تلقى صاحب منزل ظل فيه قرش أبيض اصطناعي غاطسا لفترة تزيد عن 30 عاما في مدينة أكسفورد قرارا سعيدا من مجلس المدينة يقضي بأنه يجرى بحث إدراجه على لائحة التراث البريطاني.
وعارض مجلس أكسفورد في البداية إدراج المنزل، الذي تصل مساحته إلى 25 قدما، ضمن لائحة التراث البريطاني، منذ عام 1990، إلا أن صاحبه، الصحفي المحلي والمذيع، بيل هاين، ناشد وزير الدولة آنذاك للبيئة، مايكل هيسلتين، الذي حكم لصالحه بعد عامين.
وقرر مجلس أكسفورد إعادة النظر مرة أخرى في مسألة إدراج المنزل، وذلك من أجل الحفاظ عليه للأجيال القادمة للاستمتاع به.
وسيدخل طلب إدراج المنزل في سجل أصول التراث في أكسفورد، مع قرار يتوقعه مسؤولو التراث في المجلس في الصيف القادم، وإذا وافق المجلس، فسيتم تقديم طلب لعرضه على المستوى الوطني مع التراث الإنجليزي.
ويعد المنزل واحدا من العلامات السياحية في مدينة أكسفورد البريطانية، حيث تم إنشاء المنظر المدهش عام 1986، الذي يصور قرشا أبيض مصنوع من الألياف الزجاجية غاطسا في سطح المنزل، بمنطقة هيدنغتون في المدينة من قبل النحات جون باكلي كاحتجاج ضد القصف الأميركي على ليبيا.
وعارض مجلس أكسفورد في البداية إدراج المنزل، الذي تصل مساحته إلى 25 قدما، ضمن لائحة التراث البريطاني، منذ عام 1990، إلا أن صاحبه، الصحفي المحلي والمذيع، بيل هاين، ناشد وزير الدولة آنذاك للبيئة، مايكل هيسلتين، الذي حكم لصالحه بعد عامين.
وقرر مجلس أكسفورد إعادة النظر مرة أخرى في مسألة إدراج المنزل، وذلك من أجل الحفاظ عليه للأجيال القادمة للاستمتاع به.
وسيدخل طلب إدراج المنزل في سجل أصول التراث في أكسفورد، مع قرار يتوقعه مسؤولو التراث في المجلس في الصيف القادم، وإذا وافق المجلس، فسيتم تقديم طلب لعرضه على المستوى الوطني مع التراث الإنجليزي.
ويعد المنزل واحدا من العلامات السياحية في مدينة أكسفورد البريطانية، حيث تم إنشاء المنظر المدهش عام 1986، الذي يصور قرشا أبيض مصنوع من الألياف الزجاجية غاطسا في سطح المنزل، بمنطقة هيدنغتون في المدينة من قبل النحات جون باكلي كاحتجاج ضد القصف الأميركي على ليبيا.