أكد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية د. عبداللطيف الزياني، الأهداف الاستراتيجية التي يتبناها مجلس التعاون لتحقيق بيئة آمنة ومستقرة ومزدهرة ومستدامة لدول المجلس ومواطنيها، داعياً إلى الاستفادة الإمكانات والطاقات الاقتصادية بدول المجلس لخلق كتلة اقتصادية قوية والوصول إلى الوحدة الاقتصادية بحلول عام 2025.
وقام الزياني بزيارة لمبنى غرفة التجارة بالمنطقة الشرقية في مدينة الدمام بالمملكة العربية السعودية الأحد، حيث كان في استقباله رئيس مجلس إدارة الغرفة عبدالرحمن العطيشان، وعدد من أعضاء مجلس إدارة الغرفة، والأمين العام لاتحاد غرف مجلس التعاون عبدالرحيم نقي.
وعقد الأمين العام لمجلس التعاون لقاء مفتوحاً مع عدد من رجال الأعمال بالمنطقة الشرقية، حيث تناول الجهود التي تقوم بها الأمانة العامة لاستكمال برامج التكامل الاقتصادي بين دول المجلس، وتعزيز دور القطاع الخاص في مسيرة التنمية الاقتصادية وزيادة التبادل التجاري بين دول المجلس ومع دول العالم، وزيادة مجالات الاستثمار.
وتطرق الزياني، إلى الدور المنوط بهيئة الشؤون الاقتصادية والتنموية لدول المجلس لتعزيز وانجاز المتطلبات الضرورية لتحقيق التكامل الاقتصادي.
كما تحدث الأمين العام عن سبل تعزيز التعاون وتكثيف الجهود التي تقوم بها كل من الأمانة العامة لمجلس التعاون والأمانة العامة لاتحاد غرف دول مجلس التعاون، في اطار التعاون المستمر القائم بين الأمانتين بهدف تعزيز وترسيخ دور القطاع الخاص الخليجي وتذليل العقبات التي تواجهه وتسهيل تعاون رجال الأعمال ودعم مجالات الاستثمار في دول المجلس.
من جانبه عبر العطيشان عن شكر الغرفة للأمين العام على قبول دعوة الغرفة وحضور هذا اللقاء مع رجال وسيدات الأعمال، مشيدا بالجهود التي يقوم بها مجلس التعاون بتوجيهات من أصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس لتعزيز النمو الاقتصادي ودعم دور القطاع الخاص الخليجي في مسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية بدول المجلس.
وقام الزياني بزيارة لمبنى غرفة التجارة بالمنطقة الشرقية في مدينة الدمام بالمملكة العربية السعودية الأحد، حيث كان في استقباله رئيس مجلس إدارة الغرفة عبدالرحمن العطيشان، وعدد من أعضاء مجلس إدارة الغرفة، والأمين العام لاتحاد غرف مجلس التعاون عبدالرحيم نقي.
وعقد الأمين العام لمجلس التعاون لقاء مفتوحاً مع عدد من رجال الأعمال بالمنطقة الشرقية، حيث تناول الجهود التي تقوم بها الأمانة العامة لاستكمال برامج التكامل الاقتصادي بين دول المجلس، وتعزيز دور القطاع الخاص في مسيرة التنمية الاقتصادية وزيادة التبادل التجاري بين دول المجلس ومع دول العالم، وزيادة مجالات الاستثمار.
وتطرق الزياني، إلى الدور المنوط بهيئة الشؤون الاقتصادية والتنموية لدول المجلس لتعزيز وانجاز المتطلبات الضرورية لتحقيق التكامل الاقتصادي.
كما تحدث الأمين العام عن سبل تعزيز التعاون وتكثيف الجهود التي تقوم بها كل من الأمانة العامة لمجلس التعاون والأمانة العامة لاتحاد غرف دول مجلس التعاون، في اطار التعاون المستمر القائم بين الأمانتين بهدف تعزيز وترسيخ دور القطاع الخاص الخليجي وتذليل العقبات التي تواجهه وتسهيل تعاون رجال الأعمال ودعم مجالات الاستثمار في دول المجلس.
من جانبه عبر العطيشان عن شكر الغرفة للأمين العام على قبول دعوة الغرفة وحضور هذا اللقاء مع رجال وسيدات الأعمال، مشيدا بالجهود التي يقوم بها مجلس التعاون بتوجيهات من أصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس لتعزيز النمو الاقتصادي ودعم دور القطاع الخاص الخليجي في مسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية بدول المجلس.