أشاد عدد من الكفاءات البحرينية بما أعلن عنه مجلس الوزراء مؤخراً من إنجازات في 10 مدن وقرى، معتبرينها تأكيداً على أن "البحرين تسير بخطى ثابتة في طريق التنمية المستدامة بلا توقف، خاصة أن المواطن يلمس حرص القيادة الرشيدة على خدمة المواطنين في أماكنهم".
وتمثلت الإنجازات في إنشاء شبكات مياه جديدة، واستبدال شبكات المياه القديمة وتقوية شبكات التوزيع، وتنفيذ شبكات المياه للمشاريع الإسكانية الجديدة والصيانة الوقائية والطارئة، والكشف عن التسربات غير المرئية. وشملت الدراز والبديع وبني جمرة والقريّة وأم الحصم والحورة والقضيبية وقلالي وسترة والنبيه صالح وسترة وجنوسان.
وثمنت الكفاءات البحرينية "توجيهات القيادة الرشيدة وعلى رأسها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، والجهود الكبيرة والمشهودة للحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء في الارتقاء بمستوى حياة المواطن البحريني، وتحقيق التنمية المستدامة".
وأضافت لوكالة أنباء البحرين (بنا) أن توجيهات سمو رئيس الوزراء للوزراء بزيارات القرى والمدن ومتابعة ما يجري فيها من عمل كان له أبلغ الأثر في المحصلة النهائية.
وقال رئيس جمعية البحرين للجودة د.خالد بو مطيع إن "الدولة المتقدمة تعتمد عدة مقاييس لجودة الحياة، وتعتبر تعزيز البنية التحتية أحد هذه المؤشرات. إن إنجاز البحرين بإنشاء شبكات مياه جديدة واستبدال شبكات قديمة وتقوية التوزيع وتنفيذ شبكات المياه للمشاريع الإيمانية الجديدة والحياتية الوقائية والطارئة والكشف عن التسريبات غير المرئية، حزمة إنجازات هامة في تحقيق جودة الحياة للمواطن في البحرين وتؤكد سعي القيادة الرشيدة لتحقيقها".
وأضاف أن "مثل هذه المشاريع التي تعد أساسا هاماً لسياسة التطوير المستمر التي تنتهجها حكومة البحرين الذي يقودها بكل اقتدار سمو رئيس الوزراء. اننا في البحرين نفخر بما تم تحقيقه في مجال تعزيز البنية التحتية والذي يتوافق مع المواصفات العالمية ويضع البحرين في مصاف الدول المتقدمة في هذا المجال".
وتمنى رئيس جمعية الجودة البحرينية أن "يستمر هذا العطاء الذي ينعم به المواطنون والمقيمون، فهذه الإنجازات توكد سعي الحكومة المتواصل لتحقيق استدامة صلاحية البنية التحتية في البحرين وتطويرها، ما يصب بشكل مباشر في رسم صورة متميزة للحياة ومستوى الخدمات اللوجستية".
إنجازات مهمة للمطورين العقاريين
فيما قال رئيس جمعية البحرين العقارية رجل الأعمال ناصر الأهلي إن "اهتمام سمو رئيس الوزراء بقضايا وهموم المواطنين انعكس في بلورة وتطوير خدمات البنية التحتية في جميع مناطق البحرين. وهذه المشروعات تعكس الخطط التي بدأت تنفيذها الحكومة الموقرة منذ 10 سنوات تقريباً، عندما بدأت في تطوير وتوسعة الطرق والشوارع الداخلية والرئيسة وفي توصيل شبكة الصرف الصحي لجميع مناطق البحرين".
وأضاف الأهلي "لا شك أن هذه المشروعات تعتبر من أهم الخطوات الرئيسة والتنفيذية التي أولت الحكومة جل اهتمامها بها، وتم الانتهاء من الجزء الاكبر من هذه المشاريع خاصة ان تطوير شبكة الطرق والصرف الصحي يأخذ الحيّز الأكبر من ميزانيات الدولة لخدمات البنية التحتية، ولم تكتف الحكومة بتطوير هذه الخدمات، بل تسعى دائما لتطوير بقية الخدمات ومنها ما تم التطرق إليه في جلسة مجلس الوزراء الأخيرة من تطوير شبكات المياه في جميع مناطق البحرين".
وأشار رئيس جمعية البحرين العقارية إلى "اهمية تطوير شبكات المياه في مناطق القرى والمدن الجديدة سعياً من الحكومة إلى توصيل هذه الخدمة المهمة للمواطنين بكل يسر وسهولة وسرعة إنجاز، وتوصيل خدمات المياه للمدن الجديدة، وهذا بلا شك نعتبره كرجال أعمال عقاريين من أولويات أي مشروع عقاري تطويري لتعمير وبناء المدن الجديدة، وتأثيرها يكون مباشراً على المطور والمواطن، ويمكن القول إنها أحد الأسباب الرئيسة في نمو مشاريع البناء والتطوير في البحرين".
