أشاد رئيس مجلس الشورى علي الصالح، بما يشكله منتدى حوار المنامة الاستراتيجي الذي تستضيفه البحرين حالياً في دورته الثالثة عشرة، من منصة مهمة لتلاقي الرؤى والأفكار حول القضايا والتحديات التي تواجهها المنطقة، خاصة على الصعيد الأمني.
وأشار إلى الحضور المميز ورفيع المستوى الذي يشارك في المنتدى من الشخصيات الدولية والاقتصادية والسياسيين والمفكرين الاستراتيجيين ورجال الأعمال، بما يخدم صياغة توجهات عالمية موحدة، قادرة على مواجهة أية صراعات أو أزمات تؤثر على الأمن الإقليمي والدولي.
وثمن رئيس مجلس الشورى الجهود المخلصة والكبيرة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، والتي أسهمت في نجاح البحرين في احتضان هذا الملتقى سنوياً، وبالشكل الذي يعكس انفتاح المملكة على العالم، وإيمانها العميق بأهمية الحوار ودوره المؤثر في صياغة حلول مستدامة لمختلف القضايا، وبما يتوافق مع مصالح وأهداف كافة الأطراف، والتي تجتمع على أهمية دعم أسس السلام العالمي وحفظ استقرار الدول.
وأكد رئيس "الشورى"، أهمية المنتدى في بناء شراكات إستراتيجية قوية من أجل السلام والأمن والتنمية، متطلعاً إلى النتائج التي سيخرج بها المتحاورون، والتي من شأنها أن تفضي إلى تفاهم دولي حقيقي ومستمر بشأن مختلف التحديات التي تواجه دول المنطقة والعالم، وتعمل على بلورة إرادة سياسية فاعلة تعزز الجهود المبذولة لأجل أمن واستقرار المنطقة.
وأشار إلى الحضور المميز ورفيع المستوى الذي يشارك في المنتدى من الشخصيات الدولية والاقتصادية والسياسيين والمفكرين الاستراتيجيين ورجال الأعمال، بما يخدم صياغة توجهات عالمية موحدة، قادرة على مواجهة أية صراعات أو أزمات تؤثر على الأمن الإقليمي والدولي.
وثمن رئيس مجلس الشورى الجهود المخلصة والكبيرة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، والتي أسهمت في نجاح البحرين في احتضان هذا الملتقى سنوياً، وبالشكل الذي يعكس انفتاح المملكة على العالم، وإيمانها العميق بأهمية الحوار ودوره المؤثر في صياغة حلول مستدامة لمختلف القضايا، وبما يتوافق مع مصالح وأهداف كافة الأطراف، والتي تجتمع على أهمية دعم أسس السلام العالمي وحفظ استقرار الدول.
وأكد رئيس "الشورى"، أهمية المنتدى في بناء شراكات إستراتيجية قوية من أجل السلام والأمن والتنمية، متطلعاً إلى النتائج التي سيخرج بها المتحاورون، والتي من شأنها أن تفضي إلى تفاهم دولي حقيقي ومستمر بشأن مختلف التحديات التي تواجه دول المنطقة والعالم، وتعمل على بلورة إرادة سياسية فاعلة تعزز الجهود المبذولة لأجل أمن واستقرار المنطقة.