أكد الوكيل المساعد للخدمات البلدية المشتركة-القائم بأعمال الوكيل المساعد لمشاريع البناء والصيانة رائد الصلاح، أن نسبة الإنجاز في مشروع إنشاء مدرسة جو الشاملة للبنات بلغت 64%.
وقام الصلاح بزيارة تفقدية لمشروع المدرسة للاطمئنان على مراحل سير العمل فيه، يرافقه كل من مدير إدارة مشاريع البناء مريم أمين وعدد من المهندسين القائمين على المشروع، حيث أكد أن المدرسة تُعد أكبر مدرسة حكومية في البحرين كونها ستضم مباني عديدة لمختلف المراحل الدراسية للطالبات.
وأشار الى أنه تم الانتهاء من إنشاء محطة الكهرباء الفرعية وتسليمها إلى هيئة الكهرباء والماء، كما تم الانتهاء من الهيكل الإنشائي لجميع مباني المدرسة بمراحلها الابتدائية والإعدادية والثانوية وغرفة الحارس، وبدء العمل بالحوائط الداخلية والخارجية بجميع المباني.
ووجه الوكيل المساعد القائمين على المشروع من كافة الجهات إلى التعاون والتنسيق فيما بينهم للعمل على الإسراع في إنجاز المشروع طبقاً للخطة والبرنامج الزمني الموضوع له، حتى يتسنى الانتهاء من المشروع وتسليمه إلى وزارة التربية والتعليم في الموعد المتفق عليه، كما حث على التأكد من تطبيق إجراءات الأمن والسلامة في مواقع العمل.
وأوضح الصلاح أن الوزارة قامت بإعداد التصاميم والرسومات التنفيذية من خلال مواردها الداخلية الذاتية، وتقوم حالياً بالإشراف على التنفيذ وإدارة المشروع بالكامل. حيث خصصت الحكومة أرضاً للمشروع تبلغ مساحتها 50 ألف متراً مربعاً، وتبلغ مساحة البناء 26,500 متراً مربعاً.
وتستوعب المدرسة 1440 طالبة، حيث تتكون من 4 مبانٍ للمراحل التعليمية المختلفة ويوجد بها 48 فصلاً دراسياً تتوافر فيها جميع الوسائل التعليمية الحديثة، وتضم مختبرات متعددة الأغراض لمختلف مواد العلوم والحاسوب والعلوم المنزلية ومكتبة بالإضافة إلى مكاتب للهيئة التعليمية والإدارية ومبنى لصالة رياضة متعددة الأغراض تم تصميمها وفقاً لمواصفات عالية الجودة و يمكن استخدامها لفعاليات رياضية مختلفة على مستوى المملكة، ومرافق خدمية تتضمن كافيتريا ودورات للمياه ومخازن وغرفة للحارس، بالإضافة إلى مبنى لصالة رياضة متعددة الأغراض تم تصميمها وفقاً لمواصفات قياسية عالية الجودة و يمكن استخدامها لفعاليات رياضية مختلفة على مستوى المملكة.
وأوضح الصلاح، أن إدارة مشاريع البناء بالوزارة راعت في تصميم المدرسة بأن يتناسب مع المتطلبات الحديثة لوزارة التربية والتعليم فيما يتعلق بتصميم نموذج جديد من المدارس يواكب التطور التعليمي المستمر في المملكة وتوفير بيئة مريحة وممتعة في التعليم، كما تم الأخذ بعين الاعتبار في تصميم مبنى المدرسة متطلبات ومواصفات المباني الخضراء المستدامة وتطبيق سياسة ترشيد استهلاك الطاقة والمياه للحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية.
وأشار إلى أنه تم مراعاة توفير كل التسهيلات لتنقل وحركة الطالبات والموظفات والمستخدمين من ذوي الاحتياجات الخاصة وكذلك النساء الحوامل، من حيث توفير المنحدرات عند كافة مداخل المدرسة والعديد من المناطق إلى جانب استخدام أرضيات الفينيل المانعة للانزلاق في كل الغرف والممرات وفي السلالم والعتبات وتوفير مصاعد بالقرب من المداخل مهيأة لضمان سهولة تنقلهم عبر الطوابق مع توفير دورات مياه تتناسب مع احتياجاتهم، بالإضافة إلى أنه تم تخصيص مواقف للسيارات خاصة لذوي الاحتياجات الخاصة بالقرب من المداخل الرئيسة للمدرسة و أماكن انتظار مكيفة الهواء.
