يفتتح الثامنة مساء الخميس مشروع دار الرفاع العوده ضمن مشاريع هيئة البحرين للثقافة والآثار في تأسيس بنية تحتيّة لثقافة مستدامة، على مبنى الدار الأصلية الواقعة في فريج الرفاع الشرقي القديم.
ويتضمن المشروع توسعة المساحة المحاذية للدار لتشمل قاعة أكبر للعرض ومقر إقامة مؤقتة للمتخصصين، ومن المؤمل أن تسهم دار الرفاع العوده في تعزيز التراث غير المادي لمدينة الرفاع وتقاليد الغناء الشعبي التي تشتهر بها هذه المنطقة.
وكانت هيئة البحرين للثقافة والآثار، افتتحت العام الماضي مشروع دار المحرق، الذي يهدف إلى تحديث مبنى دار جناع الحالي وتوسعته على الأرض المحاذية لاحتواء مساحةٍ تحتضن ورش العمل والتدريب.
وتمت تهيئة المبنى ليكون مركزا للتدريب والبحوث في مجال الموسيقى الشعبية التقليدية، ليثري بذلك التراث غير المادي للمحرق، خصوصاً وأن المبنى يقع على طريق اللؤلؤ الذي يُستكمل العمل به عام 2018، تزامناً مع احتفاء مدينة المحرق باختيارها عاصمةً للثقافة الإسلامية.
وتأتي هذه المشاريع، ضمن استراتيجية هيئة البحرين للثقافة والآثار التي تسعى لتكوين قاعدةٍ صلبة لتوثيق وحفظ القيمة التاريخية لتراث مملكة البحرين المادي وغير المادي، عبر إنشاء مثل هذه المشاريع التي تقف شاهدةً على ما تزخر به مملكة البحرين من حضارةٍ عظيمة وإرث إنساني عريق.
ويتضمن المشروع توسعة المساحة المحاذية للدار لتشمل قاعة أكبر للعرض ومقر إقامة مؤقتة للمتخصصين، ومن المؤمل أن تسهم دار الرفاع العوده في تعزيز التراث غير المادي لمدينة الرفاع وتقاليد الغناء الشعبي التي تشتهر بها هذه المنطقة.
وكانت هيئة البحرين للثقافة والآثار، افتتحت العام الماضي مشروع دار المحرق، الذي يهدف إلى تحديث مبنى دار جناع الحالي وتوسعته على الأرض المحاذية لاحتواء مساحةٍ تحتضن ورش العمل والتدريب.
وتمت تهيئة المبنى ليكون مركزا للتدريب والبحوث في مجال الموسيقى الشعبية التقليدية، ليثري بذلك التراث غير المادي للمحرق، خصوصاً وأن المبنى يقع على طريق اللؤلؤ الذي يُستكمل العمل به عام 2018، تزامناً مع احتفاء مدينة المحرق باختيارها عاصمةً للثقافة الإسلامية.
وتأتي هذه المشاريع، ضمن استراتيجية هيئة البحرين للثقافة والآثار التي تسعى لتكوين قاعدةٍ صلبة لتوثيق وحفظ القيمة التاريخية لتراث مملكة البحرين المادي وغير المادي، عبر إنشاء مثل هذه المشاريع التي تقف شاهدةً على ما تزخر به مملكة البحرين من حضارةٍ عظيمة وإرث إنساني عريق.