المشروع الإصلاحي طوّر المدن والقرى
وأكد صاحب مجلس باقر في الرفاع الوجيه عبدالله باقر أن "القيادة الرشيدة وعلى رأسها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، كرست جل اهتمامها بالمواطن البحريني في كل مناحي الحياة. وظهر ذلك من خلال التطور الكبير الذي شهدته مملكتنا الغالية في إنشاء البنى التحتية من طرق وجسور، ولا ننسى ما يقوم به المحافظون من إنجازات في مناطقهم. وقد حظيت المحافظة الجنوبية بالمحافظ الشاب سمو الشيخ خليفة بن علي آل خليفة وفي فترة وجيزة حقق العديد من الإنجازات ويعمل بشكل حثيث في الارتقاء بالمحافظة وإنسانها الكريم".
وأوضح باقر أنه "منذ انطلاقة المشروع الإصلاحي تشهد مُدن البحرين المختلفة والقُرى على وجه الخصوص تنمية وازدهاراً وتقدماً في جميع المجالات. وظهرت بشكل واضح معالم هذا التطور من خلال زيادة المراكز الصحية والمستشفيات والمدارس وشبكات المياه والمجاري، وربط المُدن والقُرى ببعضها البعض بشبكة طرق. وأكبر إنجاز نفاخر به ونعتز به في البحرين ما تم في مجال الإسكان وتوزيع الوحدات الإسكانية للمواطنين في سائر مناطق المملكة"، مؤكداً أن "زيارات سمو رئيس الوزراء الشخصية للمدن والقرى، وتوجيهاته السديدة للوزراء بزيارات القرى والمدن ومتابعة ما يجري فيها من عمل تقوم بإنجازه الحكومة كان له أبلغ الأثر في المحصلة النهائية، وبالتالي أكد أن البحرين تسير بخطى ثابتة في طريق التنمية المستدامة بلا توقف".
ولفت إلى أن "إنجازات القيادة الرشيدة مستمرة، وتزداد يوماً بعد آخر، وأن جلالة الملك المفدى ورئيس وزرائه وولي عهده يتابعون باستمرار ما تقوم به الوزارات من خلال توجيههم الوزراء والمسؤولين في الدولة لكي يلبوا رغبات المواطنين في توفير الخدمات التي تعينهم في حياتهم".
توفير ميزانيات كبيرة
وأشاد صاحب مجلس خنجي محمد عبد القادر خنجي بـ"الجهود الكبيرة والمقدرة التي تبذلها القيادة السياسية في البحرين في سبيل توفير الخدمات للمواطنين في كافة المجالات، ومتابعتها اللصيقة مع الوزراء والمسؤولين في الدولة من أجل الارتقاء بمدن وقرى البحرين حتى تكون في المستوى الحضاري الذي يمكن المواطنين من العيش بعزة وكرامة، وبفضل الله تعالى توفر القيادة الرشيدة بقيادة جلالة الملك المفدى الميزانيات والمبالغ الكبيرة لتحقيق التنمية المستدامة والارتقاء بالإنسان البحريني في جميع مناحي الحياة، من خلال المشروعات الكبيرة مثل المشاريع الاسكانية التي عمت البلاد، وإنشاء شبكات الطرق والجسور والمياه والصرف الصحي".
وأكد خنجي أن بصمة سمو رئيس الوزراء بارزة للعيان في كل مكان في مملكتنا العزيزة، وأن بلادنا ولله الحمد تزخر بالتطور والازدهار بشكل متواصل، ولا ينحصر هذا التطور في المُدن فحسب بل في كل القرى التي قامت الحكومة الموقرة بتأهيلها وإعادة صياغتها بتوجيهات من سموه، ومازالت الحكومة تعمل بجهد ومثابرة في تلبية كافة متطلبات المواطنين الحياتية الملحة".
مستوى أكبر من المسؤولية
وثمّن الناشط الاجتماعي أحمد عقاب "جهود القيادة الرشيدة وما تقوم به من أجل تقدم البحرين ونهضتها في المجالات كافة، الأمر الذي انعكس بشكل واضح وجلي في الوجه المشرق الذي تظهر به المملكة من خلال طرقها الرئيسة وجسورها ومبانيها. وما أعلنه مجلس الوزراء مؤخرا له أهميته الاقتصادية والاجتماعية وينعكس على المواطنين في صحتهم وتعليمهم".
