كرّم وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي، عدداً من المعلمات والفنيات بمدرسة العروبة الابتدائية للبنات، خلال الاحتفال الذي نظمته المدرسة بمناسبة يوم المرأة البحرينية، مؤكداً الدور الهام الذي تضطلع به المرأة في جميع المجالات، والذي جاء نتيجة الدعم المتواصل الذي تحظى به من القيادة الحكيمة لوطننا العزيز يحفظها الله ويرعاها.
وأشاد بالدور البارز لصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة في تبني قضايا المرأة ومتابعتها المتواصلة لشأنها العام، مما كان له كبير الأثر في تشجيع المرأة البحرينية على إثبات كفاءاتها وقدرتها على تحمل المسؤولية الوطنية والتنموية والمشاركة الفاعلة في تحقيق التنمية المستدامة.
وكان الوزير حضر جانباً من الطابور الصباحي الذي شاركت فيه عدد من الطالبات من ذوي الاحتياجات الخاصة بالمدرسة، ضمن تعزيز سياسة الدمج التي تنفذها الوزارة في المدارس الحكومية، والهادفة إلى توفير التعليم لجميع فئات الطلبة القابلين للتعلم.
ووجه الوزير، الشكر والتقدير إلى عضوات الهيئتين الإدارية والتعليمية وأولياء أمور الطالبات بمناسبة حصول المدرسة على تقدير امتياز لثلاث مرات متتالية في مراجعات هيئة جودة التعليم والتدريب، مؤكداً أن هذا التميّز الذي حققته المدرسة كان ثمرة جهود شاركت فيها جميع الأطراف، مشيراً إلى أن جلّ جهد الوزارة ينصب حالياً على تحسين الأداء والارتقاء بأداء المدارس بالشكل الذي يعود بالخير على الطلبة.
وأشاد بالدور البارز لصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة في تبني قضايا المرأة ومتابعتها المتواصلة لشأنها العام، مما كان له كبير الأثر في تشجيع المرأة البحرينية على إثبات كفاءاتها وقدرتها على تحمل المسؤولية الوطنية والتنموية والمشاركة الفاعلة في تحقيق التنمية المستدامة.
وكان الوزير حضر جانباً من الطابور الصباحي الذي شاركت فيه عدد من الطالبات من ذوي الاحتياجات الخاصة بالمدرسة، ضمن تعزيز سياسة الدمج التي تنفذها الوزارة في المدارس الحكومية، والهادفة إلى توفير التعليم لجميع فئات الطلبة القابلين للتعلم.
ووجه الوزير، الشكر والتقدير إلى عضوات الهيئتين الإدارية والتعليمية وأولياء أمور الطالبات بمناسبة حصول المدرسة على تقدير امتياز لثلاث مرات متتالية في مراجعات هيئة جودة التعليم والتدريب، مؤكداً أن هذا التميّز الذي حققته المدرسة كان ثمرة جهود شاركت فيها جميع الأطراف، مشيراً إلى أن جلّ جهد الوزارة ينصب حالياً على تحسين الأداء والارتقاء بأداء المدارس بالشكل الذي يعود بالخير على الطلبة.