وقام الصلاح بزيارة تفقدية لمشروع المدرسة للاطمئنان على مراحل سير العمل فيه، يرافقه كل من مدير إدارة مشاريع البناء مريم أمين وعدد من المهندسين القائمين على المشروع، حيث أكد أن المدرسة تُعد أكبر مدرسة حكومية في البحرين كونها ستضم مباني عديدة لمختلف المراحل الدراسية للطالبات.
وأشار الى أنه تم الانتهاء من إنشاء محطة الكهرباء الفرعية وتسليمها إلى هيئة الكهرباء والماء، كما تم الانتهاء من الهيكل الإنشائي لجميع مباني المدرسة بمراحلها الابتدائية والإعدادية والثانوية وغرفة الحارس، وبدء العمل بالحوائط الداخلية والخارجية بجميع المباني.
ووجه الوكيل المساعد القائمين على المشروع من كافة الجهات إلى التعاون والتنسيق فيما بينهم للعمل على الإسراع في إنجاز المشروع طبقاً للخطة والبرنامج الزمني الموضوع له، حتى يتسنى الانتهاء من المشروع وتسليمه إلى وزارة التربية والتعليم في الموعد المتفق عليه، كما حث على التأكد من تطبيق إجراءات الأمن والسلامة في مواقع العمل.
وأوضح الصلاح أن الوزارة قامت بإعداد التصاميم والرسومات التنفيذية من خلال مواردها الداخلية الذاتية، وتقوم حالياً بالإشراف على التنفيذ وإدارة المشروع بالكامل. حيث خصصت الحكومة أرضاً للمشروع تبلغ مساحتها 50 ألف متراً مربعاً، وتبلغ مساحة البناء 26,500 متراً مربعاً.
وتستوعب المدرسة 1440 طالبة، حيث تتكون من 4 مبانٍ للمراحل التعليمية المختلفة ويوجد بها 48 فصلاً دراسياً تتوافر فيها جميع الوسائل التعليمية الحديثة، وتضم مختبرات متعددة الأغراض لمختلف مواد العلوم والحاسوب والعلوم المنزلية ومكتبة بالإضافة إلى مكاتب للهيئة التعليمية والإدارية ومبنى لصالة رياضة متعددة الأغراض تم تصميمها وفقاً لمواصفات عالية الجودة و يمكن استخدامها لفعاليات رياضية مختلفة على مستوى المملكة، ومرافق خدمية تتضمن كافيتريا ودورات للمياه ومخازن وغرفة للحارس، بالإضافة إلى مبنى لصالة رياضة متعددة الأغراض تم تصميمها وفقاً لمواصفات قياسية عالية الجودة و يمكن استخدامها لفعاليات رياضية مختلفة على مستوى المملكة.
وأوضح الصلاح، أن إدارة مشاريع البناء بالوزارة راعت في تصميم المدرسة بأن يتناسب مع المتطلبات الحديثة لوزارة التربية والتعليم فيما يتعلق بتصميم نموذج جديد من المدارس يواكب التطور التعليمي المستمر في المملكة وتوفير بيئة مريحة وممتعة في التعليم، كما تم الأخذ بعين الاعتبار في تصميم مبنى المدرسة متطلبات ومواصفات المباني الخضراء المستدامة وتطبيق سياسة ترشيد استهلاك الطاقة والمياه للحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية.
وأشار إلى أنه تم مراعاة توفير كل التسهيلات لتنقل وحركة الطالبات والموظفات والمستخدمين من ذوي الاحتياجات الخاصة وكذلك النساء الحوامل، من حيث توفير المنحدرات عند كافة مداخل المدرسة والعديد من المناطق إلى جانب استخدام أرضيات الفينيل المانعة للانزلاق في كل الغرف والممرات وفي السلالم والعتبات وتوفير مصاعد بالقرب من المداخل مهيأة لضمان سهولة تنقلهم عبر الطوابق مع توفير دورات مياه تتناسب مع احتياجاتهم، بالإضافة إلى أنه تم تخصيص مواقف للسيارات خاصة لذوي الاحتياجات الخاصة بالقرب من المداخل الرئيسة للمدرسة و أماكن انتظار مكيفة الهواء.