تبذلها الحكومة في تسهيل وتذليل الصعوبات في إنجاح هذه الفعاليات المُهِّمة التي تُساهم في تطوير منظمومة تبادل المعلومات والتجارب والخبرات واستعراض أفضل الممارسات في كافة المجالات والتخصصات ذات العلاقة.
وقال إنه يُتوقع أن يصل السوق العالمي للمنتجات المحفزة في الانتاج في مجال التكرير والبتروكيماويات إلى 33 مليار دولار في السنة بحلول عام 2018، حيث أن التطورات التي تشهدها مجالات التكرير والبتروكيماويات والمواد الكيميائية، فضلاً عن العوامل البيئية، ناهيك عن المنتجات ذات القيمة المضافة التي يقدمها منتجوا المحفزات؛قد ساهمت في النمو وزيادة الطلب على العوامل المحفزة في الأسواق العالمية.
ويشتمل برنامج المؤتمر على عدد من المواضيع المهمة التي تشهدها الصناعة النفطية في العالم في الوقت الراهن والتي تُلقي بظلالها على تطوير الارتباطات بين أداء المواد المحفزة المستخدمة في المعالجة الهيدروجينية لزيت الغاز في الوحدات الصناعية في المصافي وأدائها في الوحدات النمطية في المختبرات الصناعية؛ وكذلك استعراض سبل تطوير قواعد البيانات حول أداء هذا النوع من المواد الحفَّازة التجارية التي تلائم احتياجات مصافي شركات البترول في دول العالم، بالإظافة إلى استعراض أفضل الممارسات في تصنيع المواد الحفازة واسثمارها في تطوير الصناعة النفطية في دول المنطقة.
ومن المتوقع أن يشارك في هذا المؤتمر عدد كبير من المهندسين المتخصصين والفنيين من مختلف الشركات المحلية والإقليمية والعالمية المتخصصة في مجال تكنولوجيا المواد المحفزة في الانتاج وأبرز المشغلين وموردي التقنية عالية الجودة في هذا المجال من الشركات الرائدة في هذه الصناعة الحيوية والمهمة، وكذلك حضور عدد من الباحثين والدارسين في هذا التخصص من مختلف دول العالم.
كما يتوقع أيضاً، أن يستقطب المعرض المصاحب العديد من الشركات الوطنية والعالمية واستعراض أحدث المنتجات والوقوف على آخر المستجدات التقنية في الصناعة النفطية، حيث يعد هذا المعرض فرصة للتباحث مع مُمَثِّلي الشركات العارضة.