* بوتين يعلن "النصر الكامل" على ضفتي نهر الفرات في سوريا
* تيلرسون: على موسكو التأكد من مشاركة حليفتها سوريا بمحادثات السلام
* المرصد: 21 قتيلاً مدنياً في قصف جوي روسي شرق سوريا
* وفد المعارضة السورية يلتقي نائب دي ميستورا في جنيف
* فرنسا تتهم الأسد بعرقلة محادثات "جنيف 8"
* رئيس لافارج السابق أمام المحققين الفرنسيين بشأن أنشطة الشركة في سوريا
دمشق - رامي الخطيب، وكالات
أعلنت الأمم المتحدة أن "34 ألف مدني عادوا إلى مدينة الرقة شمال سوريا، التي تعد المعقل الرئيس لتنظيم الدولة "داعش"، بعد انتزاعها منه"، مضيفة أن "المدنيين في الرقة يواجهون أوضاعا إنسانية صعبة بينها البرد الشديد وارتفاع أسعار المحروقات والحطب".
وكانت قوات "سوريا الديمقراطية" مدعومة بطيران التحالف الدولي قد استطاعت السيطرة على المعقل الرئيس للتنظيم المتطرف شمال سوريا.
يذكر أن عدد سكان المدينة يقدر بنحو 220 ألف نسمة في آخر إحصائية قبل الحرب. وأعلنت قوات سوريا الديمقراطية أن عودة قوات الرئيس بشار الأسد إلى الأماكن التي سيطرت عليها وانتزعتها من "داعش" هو خط أحمر، ولكنها على استعداد للدخول في مفاوضات حول بعض الأطر التنظيمية..
في سياق آخر، قتل 14 مدنيا في بلدة الجرذي بريف دير الزور شرق سوريا، في قصف من قبل قوات النظام وحلفائها على البلدة التي يسيطر عليها تنظيم "داعش".
من جهة أخرى، أرسل نظام الأسد تعزيزات كبيرة إلى مدينة البعث مركز محافظة القنيطرة في أقصى الجنوب الغربي من سوريا فيما يبدو أنه استعداد لعمل عسكري كبير للتقدم على حساب المعارضة في المنطقة المشمولة باتفاق خفض التصعيد الذي ترعاه واشنطن وموسكو وهي منطقة حساسة بسبب اقترابها من حدود الكيان المحتل. وسبق أن حذرت تل أبيب من اقتراب ميليشيات إيرانية أو "حزب الله" من حدودها وقصفت الكثير من المواقع العسكرية في سوريا خاصة التي يتركز فيها النشاط العسكري لحزب الله وإيران دون أن تسجل حالة رد واحدة على إسرائيل.
وفي تطور آخر، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن ضربات جوية روسية قتلت 21 شخصا في قرية على الجانب الشرقي من نهر الفرات في شرق سوريا.
سياسيا، عقد وفد المعارضة السورية الأربعاء اجتماعاً مع فريق المبعوث الدولي الخاص إلى سوريا ستافان دي ميستورا في إطار محادثات السلام التي تتواصل في جنيف بغياب الوفد الحكومي الذي لم يحسم عودته بعد.
واتهمت فرنسا الحكومة السورية بعرقلة محادثات السلام السورية التي تقودها الأمم المتحدة برفضها العودة إلى محادثات جنيف.
من جانبه، قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن النصر الكامل تحقق على تنظيم الدولة "داعش"، على ضفتي نهر الفرات في سوريا، بينما أعلن وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون أن واشنطن ترى أن من مسؤولية موسكو التأكد من مشاركة حليفتها سوريا في محادثات السلام السورية بقيادة الأمم المتحدة.
من جهة أخرى، مثل 3 مسؤولين في شركة لافارج بينهم رئيس مجلس إدارتها السابق برونو لافون الأربعاء أمام المحققين الفرنسيين لاستجوابهم حول أنشطة شركة الإسمنت الفرنسية في سوريا حيث يشتبه بأنها مولت تنظيم الدولة "داعش"، بصورة غير مباشرة.
