أبوظبي – (سكاي نيوز عربية): قال وزير الدفاع الأمريكي السابق، روبرت غيتس، إن إيران تسعى إلى تشكيل تحالف في المنطقة بقيادتها لتسهيل دعم ميليشيات "حزب الله" وتقوية دورها. ودعا غيتس في لقاء خاص مع "سكاي نيوز عربية"، إلى ضرورة منع واشنطن لهذا الأمر، "إيران تعمل على استغلال نتائج الحرب في سوريا، والقضاء على تنظيم الدولة "داعش"، لأجل تشكيل رباعي يضم العراق ولبنان، من أجل إمداد حزب الله بالدعم اللازم حتى يصبح مؤثرا بشكل أكبر".
ويرى المسؤول الأمريكي الذي سبق له أن عمل مديرا لوكالة المخابرات المركزية "سي آي إي"، أن من المهم أن تقوم الولايات المتحدة وأصدقاؤها بكل ما هو ضروري لأجل منع تشكيل إيران للرباعي المذكور.
وأشار غيتس إلى أن واشنطن قدمت قبل عشر سنوات إلى الدوحة قائمة مطالب وأشار إلى أنها لا تختلف كثيرا عما قدمته الدول الأربع الداعية إلى محاربة الإرهاب.
وأضاف وزير الدفاع الأمريكي السابق" قبل 10 سنوات، حين أصبحت وزيرا للدفاع، أرسلني الرئيس جورج بوش "الابن" حاملا لائحة من الشكاوى لأقدمها بشكل خاص إلى أمير قطر".
وأضاف أن اللائحة شملت وقتئذ كل ما كانت تقوم به قطر وتثير قلق الولايات المتحدة، بما في ذلك قناة الجزيرة التي تعرض صور الجنود الأمريكيين الذين قتلوا في العراق، فضلا عن توفير منصة لمن كانت تقاتلهم واشنطن وتوفير الملاذ لعناصر من حماس ومجموعات أخرى.
وأكد غيتس أن قطر تقوم بعدد من الممارسات الخاطئة، "على الدوحة أن تقرر أين يجب أن تكون وأي دور ينبغي أن تلعب".
ويرى المسؤول الأمريكي الذي سبق له أن عمل مديرا لوكالة المخابرات المركزية "سي آي إي"، أن من المهم أن تقوم الولايات المتحدة وأصدقاؤها بكل ما هو ضروري لأجل منع تشكيل إيران للرباعي المذكور.
وأشار غيتس إلى أن واشنطن قدمت قبل عشر سنوات إلى الدوحة قائمة مطالب وأشار إلى أنها لا تختلف كثيرا عما قدمته الدول الأربع الداعية إلى محاربة الإرهاب.
وأضاف وزير الدفاع الأمريكي السابق" قبل 10 سنوات، حين أصبحت وزيرا للدفاع، أرسلني الرئيس جورج بوش "الابن" حاملا لائحة من الشكاوى لأقدمها بشكل خاص إلى أمير قطر".
وأضاف أن اللائحة شملت وقتئذ كل ما كانت تقوم به قطر وتثير قلق الولايات المتحدة، بما في ذلك قناة الجزيرة التي تعرض صور الجنود الأمريكيين الذين قتلوا في العراق، فضلا عن توفير منصة لمن كانت تقاتلهم واشنطن وتوفير الملاذ لعناصر من حماس ومجموعات أخرى.
وأكد غيتس أن قطر تقوم بعدد من الممارسات الخاطئة، "على الدوحة أن تقرر أين يجب أن تكون وأي دور ينبغي أن تلعب".