انطلقت الاثنين، أعمال مؤتمر ومعرض تكنو لا إعاقة، والذي يقام تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لرياضة ذوي الإعاقة، والتي تأتي إقامته ضمن مبادرات خالد بن حمد العلمية_الإنسانية، وبالتزامن مع اليوم العالمي للمعاق تحت شعار "بالتقنية والارادة.. نتجاوز الاعاقة"، وينظمه المكتب الإعلامي لسمو الشيخ خالد بن حمد بن عيسى آل خليفة بالتعاون مع الاتحاد البحريني لرياضة ذوي الإعاقة.
وقال سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة: "إننا منذ أن رسمنا منهجنا لدعم ذوي العزيمة، أدركنا أن طموحنا لن يكون له نهاية، بل أننا وضعنا هذه الفئة على رأس أولوياتنا في جميع المبادرات التي أطلقناها والتي سنطلقها، وذلك إيمانا منا بأهمية منحها فرصة أن تعبر عن رأيها وتطلق العنان لقدراتها وطاقاتها لتكون أكثر فعالية في هذا المجتمع".
وأكد سموه أن وزارة العمل والتنمية الاجتماعية تلعب دورا هاما وكبيرا في تنفيذ البرامج والخطط الهادفة لرعاية ذوي العزيمة، مضيفا سموه أن ذلك يعكس حرص الوزارة على ترجمة التوجيهات الحكومية المتوافقة مع ما تضمنه المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، بتوجيه الاهتمام الدعم اللازم لذوي الإعاقة، الذي يلبي طموحاتهم في الاندماج بالمجتمع ويسهم في أن يكونوا قادرين على المشاركة والتفاعل في مختلف جوانب الحياة.
وقال سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة: "إننا نقدر الجهود الكبيرة التي تبذلها وزارة العمل والتنمية الاجتماعية برئاسة سعادة السيد جميل بن محمد حميدان، في تنفيذ المشاريع التنموية التي تتناغم مع العمل الحكومي الرامي للتأكيد على التوجيهات الملكية السامية في رعاية ودعم ذوي العزيمة، عبر توفير الاحتياجات التي تتماشى مع تطلعاتهم في المضي نحو تطوير قدراتهم وإمكانياتهم، التي تمنحهم فرصة إبراز طاقاتهم وإبداعاتهم ليكونوا أكثر ملائمة في المشاركة الحقيقية بالعملية التنموية بمختلف المجالات".
وأضاف سموه أن الوزارة ومن منطلق عملها، حرصت على إنشاء المراكز المتخصصة وتنفيذ مختلف البرامج والفعاليات التي تهدف لتوفير الدعم اللازم وتعزيز ثقافة الاهتمام بهذه الفئة، التي تحتاج منا جميعا أن نقف بجانبها وأن نكون مساندين لها لتنعم بحياة أكثر إشراقا وتفاءلا وأملا نحو تحقيق تطلعاتها بأن تشاركنا العطاء والبذل تجاه وطننا الغالي"، مثمنا سموه في الوقت ذاته رعاية الوزارة كشريك استراتيجي لمبادرات سموه العلمية الإنسانية لاسيما على صعيد مؤتمر ومعرض تكنو لا إعاقة.
وقال سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة: "إننا منذ أن رسمنا منهجنا لدعم ذوي العزيمة، أدركنا أن طموحنا لن يكون له نهاية، بل أننا وضعنا هذه الفئة على رأس أولوياتنا في جميع المبادرات التي أطلقناها والتي سنطلقها، وذلك إيمانا منا بأهمية منحها فرصة أن تعبر عن رأيها وتطلق العنان لقدراتها وطاقاتها لتكون أكثر فعالية في هذا المجتمع".
وأكد سموه أن وزارة العمل والتنمية الاجتماعية تلعب دورا هاما وكبيرا في تنفيذ البرامج والخطط الهادفة لرعاية ذوي العزيمة، مضيفا سموه أن ذلك يعكس حرص الوزارة على ترجمة التوجيهات الحكومية المتوافقة مع ما تضمنه المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، بتوجيه الاهتمام الدعم اللازم لذوي الإعاقة، الذي يلبي طموحاتهم في الاندماج بالمجتمع ويسهم في أن يكونوا قادرين على المشاركة والتفاعل في مختلف جوانب الحياة.
وقال سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة: "إننا نقدر الجهود الكبيرة التي تبذلها وزارة العمل والتنمية الاجتماعية برئاسة سعادة السيد جميل بن محمد حميدان، في تنفيذ المشاريع التنموية التي تتناغم مع العمل الحكومي الرامي للتأكيد على التوجيهات الملكية السامية في رعاية ودعم ذوي العزيمة، عبر توفير الاحتياجات التي تتماشى مع تطلعاتهم في المضي نحو تطوير قدراتهم وإمكانياتهم، التي تمنحهم فرصة إبراز طاقاتهم وإبداعاتهم ليكونوا أكثر ملائمة في المشاركة الحقيقية بالعملية التنموية بمختلف المجالات".
وأضاف سموه أن الوزارة ومن منطلق عملها، حرصت على إنشاء المراكز المتخصصة وتنفيذ مختلف البرامج والفعاليات التي تهدف لتوفير الدعم اللازم وتعزيز ثقافة الاهتمام بهذه الفئة، التي تحتاج منا جميعا أن نقف بجانبها وأن نكون مساندين لها لتنعم بحياة أكثر إشراقا وتفاءلا وأملا نحو تحقيق تطلعاتها بأن تشاركنا العطاء والبذل تجاه وطننا الغالي"، مثمنا سموه في الوقت ذاته رعاية الوزارة كشريك استراتيجي لمبادرات سموه العلمية الإنسانية لاسيما على صعيد مؤتمر ومعرض تكنو لا إعاقة.