* تيلرسون: على موسكو التأكد من مشاركة حليفتها سوريا بمحادثات السلام
* المرصد: 21 قتيلاً مدنياً في قصف جوي روسي شرق سوريا
* وفد المعارضة السورية يلتقي نائب دي ميستورا في جنيف
* فرنسا تتهم الأسد بعرقلة محادثات "جنيف 8"
* رئيس لافارج السابق أمام المحققين الفرنسيين بشأن أنشطة الشركة في سوريا
دمشق - رامي الخطيب، وكالات
أعلنت الأمم المتحدة أن "34 ألف مدني عادوا إلى مدينة الرقة شمال سوريا، التي تعد المعقل الرئيس لتنظيم الدولة "داعش"، بعد انتزاعها منه"، مضيفة أن "المدنيين في الرقة يواجهون أوضاعا إنسانية صعبة بينها البرد الشديد وارتفاع أسعار المحروقات والحطب".
وكانت قوات "سوريا الديمقراطية" مدعومة بطيران التحالف الدولي قد استطاعت السيطرة على المعقل الرئيس للتنظيم المتطرف شمال سوريا.
يذكر أن عدد سكان المدينة يقدر بنحو 220 ألف نسمة في آخر إحصائية قبل الحرب. وأعلنت قوات سوريا الديمقراطية أن عودة قوات الرئيس بشار الأسد إلى الأماكن التي سيطرت عليها وانتزعتها من "داعش" هو خط أحمر، ولكنها على استعداد للدخول في مفاوضات حول بعض الأطر التنظيمية..
في سياق آخر، قتل 14 مدنيا في بلدة الجرذي بريف دير الزور شرق سوريا، في قصف من قبل قوات النظام وحلفائها على البلدة التي يسيطر عليها تنظيم "داعش".
من جهة أخرى، أرسل نظام الأسد تعزيزات كبيرة إلى مدينة البعث مركز محافظة القنيطرة في أقصى الجنوب الغربي من سوريا فيما يبدو أنه استعداد لعمل عسكري كبير للتقدم على حساب المعارضة في المنطقة المشمولة باتفاق خفض التصعيد الذي ترعاه واشنطن وموسكو وهي منطقة حساسة بسبب اقترابها من حدود الكيان المحتل. وسبق أن حذرت تل أبيب من اقتراب ميليشيات إيرانية أو "حزب الله" من حدودها وقصفت الكثير من المواقع العسكرية في سوريا خاصة التي يتركز فيها النشاط العسكري لحزب الله وإيران دون أن تسجل حالة رد واحدة على إسرائيل.
وفي تطور آخر، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن ضربات جوية روسية قتلت 21 شخصا في قرية على الجانب الشرقي من نهر الفرات في شرق سوريا.
سياسيا، عقد وفد المعارضة السورية الأربعاء اجتماعاً مع فريق المبعوث الدولي الخاص إلى سوريا ستافان دي ميستورا في إطار محادثات السلام التي تتواصل في جنيف بغياب الوفد الحكومي الذي لم يحسم عودته بعد.
واتهمت فرنسا الحكومة السورية بعرقلة محادثات السلام السورية التي تقودها الأمم المتحدة برفضها العودة إلى محادثات جنيف.
من جانبه، قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن النصر الكامل تحقق على تنظيم الدولة "داعش"، على ضفتي نهر الفرات في سوريا، بينما أعلن وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون أن واشنطن ترى أن من مسؤولية موسكو التأكد من مشاركة حليفتها سوريا في محادثات السلام السورية بقيادة الأمم المتحدة.
من جهة أخرى، مثل 3 مسؤولين في شركة لافارج بينهم رئيس مجلس إدارتها السابق برونو لافون الأربعاء أمام المحققين الفرنسيين لاستجوابهم حول أنشطة شركة الإسمنت الفرنسية في سوريا حيث يشتبه بأنها مولت تنظيم الدولة "داعش"، بصورة غير مباشرة.