وأكد عقاب أن "هذه الإنجازات المتواصلة للحكومة تضعنا على مستوى أكبر من المسؤولية للحفاظ عليها كمكتسبات للشعب البحريني ونتمنى لبلادنا العزيزة الأفضل والتطور المستمر في الارتقاء بمشروعات البنية التحتية من طرق وإنشاء شبكات صرف صحي جديدة".
وتمثلت الإنجازات في إنشاء شبكات مياه جديدة، واستبدال شبكات المياه القديمة وتقوية شبكات التوزيع، وتنفيذ شبكات المياه للمشاريع الإسكانية الجديدة والصيانة الوقائية والطارئة، والكشف عن التسربات غير المرئية. وشملت الدراز والبديع وبني جمرة والقريّة وأم الحصم والحورة والقضيبية وقلالي وسترة والنبيه صالح وسترة وجنوسان.
وثمنت الكفاءات البحرينية "توجيهات القيادة الرشيدة وعلى رأسها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، والجهود الكبيرة والمشهودة للحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء في الارتقاء بمستوى حياة المواطن البحريني، وتحقيق التنمية المستدامة".
وأضافت لوكالة أنباء البحرين (بنا) أن توجيهات سمو رئيس الوزراء للوزراء بزيارات القرى والمدن ومتابعة ما يجري فيها من عمل كان له أبلغ الأثر في المحصلة النهائية.
وقال رئيس جمعية البحرين للجودة د.خالد بو مطيع إن "الدولة المتقدمة تعتمد عدة مقاييس لجودة الحياة، وتعتبر تعزيز البنية التحتية أحد هذه المؤشرات. إن إنجاز البحرين بإنشاء شبكات مياه جديدة واستبدال شبكات قديمة وتقوية التوزيع وتنفيذ شبكات المياه للمشاريع الإيمانية الجديدة والحياتية الوقائية والطارئة والكشف عن التسريبات غير المرئية، حزمة إنجازات هامة في تحقيق جودة الحياة للمواطن في البحرين وتؤكد سعي القيادة الرشيدة لتحقيقها".
وأضاف أن "مثل هذه المشاريع التي تعد أساسا هاماً لسياسة التطوير المستمر التي تنتهجها حكومة البحرين الذي يقودها بكل اقتدار سمو رئيس الوزراء. اننا في البحرين نفخر بما تم تحقيقه في مجال تعزيز البنية التحتية والذي يتوافق مع المواصفات العالمية ويضع البحرين في مصاف الدول المتقدمة في هذا المجال".
وتمنى رئيس جمعية الجودة البحرينية أن "يستمر هذا العطاء الذي ينعم به المواطنون والمقيمون، فهذه الإنجازات توكد سعي الحكومة المتواصل لتحقيق استدامة صلاحية البنية التحتية في البحرين وتطويرها، ما يصب بشكل مباشر في رسم صورة متميزة للحياة ومستوى الخدمات اللوجستية".
إنجازات مهمة للمطورين العقاريين
فيما قال رئيس جمعية البحرين العقارية رجل الأعمال ناصر الأهلي إن "اهتمام سمو رئيس الوزراء بقضايا وهموم المواطنين انعكس في بلورة وتطوير خدمات البنية التحتية في جميع مناطق البحرين. وهذه المشروعات تعكس الخطط التي بدأت تنفيذها الحكومة الموقرة منذ 10 سنوات تقريباً، عندما بدأت في تطوير وتوسعة الطرق والشوارع الداخلية والرئيسة وفي توصيل شبكة الصرف الصحي لجميع مناطق البحرين".
وأضاف الأهلي "لا شك أن هذه المشروعات تعتبر من أهم الخطوات الرئيسة والتنفيذية التي أولت الحكومة جل اهتمامها بها، وتم الانتهاء من الجزء الاكبر من هذه المشاريع خاصة ان تطوير شبكة الطرق والصرف الصحي يأخذ الحيّز الأكبر من ميزانيات الدولة لخدمات البنية التحتية، ولم تكتف الحكومة بتطوير هذه الخدمات، بل تسعى دائما لتطوير بقية الخدمات ومنها ما تم التطرق إليه في جلسة مجلس الوزراء الأخيرة من تطوير شبكات المياه في جميع مناطق البحرين".
وأشار رئيس جمعية البحرين العقارية إلى "اهمية تطوير شبكات المياه في مناطق القرى والمدن الجديدة سعياً من الحكومة إلى توصيل هذه الخدمة المهمة للمواطنين بكل يسر وسهولة وسرعة إنجاز، وتوصيل خدمات المياه للمدن الجديدة، وهذا بلا شك نعتبره كرجال أعمال عقاريين من أولويات أي مشروع عقاري تطويري لتعمير وبناء المدن الجديدة، وتأثيرها يكون مباشراً على المطور والمواطن، ويمكن القول إنها أحد الأسباب الرئيسة في نمو مشاريع البناء والتطوير في البحرين".
