أكد المدير العام لمعهد الإدارة العامة "بيبا" د.رائد بن شمس، أهمية تشبيك الجهود العربية نحو بناء نموذج عربي للتميز الإداري قادر على استشراف المستقبل والارتقاء بمنظومة العمل الحكومي في الوطن العربي، خاصة وأن الوطن العربي غني بالعقول والخبرات والتجارب الإدارية الناجحة التي نستطيع من خلال توحيدها أن نحقق نقلة نوعية لمنظومة العمل الحكومي العربية.
جاء ذلك خلال التوقيع على اتفاقية تعاون بين معهد الإدارة العامة "بيبا" ومركز الملك عبدالله الثاني للتميّز بالمملكة الأردنية الهاشمية.
وأَضاف بن شمس أن معهد الإدارة العامة، من خلال شراكته الاستراتيجية مع مركز الملك عبدالله الثاني للتميّز يسعى إلى تعزيز عملية تبادل الخبرات بين الجانبين في مجال التدريب والإرشاد والتعلم الإلكتروني والاستشارات والبحوث، فضلاً عن إنشاء مجتمعات خبرة مشتركة بين الطرفين والعمل على تبادل الخبراء والاستشاريين في مجال التدريب والتطوير ووضع واعتماد آلية عمل متكاملة لربط مدراء المشاريع من خلال قنوات التطوير المهني على المستوى المحلي والعالمي عن طريق المشاركة في الفعاليات والتجمعات المهنية ضمن إطار التعاون المشترك بين الطرفين.
فيما أشار المدير التنفيذي لمركز الملك عبدالله الثاني للتميز في المملكة الأردنية الهاشمية د.إبراهيم الروابدة، إلى أن هذه الشراكة تأتي في إطار دعم المركز للجهود العربية لبناء منظومة عربية للتميز ولتستفيد من الخبرات المتميزة والمتراكمة لدى الطرفين المبنية على أفضل الممارسات العالمية في الإدارة الحكومية والتي تركز على تحقيق الأهداف الوطنية والوصول بالدولة إلى مصاف عالمية في التنافسية.
وقدم الروابدة عرضًا للعديد من الأفكار والطروحات التي يمكن أن تشملها أطر التعاون وتعتبر ترجمة للاتفاقية الموقعة والمتمثلة في إنشاء وإدارة جوائز التميّز وتطوير القدرات المؤسسية والفردية من خلال برامج التدريب والتوعية في مجالات عديدة تشمل القيادة الاستشرافية والخدمة الحكومية والموظف الحكومي والنظم الإدارية والإبداع وإدارة الأداء الحكومي فضلاً عن سبل تجذير ثقافة التميز في منظومة العمل الحكومي.
جاء ذلك خلال التوقيع على اتفاقية تعاون بين معهد الإدارة العامة "بيبا" ومركز الملك عبدالله الثاني للتميّز بالمملكة الأردنية الهاشمية.
وأَضاف بن شمس أن معهد الإدارة العامة، من خلال شراكته الاستراتيجية مع مركز الملك عبدالله الثاني للتميّز يسعى إلى تعزيز عملية تبادل الخبرات بين الجانبين في مجال التدريب والإرشاد والتعلم الإلكتروني والاستشارات والبحوث، فضلاً عن إنشاء مجتمعات خبرة مشتركة بين الطرفين والعمل على تبادل الخبراء والاستشاريين في مجال التدريب والتطوير ووضع واعتماد آلية عمل متكاملة لربط مدراء المشاريع من خلال قنوات التطوير المهني على المستوى المحلي والعالمي عن طريق المشاركة في الفعاليات والتجمعات المهنية ضمن إطار التعاون المشترك بين الطرفين.
فيما أشار المدير التنفيذي لمركز الملك عبدالله الثاني للتميز في المملكة الأردنية الهاشمية د.إبراهيم الروابدة، إلى أن هذه الشراكة تأتي في إطار دعم المركز للجهود العربية لبناء منظومة عربية للتميز ولتستفيد من الخبرات المتميزة والمتراكمة لدى الطرفين المبنية على أفضل الممارسات العالمية في الإدارة الحكومية والتي تركز على تحقيق الأهداف الوطنية والوصول بالدولة إلى مصاف عالمية في التنافسية.
وقدم الروابدة عرضًا للعديد من الأفكار والطروحات التي يمكن أن تشملها أطر التعاون وتعتبر ترجمة للاتفاقية الموقعة والمتمثلة في إنشاء وإدارة جوائز التميّز وتطوير القدرات المؤسسية والفردية من خلال برامج التدريب والتوعية في مجالات عديدة تشمل القيادة الاستشرافية والخدمة الحكومية والموظف الحكومي والنظم الإدارية والإبداع وإدارة الأداء الحكومي فضلاً عن سبل تجذير ثقافة التميز في منظومة العمل الحكومي.