- الديمومة التنموية تسير وفق الخطط الرائدة للحكومة الرشيدة
- نقف لنستذكر معاً منجزاتنا الحضارية الشاملة في بلدنا العزيز
- الشباب البحريني كان لاعباً رئيساً في مسيرة البناء والتقدم الوطني
رفع سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى، أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، بمناسبة احتفالات مملكة البحرين بأعيادها الوطنية، بإحياء ذكرى قيام الدولة البحرينية الحديثة في عهد المؤسس المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ أحمد الفاتح بن محمد بن خليفة آل خليفة طيب الله ثراه ككيان عربي إسلامي عام 1783، والذكرى السادسة والأربعين لانضمامها إلى الأمم المتحدة كدولة كاملة العضوية، والذكرى الثامنة عشرة لتسلم جلالة الملك المفدى مقاليد الحكم في البلاد، مؤكدًا سموه أن المملكة تعيش نمواً وتطوراً متزايداً في جميع القطاعات لاسيما قطاع الشباب والرياضة، والذي يسهم في مواصلة البناء والتطويرفي وطننا الغالي.
وهنأ سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة الحكومة الرشيدة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، بهذه المناسبة العزيزة على قلوب الجميع، مبيناً سموه أن الديمومة التنموية التي تشهدها البلاد، تسير وفق الخطط الرائدة التي رسمتها الحكومة والتي تترجم رؤى وتوجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، باستمرار الجهود لتنفيذ المشاريع التنموية التي تسهم في تطور المملكة.
وقال سموه: "نهنىء بحريننا الغالية قيادة وحكومة وشعباً بهذه الذكرى الوطنية الغراء، والتي نقف فيها لنستذكر معاً التفاف الشعب حول القيادة واللحمة الوطنية بين جميع أطياف ومكونات مجتمعنا الواحد، والذي كان له الفضل في المحافظة على منجزاتنا الحضارية والتنموية، وساهم في نموها وازدهارها لتنعم البحرين بالرخاء والأمن والسلام في ظل قائدنا ومليكنا سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة".
وأضاف سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أن ما وصلت إليه البحرين من نمو وتطور في جميع المجالات لاسيما على مستوى صعيد القطاع الشبابي والرياضي، يعكس الخطوات الكبيرة التي اتخذتها القيادة الرشيدة لدفع عجلة التقدم والتطوير في هذا الوطن، والذي كان له الأثر الواضح فيما تحقق من منجزات شبابية ورياضية على المستويين القاري والدولي بتحقيق المنتخبات الوطنية الإنجازات، التي عززت من المكانة المرموقة التي تحتلها مملكة البحرين على هذا الصعيد، والتي أسهمت في كسب ثقة الاتحادات الرياضية الدولية لتكون البحرين محطة رئيسية لاحتضان البطولات الدولية لاسيما النسخة الرابعة من بطولة العالم لفنون القتال المختلطة للهواة، والتي أقيمت خلال الفترة 12- 19 نوفمبر الماضي، والتي حققت خلالها البحرين إنجازاً تاريخياً غير مسبوق بحصولها على المركز الثاني في الترتيب العام للمنتخبات المشاركة بعد حصولها على ميداليتين ذهبيتين وثلاث ميداليات برونزية.
وبيّن سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أن الشباب البحريني قد لعب دوراً رئيساً في المشاركة والمساهمة في مسيرة البناء والتقدم الوطني التي تشهدها البحرين، مستشهداً سموه بالجهود المتميزة التي يبذلها أخيه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، في تنفيذ الاستراتيجية الوطنية التي رسمها سموه للنهوض بقطاع الشباب والرياضة، والتي تأتي ترجمة لتوجيهات القيادة الحكيمة، من أجل مواصلة العمل نحو تحقيق الأهداف الرامية لتطوير وارتقاء هذا القطاع الحيوي في جميع الألعاب الرياضية، والذي كان له المردود الإيجابي في أن تكون البحرين علامة فارقة في هذا المجال وتحقق العديد من النتائج المشرفة في مختلف المشاركات والمحافل العالمية، داعياً سموه المولى العلي القدير أن يحفظ المليك المفدى وأن يديم على البحرين نعمة الأمن والأمان وأن يتحقق لها مزيد من الرفعة والتقدم والازدهار.