المشروع الإصلاحي طوّر المدن والقرى
وأكد صاحب مجلس باقر في الرفاع الوجيه عبدالله باقر أن "القيادة الرشيدة وعلى رأسها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، كرست جل اهتمامها بالمواطن البحريني في كل مناحي الحياة. وظهر ذلك من خلال التطور الكبير الذي شهدته مملكتنا الغالية في إنشاء البنى التحتية من طرق وجسور، ولا ننسى ما يقوم به المحافظون من إنجازات في مناطقهم. وقد حظيت المحافظة الجنوبية بالمحافظ الشاب سمو الشيخ خليفة بن علي آل خليفة وفي فترة وجيزة حقق العديد من الإنجازات ويعمل بشكل حثيث في الارتقاء بالمحافظة وإنسانها الكريم".
وأوضح باقر أنه "منذ انطلاقة المشروع الإصلاحي تشهد مُدن البحرين المختلفة والقُرى على وجه الخصوص تنمية وازدهاراً وتقدماً في جميع المجالات. وظهرت بشكل واضح معالم هذا التطور من خلال زيادة المراكز الصحية والمستشفيات والمدارس وشبكات المياه والمجاري، وربط المُدن والقُرى ببعضها البعض بشبكة طرق. وأكبر إنجاز نفاخر به ونعتز به في البحرين ما تم في مجال الإسكان وتوزيع الوحدات الإسكانية للمواطنين في سائر مناطق المملكة"، مؤكداً أن "زيارات سمو رئيس الوزراء الشخصية للمدن والقرى، وتوجيهاته السديدة للوزراء بزيارات القرى والمدن ومتابعة ما يجري فيها من عمل تقوم بإنجازه الحكومة كان له أبلغ الأثر في المحصلة النهائية، وبالتالي أكد أن البحرين تسير بخطى ثابتة في طريق التنمية المستدامة بلا توقف".
ولفت إلى أن "إنجازات القيادة الرشيدة مستمرة، وتزداد يوماً بعد آخر، وأن جلالة الملك المفدى ورئيس وزرائه وولي عهده يتابعون باستمرار ما تقوم به الوزارات من خلال توجيههم الوزراء والمسؤولين في الدولة لكي يلبوا رغبات المواطنين في توفير الخدمات التي تعينهم في حياتهم".
توفير ميزانيات كبيرة
وأشاد صاحب مجلس خنجي محمد عبد القادر خنجي بـ"الجهود الكبيرة والمقدرة التي تبذلها القيادة السياسية في البحرين في سبيل توفير الخدمات للمواطنين في كافة المجالات، ومتابعتها اللصيقة مع الوزراء والمسؤولين في الدولة من أجل الارتقاء بمدن وقرى البحرين حتى تكون في المستوى الحضاري الذي يمكن المواطنين من العيش بعزة وكرامة، وبفضل الله تعالى توفر القيادة الرشيدة بقيادة جلالة الملك المفدى الميزانيات والمبالغ الكبيرة لتحقيق التنمية المستدامة والارتقاء بالإنسان البحريني في جميع مناحي الحياة، من خلال المشروعات الكبيرة مثل المشاريع الاسكانية التي عمت البلاد، وإنشاء شبكات الطرق والجسور والمياه والصرف الصحي".
وأكد خنجي أن بصمة سمو رئيس الوزراء بارزة للعيان في كل مكان في مملكتنا العزيزة، وأن بلادنا ولله الحمد تزخر بالتطور والازدهار بشكل متواصل، ولا ينحصر هذا التطور في المُدن فحسب بل في كل القرى التي قامت الحكومة الموقرة بتأهيلها وإعادة صياغتها بتوجيهات من سموه، ومازالت الحكومة تعمل بجهد ومثابرة في تلبية كافة متطلبات المواطنين الحياتية الملحة".
مستوى أكبر من المسؤولية
وثمّن الناشط الاجتماعي أحمد عقاب "جهود القيادة الرشيدة وما تقوم به من أجل تقدم البحرين ونهضتها في المجالات كافة، الأمر الذي انعكس بشكل واضح وجلي في الوجه المشرق الذي تظهر به المملكة من خلال طرقها الرئيسة وجسورها ومبانيها. وما أعلنه مجلس الوزراء مؤخرا له أهميته الاقتصادية والاجتماعية وينعكس على المواطنين في صحتهم وتعليمهم".
وأكد عقاب أن "هذه الإنجازات المتواصلة للحكومة تضعنا على مستوى أكبر من المسؤولية للحفاظ عليها كمكتسبات للشعب البحريني ونتمنى لبلادنا العزيزة الأفضل والتطور المستمر في الارتقاء بمشروعات البنية التحتية من طرق وإنشاء شبكات صرف صحي جديدة".