عواصم - (العربية نت، وكالات): أكدت مصادر في حزب المؤتمر الشعبي العام، أن الرئيس اليمني السابق، علي عبدالله صالح، قُتل في المعارك ضد الحوثيين في صنعاء.
وقالت مصادر يمنية، إن مقتل صالح وقع في منطقة سنحان قرب العاصمة صنعاء، بينما أكد مسؤول بحزب المؤتمر خبر مقتل صالح، وطالب أنصاره بمقاومة ميليشيات الحوثي.
وقالت مصادر بحزب المؤتمر إن صالح قُتل برصاص قناصة في الرأس وليس في تفجير. واتهمت مصادر بحزب المؤتمر الشعبي الحوثيين بإعدام صالح والتمثيل بجثته.
وقالت مصادر لـ "العربية" إن ميليشيات الحوثي اشتبكت مع موكب صالح وقتلته مع بعض مرافقيه، فيما دعا قياديون بحزب المؤتمر اليمنيين إلى العمل سوياً حتى إنهاء التمرد الحوثي.
وكانت مواقع التواصل قد تداولت فيديو أولياً يظهر جثمان الرئيس اليمني السابق بعد مقتله.
وكانت وكالة "رويترز" قد نقلت، في وقت سابق، عن شهود أن ميليشيات الحوثي قامت بتفجير منزل صالح وسط صنعاء.
وأعلن المتمردون الحوثيون الإثنين مقتل الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح في خضم معارك متواصلة منذ ايام بينهم وبين انصاره وإثر انهيار تحالف بين الطرفين استمر 3 سنوات ضد القوات اليمنية الحكومية الشرعية المدعومة من التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن "إعادة الأمل" بقيادة السعودية. وأظهر شريط فيديو حصل عليه مراسل لفرانس برس من مسؤولين حوثيين جثة يبدو أنها تعود لصالح، مصابة بالراس، ويحملها مسلحون على بطانية حمراء. كما ظهرت آثار دماء على قميص القتيل. ووصف بيان صادر عن وزارة الداخلية التابعة للحوثيين علي عبدالله صالح بـ "زعيم الخيانة". وتحدث البيان الذي نشره موقع وكالة "سبأ" المتحدثة باسم الحوثيين، عن "انتهاء أزمة ميليشيا الخيانة (...) وبسط الأمن في ربوع العاصمة صنعاء وضواحيها وجميع المحافظات الأخرى ومقتل زعيم الخيانة وعدد من عناصره". وتمكن مصور وكالة فرانس برس من الاقتراب من مكان إقامة الرئيس السابق في حي حدة في جنوب صنعاء، إلا أنه لم يتمكن من الدخول، وأفاد بأن المنزل أصيب بأضرار نتيجة المعارك.
وقالت مصادر يمنية، إن مقتل صالح وقع في منطقة سنحان قرب العاصمة صنعاء، بينما أكد مسؤول بحزب المؤتمر خبر مقتل صالح، وطالب أنصاره بمقاومة ميليشيات الحوثي.
وقالت مصادر بحزب المؤتمر إن صالح قُتل برصاص قناصة في الرأس وليس في تفجير. واتهمت مصادر بحزب المؤتمر الشعبي الحوثيين بإعدام صالح والتمثيل بجثته.
وقالت مصادر لـ "العربية" إن ميليشيات الحوثي اشتبكت مع موكب صالح وقتلته مع بعض مرافقيه، فيما دعا قياديون بحزب المؤتمر اليمنيين إلى العمل سوياً حتى إنهاء التمرد الحوثي.
وكانت مواقع التواصل قد تداولت فيديو أولياً يظهر جثمان الرئيس اليمني السابق بعد مقتله.
وكانت وكالة "رويترز" قد نقلت، في وقت سابق، عن شهود أن ميليشيات الحوثي قامت بتفجير منزل صالح وسط صنعاء.
وأعلن المتمردون الحوثيون الإثنين مقتل الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح في خضم معارك متواصلة منذ ايام بينهم وبين انصاره وإثر انهيار تحالف بين الطرفين استمر 3 سنوات ضد القوات اليمنية الحكومية الشرعية المدعومة من التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن "إعادة الأمل" بقيادة السعودية. وأظهر شريط فيديو حصل عليه مراسل لفرانس برس من مسؤولين حوثيين جثة يبدو أنها تعود لصالح، مصابة بالراس، ويحملها مسلحون على بطانية حمراء. كما ظهرت آثار دماء على قميص القتيل. ووصف بيان صادر عن وزارة الداخلية التابعة للحوثيين علي عبدالله صالح بـ "زعيم الخيانة". وتحدث البيان الذي نشره موقع وكالة "سبأ" المتحدثة باسم الحوثيين، عن "انتهاء أزمة ميليشيا الخيانة (...) وبسط الأمن في ربوع العاصمة صنعاء وضواحيها وجميع المحافظات الأخرى ومقتل زعيم الخيانة وعدد من عناصره". وتمكن مصور وكالة فرانس برس من الاقتراب من مكان إقامة الرئيس السابق في حي حدة في جنوب صنعاء، إلا أنه لم يتمكن من الدخول، وأفاد بأن المنزل أصيب بأضرار نتيجة المعارك.