- نقف لنستذكر معاً منجزاتنا الحضارية الشاملة في بلدنا العزيز
- الشباب البحريني كان لاعباً رئيساً في مسيرة البناء والتقدم الوطني
رفع سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى، أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، بمناسبة احتفالات مملكة البحرين بأعيادها الوطنية، بإحياء ذكرى قيام الدولة البحرينية الحديثة في عهد المؤسس المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ أحمد الفاتح بن محمد بن خليفة آل خليفة طيب الله ثراه ككيان عربي إسلامي عام 1783، والذكرى السادسة والأربعين لانضمامها إلى الأمم المتحدة كدولة كاملة العضوية، والذكرى الثامنة عشرة لتسلم جلالة الملك المفدى مقاليد الحكم في البلاد، مؤكدًا سموه أن المملكة تعيش نمواً وتطوراً متزايداً في جميع القطاعات لاسيما قطاع الشباب والرياضة، والذي يسهم في مواصلة البناء والتطويرفي وطننا الغالي.
وهنأ سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة الحكومة الرشيدة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، بهذه المناسبة العزيزة على قلوب الجميع، مبيناً سموه أن الديمومة التنموية التي تشهدها البلاد، تسير وفق الخطط الرائدة التي رسمتها الحكومة والتي تترجم رؤى وتوجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، باستمرار الجهود لتنفيذ المشاريع التنموية التي تسهم في تطور المملكة.
وقال سموه: "نهنىء بحريننا الغالية قيادة وحكومة وشعباً بهذه الذكرى الوطنية الغراء، والتي نقف فيها لنستذكر معاً التفاف الشعب حول القيادة واللحمة الوطنية بين جميع أطياف ومكونات مجتمعنا الواحد، والذي كان له الفضل في المحافظة على منجزاتنا الحضارية والتنموية، وساهم في نموها وازدهارها لتنعم البحرين بالرخاء والأمن والسلام في ظل قائدنا ومليكنا سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة".
وأضاف سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أن ما وصلت إليه البحرين من نمو وتطور في جميع المجالات لاسيما على مستوى صعيد القطاع الشبابي والرياضي، يعكس الخطوات الكبيرة التي اتخذتها القيادة الرشيدة لدفع عجلة التقدم والتطوير في هذا الوطن، والذي كان له الأثر الواضح فيما تحقق من منجزات شبابية ورياضية على المستويين القاري والدولي بتحقيق المنتخبات الوطنية الإنجازات، التي عززت من المكانة المرموقة التي تحتلها مملكة البحرين على هذا الصعيد، والتي أسهمت في كسب ثقة الاتحادات الرياضية الدولية لتكون البحرين محطة رئيسية لاحتضان البطولات الدولية لاسيما النسخة الرابعة من بطولة العالم لفنون القتال المختلطة للهواة، والتي أقيمت خلال الفترة 12- 19 نوفمبر الماضي، والتي حققت خلالها البحرين إنجازاً تاريخياً غير مسبوق بحصولها على المركز الثاني في الترتيب العام للمنتخبات المشاركة بعد حصولها على ميداليتين ذهبيتين وثلاث ميداليات برونزية.
وبيّن سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أن الشباب البحريني قد لعب دوراً رئيساً في المشاركة والمساهمة في مسيرة البناء والتقدم الوطني التي تشهدها البحرين، مستشهداً سموه بالجهود المتميزة التي يبذلها أخيه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، في تنفيذ الاستراتيجية الوطنية التي رسمها سموه للنهوض بقطاع الشباب والرياضة، والتي تأتي ترجمة لتوجيهات القيادة الحكيمة، من أجل مواصلة العمل نحو تحقيق الأهداف الرامية لتطوير وارتقاء هذا القطاع الحيوي في جميع الألعاب الرياضية، والذي كان له المردود الإيجابي في أن تكون البحرين علامة فارقة في هذا المجال وتحقق العديد من النتائج المشرفة في مختلف المشاركات والمحافل العالمية، داعياً سموه المولى العلي القدير أن يحفظ المليك المفدى وأن يديم على البحرين نعمة الأمن والأمان وأن يتحقق لها مزيد من الرفعة والتقدم والازدهار.