تستعد دار المحرق لاستقبال أمسية لفن الفجري تقدّمها فرقة شباب الحد مساء السبت في مقر الدار بمدينة المحرق، ضمن برنامج هيئة البحرين للثقافة والآثار لشهر ديسمبر، الذي تكرّسه كل عامٍ للاحتفاء بأعياد الوطن.
وتعزز برامج الدار جهود هيئة الثقافة لإثراء التراث غير المادي لمدينة المحرق العريقة، كونها تقع على طريق اللؤلؤ الذي يعتبر متحفاً مفتوحاً يمتد لمسافة أكثر من 3 كيلومترات يُستكمل عام 2018 حين تكون المحرق عاصمةً للثقافة الإسلامية.
وبالإضافة إلى استضافتها لفعاليات فنون الموسيقى الشعبية البحرينية، توفر دار المحرق (مبنى 1068 – طريق 1617 – مجمع 216) مساحةً خاصة لاحتواء برامج التدريب وورش العمل ذات العلاقة.
وتمت تهيئة المبنى ليكون مركزاً للتدريب والبحوث في مجال الموسيقى الشعبية التقليدية. كما ترعى دار المحرق محاضراتٍ ثقافية دورية تعرّف الجمهور بفنون الموسيقى الشعبية في البحرين.
وتعزز برامج الدار جهود هيئة الثقافة لإثراء التراث غير المادي لمدينة المحرق العريقة، كونها تقع على طريق اللؤلؤ الذي يعتبر متحفاً مفتوحاً يمتد لمسافة أكثر من 3 كيلومترات يُستكمل عام 2018 حين تكون المحرق عاصمةً للثقافة الإسلامية.
وبالإضافة إلى استضافتها لفعاليات فنون الموسيقى الشعبية البحرينية، توفر دار المحرق (مبنى 1068 – طريق 1617 – مجمع 216) مساحةً خاصة لاحتواء برامج التدريب وورش العمل ذات العلاقة.
وتمت تهيئة المبنى ليكون مركزاً للتدريب والبحوث في مجال الموسيقى الشعبية التقليدية. كما ترعى دار المحرق محاضراتٍ ثقافية دورية تعرّف الجمهور بفنون الموسيقى الشعبية في البحرين.